أكدّ الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة، خالد بن عبدالله البكر، أن مشاركة المملكة في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الثالثة والثلاثين "باريس 2024 " تأتي جزءاً من جهود متكاملة وشاملة لبناء مستقبل مميز للقطاع الرياضي في المملكة تحقيقاً لـأهداف رؤية المملكة 2030 في تحقيق التميز الرياضي وبناء قطاع رياضي حيوي ومحفز للشباب في المملكة من الجنسين.
وأوضح البكر أن هذه المشاركة تعكس دعم القيادة الرشيدة - أيدها الله - لقطاع الرياضة، والجهود المبذولة من قبل وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية في تطوير القطاع الرياضي بقيادة وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية، إذ تظافرت جهود المنظومة الرياضية لتحقيق الهدف الإستراتيجي المسند من رؤية المملكة 2030 إلى برنامج جودة الحياة والمتمثل في "تحقيق التميز في عدة رياضات إقليمياً وعالمياً" عبر إطلاقه للعديد من المبادرات التي تُعنى بدعم وتمكين الرياضيين السعوديين، والإسهام في رفع عدد الرياضيين المشاركين في دورة الألعاب الأولمبية.
وأشار البكر إلى أن برنامج جودة الحياة أطلق العديد من المبادرات الخاصة بتطوير القطاع الرياضي، التي نفذتها وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، ومنها برنامج تطوير رياضيي النخبة، الذي درب ومكن اللاعبين السعوديين المشاركين في أولمبياد باريس، إضافة إلى مبادرات تُعنى بدعم وتمكين المرأة للإسهام في منظومة الرياضة، ودورة الألعاب السعودية، وبناء الأكاديميات الرياضية، ومنها إنشاء أكاديمية مهد، وغيرها من المبادرات والمشاريع التي نُفذت ومازلت منذ إطلاق البرنامج في 2018م.
وأكد الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة, سعي البرنامج، من خلال هذه المبادرات وغيرها، إلى اكتشاف المواهب الرياضية وتنميتها ودعمها بهدف صناعة جيل رياضي قادر على المنافسة في وتمثيل المملكة في مختلف الألعاب والفعاليات الرياضية الإقليمية والعالمية، إلى جانب مواكبة التطور الرياضي الذي وصلت إليه الدول المتقدمة رياضياً.
وتُعنى مبادرة رياضيي النخبة بتطوير إستراتيجية وطنية للتدريب الرياضي لتحسين أداء المدربين واللاعبين في مختلف الرياضات، وتوفير برامج تدريبية متخصصة وأفضل الكفاءات الفنية والإدارية والطبية لكل رياضي، وتأمين المعدات والمعسكرات الداخلية والخارجية ومتطلبات البطولات اللازمة لوصول الرياضي لأعلى مستوى ممكن ليخوله من تحقيق الإنجازات الوطنية والإقليمية والعالمية.
كما عمل برنامج جودة الحياة على دعم الرياضات البارالمبية من خلال مبادرة "فخر"، التي كانت تهدف إلى تعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في مختلف الأنشطة الرياضية، وتوفير فرص متساوية لهم للتألق وإثبات قدراتهم.
وأوضح البكر أن هذه المشاركة تعكس دعم القيادة الرشيدة - أيدها الله - لقطاع الرياضة، والجهود المبذولة من قبل وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية في تطوير القطاع الرياضي بقيادة وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية، إذ تظافرت جهود المنظومة الرياضية لتحقيق الهدف الإستراتيجي المسند من رؤية المملكة 2030 إلى برنامج جودة الحياة والمتمثل في "تحقيق التميز في عدة رياضات إقليمياً وعالمياً" عبر إطلاقه للعديد من المبادرات التي تُعنى بدعم وتمكين الرياضيين السعوديين، والإسهام في رفع عدد الرياضيين المشاركين في دورة الألعاب الأولمبية.
وأشار البكر إلى أن برنامج جودة الحياة أطلق العديد من المبادرات الخاصة بتطوير القطاع الرياضي، التي نفذتها وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، ومنها برنامج تطوير رياضيي النخبة، الذي درب ومكن اللاعبين السعوديين المشاركين في أولمبياد باريس، إضافة إلى مبادرات تُعنى بدعم وتمكين المرأة للإسهام في منظومة الرياضة، ودورة الألعاب السعودية، وبناء الأكاديميات الرياضية، ومنها إنشاء أكاديمية مهد، وغيرها من المبادرات والمشاريع التي نُفذت ومازلت منذ إطلاق البرنامج في 2018م.
وأكد الرئيس التنفيذي لبرنامج جودة الحياة, سعي البرنامج، من خلال هذه المبادرات وغيرها، إلى اكتشاف المواهب الرياضية وتنميتها ودعمها بهدف صناعة جيل رياضي قادر على المنافسة في وتمثيل المملكة في مختلف الألعاب والفعاليات الرياضية الإقليمية والعالمية، إلى جانب مواكبة التطور الرياضي الذي وصلت إليه الدول المتقدمة رياضياً.
وتُعنى مبادرة رياضيي النخبة بتطوير إستراتيجية وطنية للتدريب الرياضي لتحسين أداء المدربين واللاعبين في مختلف الرياضات، وتوفير برامج تدريبية متخصصة وأفضل الكفاءات الفنية والإدارية والطبية لكل رياضي، وتأمين المعدات والمعسكرات الداخلية والخارجية ومتطلبات البطولات اللازمة لوصول الرياضي لأعلى مستوى ممكن ليخوله من تحقيق الإنجازات الوطنية والإقليمية والعالمية.
كما عمل برنامج جودة الحياة على دعم الرياضات البارالمبية من خلال مبادرة "فخر"، التي كانت تهدف إلى تعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في مختلف الأنشطة الرياضية، وتوفير فرص متساوية لهم للتألق وإثبات قدراتهم.