كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تم افتتاح أول معرض دولة واحدة تحت عنوان "صنع في باكستان" في مدينة جدة الساحلية في مركز جدة الدولي للمعارض والمؤتمرات في المملكة العربية السعودية
وقال السيد جام كمال وزير التجارة الباكستاني في كلمته في الجلسة الافتتاحية للمعرض الذي يستمر ثلاثة أيام بصفته الضيف الرئيسي: "يعد هذا الحدث علامة فارقة في استراتيجية باكستان لإعادة التواصل مع الشرق الأوسط. ونحن ملتزمون بتعزيز علاقاتنا الاقتصادية مع المملكة العربية السعودية. وتعمل هذه السياسة كجسر للدبلوماسية الاقتصادية، وتعزيز التفاعلات بين الشركات وتمهيد الطريق للتعاون الاقتصادي طويل الأمد".
أكد وزير التجارة الفيدرالي الباكستاني أن معرض "صنع في باكستان" جمع مجموعة واسعة من المنتجات من مختلف الصناعات مع التركيز بشكل خاص على قطاعات مثل السلع الرياضية والسلع الهندسية الخفيفة والمنسوجات والأغذية ومواد البناء وقطاع الخدمات. وقال إنه من منتجاتنا النسيجية العالية الجودة إلى أرز بسمتي العطري، والسلع الرياضية ذات المستوى العالمي إلى معداتنا الجراحية المتطورة، فإن المنتجات الباكستانية هي رمز للمهارة والتراث والشغف بالتميز.
إن العلاقات الاقتصادية بين باكستان والسعودية، على الرغم من عمقها وقوتها، إلا أنها تتمتع بإمكانات هائلة وفرص غير مستغلة يمكن استغلالها لتحقيق المنافع المتبادلة. فباكستان سوق يبلغ عدد سكانها 240 مليون نسمة، وتتمتع بموارد وفيرة وموقع جغرافي فريد. وهي توفر مجموعة واسعة من الفرص للاستثمار والتجارة.
في الآونة الأخيرة، وفي إطار المبادرات الحكومية، تم توقيع 34 مذكرة تفاهم لأنشطة تجارية بقيمة 2.8 مليار دولار، كما تتم مناقشة المزيد من المقترحات التجارية في قطاعات مثل الطاقة والتعدين والزراعة وتنمية الموارد البشرية.
المملكة العربية السعودية هي أكبر سوق عمل للقوى العاملة الباكستانية، والأحداث الدولية القادمة مثل معرض إكسبو العالمي وكأس العالم لكرة القدم تقدم فرصًا هائلة لشراكتنا في تنمية الموارد البشرية.
تشارك 137 شركة من باكستان في هذا الحدث الضخم ومن المرجح أن يؤدي التفاعل الكبير بين الشركات إلى تحريك نشاط تجاري كبير.
وكان من بين كبار المسؤلين السعوديين الحاضرين في هذه المناسبة السيد إبراهيم المبارك، مساعد وزير الاستثمار السعودي، ورئيس مجلس الغرف السعودية السيد حسن معجب الحويزي. كما حضر الحدث عدد كبير من أعضاء مجتمع الأعمال السعودي وقادة الأعمال الباكستانيين وأعربوا عن ثقتهم في أن هذا الحدث سيمهد الطريق لعلاقات تجارية مهمة.
من جانبه، رحب السيد أحمد فاروق، سفير باكستان في المملكة، بالضيوف الكرام وأبرز أهمية العلاقات الباكستانية السعودية. كما شكر القيادة السعودية على دعمها لحدث معرض صنع في باكستان.
وقال السيد جام كمال وزير التجارة الباكستاني في كلمته في الجلسة الافتتاحية للمعرض الذي يستمر ثلاثة أيام بصفته الضيف الرئيسي: "يعد هذا الحدث علامة فارقة في استراتيجية باكستان لإعادة التواصل مع الشرق الأوسط. ونحن ملتزمون بتعزيز علاقاتنا الاقتصادية مع المملكة العربية السعودية. وتعمل هذه السياسة كجسر للدبلوماسية الاقتصادية، وتعزيز التفاعلات بين الشركات وتمهيد الطريق للتعاون الاقتصادي طويل الأمد".
أكد وزير التجارة الفيدرالي الباكستاني أن معرض "صنع في باكستان" جمع مجموعة واسعة من المنتجات من مختلف الصناعات مع التركيز بشكل خاص على قطاعات مثل السلع الرياضية والسلع الهندسية الخفيفة والمنسوجات والأغذية ومواد البناء وقطاع الخدمات. وقال إنه من منتجاتنا النسيجية العالية الجودة إلى أرز بسمتي العطري، والسلع الرياضية ذات المستوى العالمي إلى معداتنا الجراحية المتطورة، فإن المنتجات الباكستانية هي رمز للمهارة والتراث والشغف بالتميز.
إن العلاقات الاقتصادية بين باكستان والسعودية، على الرغم من عمقها وقوتها، إلا أنها تتمتع بإمكانات هائلة وفرص غير مستغلة يمكن استغلالها لتحقيق المنافع المتبادلة. فباكستان سوق يبلغ عدد سكانها 240 مليون نسمة، وتتمتع بموارد وفيرة وموقع جغرافي فريد. وهي توفر مجموعة واسعة من الفرص للاستثمار والتجارة.
في الآونة الأخيرة، وفي إطار المبادرات الحكومية، تم توقيع 34 مذكرة تفاهم لأنشطة تجارية بقيمة 2.8 مليار دولار، كما تتم مناقشة المزيد من المقترحات التجارية في قطاعات مثل الطاقة والتعدين والزراعة وتنمية الموارد البشرية.
المملكة العربية السعودية هي أكبر سوق عمل للقوى العاملة الباكستانية، والأحداث الدولية القادمة مثل معرض إكسبو العالمي وكأس العالم لكرة القدم تقدم فرصًا هائلة لشراكتنا في تنمية الموارد البشرية.
تشارك 137 شركة من باكستان في هذا الحدث الضخم ومن المرجح أن يؤدي التفاعل الكبير بين الشركات إلى تحريك نشاط تجاري كبير.
وكان من بين كبار المسؤلين السعوديين الحاضرين في هذه المناسبة السيد إبراهيم المبارك، مساعد وزير الاستثمار السعودي، ورئيس مجلس الغرف السعودية السيد حسن معجب الحويزي. كما حضر الحدث عدد كبير من أعضاء مجتمع الأعمال السعودي وقادة الأعمال الباكستانيين وأعربوا عن ثقتهم في أن هذا الحدث سيمهد الطريق لعلاقات تجارية مهمة.
من جانبه، رحب السيد أحمد فاروق، سفير باكستان في المملكة، بالضيوف الكرام وأبرز أهمية العلاقات الباكستانية السعودية. كما شكر القيادة السعودية على دعمها لحدث معرض صنع في باكستان.
