كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تواصل شركة مطوفي حجاج الدول الأفريقية غير العربية جهودها المكثفة لخدمة ضيوف الرحمن خلال موسم حج هذا العام ، ومن ذلك تأسيس البنية التحتية وتجهيز كافة مخيمات الشركة بمشعري عرفات ومنى بكامل المتطلبات حسب التصنيف الكمي والنوعي ومتطلبات العملاء.
وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة الأستاذ بدر علي بافقيه أن الشركة - بقيادة رئيس مجلس الإدارة الدكتور أحمد عباس سندي تعمل على تقديم أفضل وأرقى الخدمات في خدمة الحجيج تنفيذاً لتوجيهات قيادة المملكة الرشيدة - أيدها الله-، مضيفاً أن الشركة بدأت هذا العام في تطبيق إدارة سلاسل الإمداد بالمشاعر المقدسة ، والتي تتمثل فوائدها في ثلاث جوانب: الأول.. تطبيق نظام إدارة الطلب، ويتمثل في الطلب بكميات ومواصفات صحيحة، والطلب في التوقيت الصحيح وبالشكل الصحيح، وأيضاً التوريد بالشكل الصحيح والجودة المطلوبة، وكذلك سهولة المراقبة وكشف المشاكل والمخاطر وسرعة حلها، إضافةً إلى تتبع الطلبات والتأكد من تنفيذها، مع انخفاض معدل تنفيذ الطلب من أيام إلى أقل من (12) ساعة.
أما الجانب الثاني فيتعلق بتطبيق أنظمة المستودعات، والذي يتمثل في: الاستلام والتسليم بشكل صحيح، وانخفاض معدل زمن تحميل وتفريغ الشاحنات من أيام إلى أقل من (10) دقائق سواءً في التحميل أو التفريغ، وكذلك انخفاض للتكاليف بتفعيل عمل المعدات مثل الرافعات الشوكية، إضافةً إلى تطوير تغليف المواد ونقلها، وتطبيق الدورة المستندية للمستودعات، فضلاً عن انخفاض معدل استخدام العمالة اليدوية.
فيما يرتبط الجانب الثالث يتعلق بتطبيق أنظمة المشتريات، ويتمثل في: تطبيق الدورة المستندية للمشتريات، وتفعيل التواصل بين المشتريات والمخازن، وأيضاً التفاوض مع الموردين والحصول على تسهيلات وأسعار منافسة، فضلاً عن توثيق الطلبات، والتوجه للشراء من المصادر للقضاء على الوسطاء، إضافة إلى بناء قاعدة بيانات، وسهولة إصدار تقرير المشتريات.
وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة الأستاذ بدر علي بافقيه أن الشركة - بقيادة رئيس مجلس الإدارة الدكتور أحمد عباس سندي تعمل على تقديم أفضل وأرقى الخدمات في خدمة الحجيج تنفيذاً لتوجيهات قيادة المملكة الرشيدة - أيدها الله-، مضيفاً أن الشركة بدأت هذا العام في تطبيق إدارة سلاسل الإمداد بالمشاعر المقدسة ، والتي تتمثل فوائدها في ثلاث جوانب: الأول.. تطبيق نظام إدارة الطلب، ويتمثل في الطلب بكميات ومواصفات صحيحة، والطلب في التوقيت الصحيح وبالشكل الصحيح، وأيضاً التوريد بالشكل الصحيح والجودة المطلوبة، وكذلك سهولة المراقبة وكشف المشاكل والمخاطر وسرعة حلها، إضافةً إلى تتبع الطلبات والتأكد من تنفيذها، مع انخفاض معدل تنفيذ الطلب من أيام إلى أقل من (12) ساعة.
أما الجانب الثاني فيتعلق بتطبيق أنظمة المستودعات، والذي يتمثل في: الاستلام والتسليم بشكل صحيح، وانخفاض معدل زمن تحميل وتفريغ الشاحنات من أيام إلى أقل من (10) دقائق سواءً في التحميل أو التفريغ، وكذلك انخفاض للتكاليف بتفعيل عمل المعدات مثل الرافعات الشوكية، إضافةً إلى تطوير تغليف المواد ونقلها، وتطبيق الدورة المستندية للمستودعات، فضلاً عن انخفاض معدل استخدام العمالة اليدوية.
فيما يرتبط الجانب الثالث يتعلق بتطبيق أنظمة المشتريات، ويتمثل في: تطبيق الدورة المستندية للمشتريات، وتفعيل التواصل بين المشتريات والمخازن، وأيضاً التفاوض مع الموردين والحصول على تسهيلات وأسعار منافسة، فضلاً عن توثيق الطلبات، والتوجه للشراء من المصادر للقضاء على الوسطاء، إضافة إلى بناء قاعدة بيانات، وسهولة إصدار تقرير المشتريات.
