كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تعرضت مروحية الرئیس الإيراني إبراهيم رئيسي ووفد مرافق له، الأحد، لحادث "هبوط صعب"، في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غرب إيران، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا).
وأفادت إرنا أن رئيسي كان عائدًا من حفل افتتاح سد مشترك على حدود إيران مع أذربيجان عندما تعرضت مروحيته لحادث أدى إلى هبوطها في منطقة فرزكان، الأحد.
ونقلت إرنا عن مصادر محلية قولها إن المروحية التي تعرضت للحادث كانت تقلّ الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسین أميرعبداللهيان ومحافظ أذربيجان الشرقية، مالك رحمتي، وإمام جمعة تبريز آل هاشم، وبعض المسؤولين الآخرين.
وقالت وكالة: "كانت المروحية التي سقطت هي واحدة من ثلاثة كانت تقل الرئيس الإيراني والوفد المرافق له".
في حين أفادت قناة برس تي في أن مروحية الرئيس قامت بـ"هبوط اضطراري صعب"، وأشار إلى أن ظروف الطقس السيئة تشكل تحديًا أمام عمليات الإنقاذ.
وبثت برس تي في لقطات مصورة قصيرة لجهود البحث الجارية، أظهرت مشاهد الضباب الكثيف في محيط فرق الإنقاذ.
وفقًا لـ إرنا، تم إرسال 20 فريق إنقاذ وطائرات بدون طيار إلى المنطقة التي تحطمت فيها طائرة الرئيس "ولكن بسبب عدم القدرة على المرور في المنطقة وظروفها الجبلية والغابات، فضلا عن الظروف الجوية غير المواتية، وخاصة الضباب الكثيف، فإن عملية البحث والإنقاذ ستستغرق وقتا".
وقال وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إنه تم إرسال فرق الإنقاذ إلى منطقة حادث مروحية الرئيس الايراني، لكن بسبب الظروف الجوية القاسية قد يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى المروحية، بحسب إرنا.
وقال وحيدي إن "فرق الإغاثة المختلفة تتحرك نحو المنطقة"، وأنه "تم التواصل مع بعض المرافقين لكن نظرًا لأن المنطقة معقدة وصعوبة التواصل، نأمل أن تصل فرق الإنقاذ إلى مكان الحادث عاجلا وتزودنا بالمزيد من المعلومات".
وقال رئيس الهلال الأحمر بيرحسين كوليوند، للتلفزيون الإيراني، إن هناك "40 فريق استجابة سريعة يقومون بتفتيش منطقة الحادث"، وأنه بسبب الظروف الجوية، فإن "البحث الجوي غير ممكن".
كما أشار كوليوند إلى أن "المنطقة جبلية ويصعب المرور فيها، ويقوم المسعفون بإجراء عمليات البحث من جميع الطرق الممكنة".
وأفادت إرنا أن رئيسي كان عائدًا من حفل افتتاح سد مشترك على حدود إيران مع أذربيجان عندما تعرضت مروحيته لحادث أدى إلى هبوطها في منطقة فرزكان، الأحد.
ونقلت إرنا عن مصادر محلية قولها إن المروحية التي تعرضت للحادث كانت تقلّ الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسین أميرعبداللهيان ومحافظ أذربيجان الشرقية، مالك رحمتي، وإمام جمعة تبريز آل هاشم، وبعض المسؤولين الآخرين.
وقالت وكالة: "كانت المروحية التي سقطت هي واحدة من ثلاثة كانت تقل الرئيس الإيراني والوفد المرافق له".
في حين أفادت قناة برس تي في أن مروحية الرئيس قامت بـ"هبوط اضطراري صعب"، وأشار إلى أن ظروف الطقس السيئة تشكل تحديًا أمام عمليات الإنقاذ.
وبثت برس تي في لقطات مصورة قصيرة لجهود البحث الجارية، أظهرت مشاهد الضباب الكثيف في محيط فرق الإنقاذ.
وفقًا لـ إرنا، تم إرسال 20 فريق إنقاذ وطائرات بدون طيار إلى المنطقة التي تحطمت فيها طائرة الرئيس "ولكن بسبب عدم القدرة على المرور في المنطقة وظروفها الجبلية والغابات، فضلا عن الظروف الجوية غير المواتية، وخاصة الضباب الكثيف، فإن عملية البحث والإنقاذ ستستغرق وقتا".
وقال وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إنه تم إرسال فرق الإنقاذ إلى منطقة حادث مروحية الرئيس الايراني، لكن بسبب الظروف الجوية القاسية قد يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى المروحية، بحسب إرنا.
وقال وحيدي إن "فرق الإغاثة المختلفة تتحرك نحو المنطقة"، وأنه "تم التواصل مع بعض المرافقين لكن نظرًا لأن المنطقة معقدة وصعوبة التواصل، نأمل أن تصل فرق الإنقاذ إلى مكان الحادث عاجلا وتزودنا بالمزيد من المعلومات".
وقال رئيس الهلال الأحمر بيرحسين كوليوند، للتلفزيون الإيراني، إن هناك "40 فريق استجابة سريعة يقومون بتفتيش منطقة الحادث"، وأنه بسبب الظروف الجوية، فإن "البحث الجوي غير ممكن".
كما أشار كوليوند إلى أن "المنطقة جبلية ويصعب المرور فيها، ويقوم المسعفون بإجراء عمليات البحث من جميع الطرق الممكنة".
