بهدف إيجاد طرق وأساليب بسيطة ومحببة تساعد الطالبة على حفظ وتذكر جداول الضرب أقيم يوم الأربعاء الموافق :2/ 3/1436هـ مهرجان جداول الضرب من إعداد و تنفيذ معلمات الرياضيات ,و بمشاركة الطالبات حيث قسم المهرجان إلى أربعة أركان تعليمية وهي :
ركن اليدويات :
الذي يعرض طرق مبسطة لحفظ جداول الضرب بإستخدام اليد و طرق أخرى ذهنية بإشراف المعلمة فاطمة باوجيه ومشاركة الطالبات :مرام العتيبي أثير المالكي هاجر السلمي نورة العتيبي-ربى الزهراني رزان العوفي .
ركن التقنيات: حيث تم استخدام تطبيقات الايباد الخاصة بحفظ جداول الضرب بإشراف المعلمة خيرية الغامدي و مشاركة الطالبات روان المالكي فتون ولي ,
ركن الألعاب : والذي تناول الألعاب التعليمية الخاصة بجداول الضرب مثل البطاقات و التوصيل و التلوين و المسابقات بإشراف المعلمة سميرة بالعبيد و بمشاركة الطالبات أريج المرامحي نوف الهويش .
الركن الأخير : دكان الأرقام و الذي يهدف الى ربط جداول الضرب بالحياة من خلال البيع و الشراء بإشراف المعلمة منى العمودي. كما شاركت معلمة التربية الفنية الأستاذة عبير عقيل بوضع لمساتها الفنية للمهرجان .
وقد تشرف المهرجان بحضور أمهات الطالبات وذلك بهدف تدريبهن على الطرق الجديدة لحفظ جداول الضرب لمتابعة بناتهن ومساعدتهن في الحفظ.
وأوضحت المعلمة الاولى لمادة الرياضيات الأستاذة فاطمة باوجيه أن المهرجان أحد برامج الجودة في المعهد التي تهدف إلى تحسين و تجويد المادة خصوصا مع تطبيق مناهج الرياضيات المطورة لمشروع الملك عبدالله حفظه الله في المعهد لجميع المراحل "الابتدائي - المتوسط - الثانوي " وأن متابعة الطالبات و تدريبهن على الطرق الجديدة لن يقتصر فقط في يوم المهرجان بل سوف يستمر إلى نهاية العام الدراسي من خلال حصص الاحتياط و الحصص الدراسية كما تم إجراء اختبارات قبلية و رصد الملاحظات على أداء الطالبات و في نهاية العام الدراسي سيتم إجراء اختبارات بعدية و مقارنة النتائج لمعرفة مدى التحسن في أداء الطالبات . ومن المخطط له أنه سيتم إن شاء الله مع بداية الفصل الدراسي الثاني إقامة المهرجان مرة أخرى و استضافة طالبات دمج الاعاقة السمعية و معاهد التربية الخاصة .
وقد أعربت مديرة المعهد الأستاذة هيام نصير عن مدى سعادتها بما رأته في المهرجان من تنظيم و جهود رائعة و مميزة قدمت من قبل معلمات الرياضيات والطالبات المشاركات اللاتي تم تدريبهن للقيام بالشرح والتوضيح للحضور بالأساليب الجديدة لحفظ جداول الضرب الذي فيه نقل للطالبة من دور المتعلمة الى دور المعلمة الذي يعزز ثقتها بنفسها و تأهيلها مستقبلا للعمل و الاندماج في المجتمع.
ركن اليدويات :
الذي يعرض طرق مبسطة لحفظ جداول الضرب بإستخدام اليد و طرق أخرى ذهنية بإشراف المعلمة فاطمة باوجيه ومشاركة الطالبات :مرام العتيبي أثير المالكي هاجر السلمي نورة العتيبي-ربى الزهراني رزان العوفي .
ركن التقنيات: حيث تم استخدام تطبيقات الايباد الخاصة بحفظ جداول الضرب بإشراف المعلمة خيرية الغامدي و مشاركة الطالبات روان المالكي فتون ولي ,
ركن الألعاب : والذي تناول الألعاب التعليمية الخاصة بجداول الضرب مثل البطاقات و التوصيل و التلوين و المسابقات بإشراف المعلمة سميرة بالعبيد و بمشاركة الطالبات أريج المرامحي نوف الهويش .
الركن الأخير : دكان الأرقام و الذي يهدف الى ربط جداول الضرب بالحياة من خلال البيع و الشراء بإشراف المعلمة منى العمودي. كما شاركت معلمة التربية الفنية الأستاذة عبير عقيل بوضع لمساتها الفنية للمهرجان .
وقد تشرف المهرجان بحضور أمهات الطالبات وذلك بهدف تدريبهن على الطرق الجديدة لحفظ جداول الضرب لمتابعة بناتهن ومساعدتهن في الحفظ.
وأوضحت المعلمة الاولى لمادة الرياضيات الأستاذة فاطمة باوجيه أن المهرجان أحد برامج الجودة في المعهد التي تهدف إلى تحسين و تجويد المادة خصوصا مع تطبيق مناهج الرياضيات المطورة لمشروع الملك عبدالله حفظه الله في المعهد لجميع المراحل "الابتدائي - المتوسط - الثانوي " وأن متابعة الطالبات و تدريبهن على الطرق الجديدة لن يقتصر فقط في يوم المهرجان بل سوف يستمر إلى نهاية العام الدراسي من خلال حصص الاحتياط و الحصص الدراسية كما تم إجراء اختبارات قبلية و رصد الملاحظات على أداء الطالبات و في نهاية العام الدراسي سيتم إجراء اختبارات بعدية و مقارنة النتائج لمعرفة مدى التحسن في أداء الطالبات . ومن المخطط له أنه سيتم إن شاء الله مع بداية الفصل الدراسي الثاني إقامة المهرجان مرة أخرى و استضافة طالبات دمج الاعاقة السمعية و معاهد التربية الخاصة .
وقد أعربت مديرة المعهد الأستاذة هيام نصير عن مدى سعادتها بما رأته في المهرجان من تنظيم و جهود رائعة و مميزة قدمت من قبل معلمات الرياضيات والطالبات المشاركات اللاتي تم تدريبهن للقيام بالشرح والتوضيح للحضور بالأساليب الجديدة لحفظ جداول الضرب الذي فيه نقل للطالبة من دور المتعلمة الى دور المعلمة الذي يعزز ثقتها بنفسها و تأهيلها مستقبلا للعمل و الاندماج في المجتمع.