رفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز، التهنئة للقيادة الرشيدة -أيدها الله- بمناسبة فوز المملكة باستضافة ملف مونديال كأس العالم 2034.
وعبّر سموه عن سعادته في فوز المملكة باستضافة المونديال، والدور الكبير الذي رفعت فيه الدولة سقف الطموحات لما تمتلكه المملكة من خبرة كبيره في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى في مختلف الألعاب، حيث لعب الحراك الناتج من رؤية 2030م دورًا حقيقيًا وملموسًا، في هذه الاستضافة بعد أن دعمت مستهدفات الرؤية بنموها الاقتصادي وتطويرها الرياضي الملموس الخطط الإستراتيجية لملف الاستضافة.
وأوضح سموه أن بطولة كأس العالم، تعد مثل الكثير من الفعاليات الرياضية العالمية، التي تكون ملتقى للشعوب ووسيلة فعالة في إبراز القيم الثقافية للمملكة العربية السعودية، وفيها تختلط الروح التنافسية، حيث إن كرة القدم هي واحدة من اللغات الرياضية الأشهر عالميًا, والتي تجمع بين الشعوب وتظهر مقدرة الإنسان على التعامل مع الجميع، وفوز المملكة بهذا الملف هو بمثابة فوز معنوي أولًا وتمكين العالم، من مشاهدة المملكة في موروثها الثقافي وعادات مجتمعها الأصيلة، بالإضافة الى المكاسب الاقتصادية من ذلك.
وأضاف سموه "أن اهتمام الدول بالرياضة يعود إلى تاريخ قديم، وخلال تاريخها المعاصر، تَطوّرت أدوات وممكنات الوطن الرياضية أكثر فأكثر من التركيبة التقليدية إلى الحديثة، وأصبحت نتائج هذه التركيبة الحديثة وبشكل تدريجي، تمنح المجتمع السعودي أفق أوسع في اهتمامات كرة القدم أو غيرها من الرياضات التي ترافق جوانب الحياة لديهم، حتى أضحى مجتمع الرياضة في السعودية، صاحب دور بارز وفعّال، وممكن في وسيلة تحسن صياغة العلاقات بالتواصل الحضري بين الشعوب، وتقوية الصداقات مع دول العالم، حيث كرستْ هذا الفوز في المملكة حالةَ الانفتاح والتطلع التي تحث عليها المملكة من تحسين العلاقات بين الأمم عبر الرياضة، وكذلك جلب كافة أطياف المجتمع إلى أرضها التاريخية العريقة".
وأكد سموه أن اهتمامات القيادة الرشيدة -حفظها الله- بالرياضة وحصولها على فرصة تنظيم كأس العالم، رسالة عبرت فيها احتفالات السعوديون والمقيمون على أرضها، حيث عبرت هذه المجتمعات بمعنويات دعمتها جوانب الفرح والفخر في عموم المنطقة دعمًا لوطن الرؤية والمستقبل، إذ شهدنا هذا الاحساس بالفخر من خلال مداخلات كثير من المواطنين في وسائل الاتصال الاجتماعي، معبرين عن سعادتهم ووقوفهم مع المملكة العربية السعودية.
وعبّر سموه عن سعادته في فوز المملكة باستضافة المونديال، والدور الكبير الذي رفعت فيه الدولة سقف الطموحات لما تمتلكه المملكة من خبرة كبيره في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى في مختلف الألعاب، حيث لعب الحراك الناتج من رؤية 2030م دورًا حقيقيًا وملموسًا، في هذه الاستضافة بعد أن دعمت مستهدفات الرؤية بنموها الاقتصادي وتطويرها الرياضي الملموس الخطط الإستراتيجية لملف الاستضافة.
وأوضح سموه أن بطولة كأس العالم، تعد مثل الكثير من الفعاليات الرياضية العالمية، التي تكون ملتقى للشعوب ووسيلة فعالة في إبراز القيم الثقافية للمملكة العربية السعودية، وفيها تختلط الروح التنافسية، حيث إن كرة القدم هي واحدة من اللغات الرياضية الأشهر عالميًا, والتي تجمع بين الشعوب وتظهر مقدرة الإنسان على التعامل مع الجميع، وفوز المملكة بهذا الملف هو بمثابة فوز معنوي أولًا وتمكين العالم، من مشاهدة المملكة في موروثها الثقافي وعادات مجتمعها الأصيلة، بالإضافة الى المكاسب الاقتصادية من ذلك.
وأضاف سموه "أن اهتمام الدول بالرياضة يعود إلى تاريخ قديم، وخلال تاريخها المعاصر، تَطوّرت أدوات وممكنات الوطن الرياضية أكثر فأكثر من التركيبة التقليدية إلى الحديثة، وأصبحت نتائج هذه التركيبة الحديثة وبشكل تدريجي، تمنح المجتمع السعودي أفق أوسع في اهتمامات كرة القدم أو غيرها من الرياضات التي ترافق جوانب الحياة لديهم، حتى أضحى مجتمع الرياضة في السعودية، صاحب دور بارز وفعّال، وممكن في وسيلة تحسن صياغة العلاقات بالتواصل الحضري بين الشعوب، وتقوية الصداقات مع دول العالم، حيث كرستْ هذا الفوز في المملكة حالةَ الانفتاح والتطلع التي تحث عليها المملكة من تحسين العلاقات بين الأمم عبر الرياضة، وكذلك جلب كافة أطياف المجتمع إلى أرضها التاريخية العريقة".
وأكد سموه أن اهتمامات القيادة الرشيدة -حفظها الله- بالرياضة وحصولها على فرصة تنظيم كأس العالم، رسالة عبرت فيها احتفالات السعوديون والمقيمون على أرضها، حيث عبرت هذه المجتمعات بمعنويات دعمتها جوانب الفرح والفخر في عموم المنطقة دعمًا لوطن الرؤية والمستقبل، إذ شهدنا هذا الاحساس بالفخر من خلال مداخلات كثير من المواطنين في وسائل الاتصال الاجتماعي، معبرين عن سعادتهم ووقوفهم مع المملكة العربية السعودية.