احتفلت القنصلیة العامة للولایات المتحدة الامریكیة في جدة بالذكرى الـ 248 لاستقلال الولایات المتحدة، حیث أقیم الحفل قبل موعده الرسمي والذي یحین في الرابع من یولیو من كل عام وذلك لاعتبارات الطقس. خلال الحفل استقبل السفیر مایكل راتني والقنصل العام فارس أسعد محافظ جدة الأمیر سعود بن عبدالله بن جلوي، كضیف شرف إلى جانب العدید من الضیوف من جمیع أنحاء المنطقة الغربیة للمملكة العربیة السعودیة.
وسلط الحدث الضوء على دور صناعة السینما الأمریكیة وتأثيرها في تعزیز التفاھم المتبادل وبناء الجسور بین الثقافات واللغات. كان الحدث بمثابة تجربة غامرة، حیث عرض الإبداع والتنوع والابتكار
في قطاع السینما الأمریكیة باعتبارھا جز ًءا لا یتجزأ من الثقافة والتراث الأمریكي. لقد جذبت السینما الأمریكیة باستمرار الجماھیر في جمیع أنحاء العالم وذلك من خلال سرد القصص الشیقة والتصویر السینمائي الرائد وبالإضافة الى المواھب الاستثنائیة. ابتدا ًء من الكلاسیكیات الخالدة إلى الروائع المعاصرة، تواصل السینما الأمریكیة تخطي الحدود، وإلھام الأجیال، وإنشاء روابط دائمة - إبداعیة وتجاریة - بین شعبي الولایات المتحدة الامریكیة والمملكة العربیة السعودیة.
وصرح القنصل العام فارس أسعد خلال الحفل قائلاً: "یسعدنا أن نحتفل بیوم استقلال الولایات المتحدة مع التركیز على صناعة السینما الأمریكیة". "یعتبر عرض الأفلام السینمائیة وابتكار القصص وسیلة قویة للتعریف بالثقافات، والولایات المتحدة لدیھا إرث غني من التمیز السینمائي. وھذا الحدث ھو فرصة لعرض المواھب المذھلة والإبداع الممیز لصناعة الأفلام الأمریكیة."
یمثل الاحتفال بیوم الاستقلال الامریكي فرصة لتعزیز التعاون وتقویة العلاقات بین الولایات المتحدة الامریكیة والمملكة العربیة السعودیة. حیث حافظت الولایات المتحدة على شراكة استراتیجیة مع المملكة العربیة السعودیة لأكثر من ثمانین عام، مع التركیز على القضایا السیاسیة والأمنیة، ومكافحة الإرھاب، والاقتصاد، والطاقة. وتتمتع الدولتان أیضا بعلاقات ثقافیة وتعلیمیة قویة. یدرس عشرات الآلاف من الطلاب السعودیین في الكلیات والجامعات الأمریكیة ویشارك العدید أیضاً كل عام في برامج التبادل الثقافي والتعلیمي المقامة في الولایات المتحدة. كما توفر الولایات المتحدة للشباب المؤثرین والقادة السعودیین الناشئین فرصا عدیدة لتجربة وزیارة الولایات المتحدة ومؤسساتھا.
وسلط الحدث الضوء على دور صناعة السینما الأمریكیة وتأثيرها في تعزیز التفاھم المتبادل وبناء الجسور بین الثقافات واللغات. كان الحدث بمثابة تجربة غامرة، حیث عرض الإبداع والتنوع والابتكار
في قطاع السینما الأمریكیة باعتبارھا جز ًءا لا یتجزأ من الثقافة والتراث الأمریكي. لقد جذبت السینما الأمریكیة باستمرار الجماھیر في جمیع أنحاء العالم وذلك من خلال سرد القصص الشیقة والتصویر السینمائي الرائد وبالإضافة الى المواھب الاستثنائیة. ابتدا ًء من الكلاسیكیات الخالدة إلى الروائع المعاصرة، تواصل السینما الأمریكیة تخطي الحدود، وإلھام الأجیال، وإنشاء روابط دائمة - إبداعیة وتجاریة - بین شعبي الولایات المتحدة الامریكیة والمملكة العربیة السعودیة.
وصرح القنصل العام فارس أسعد خلال الحفل قائلاً: "یسعدنا أن نحتفل بیوم استقلال الولایات المتحدة مع التركیز على صناعة السینما الأمریكیة". "یعتبر عرض الأفلام السینمائیة وابتكار القصص وسیلة قویة للتعریف بالثقافات، والولایات المتحدة لدیھا إرث غني من التمیز السینمائي. وھذا الحدث ھو فرصة لعرض المواھب المذھلة والإبداع الممیز لصناعة الأفلام الأمریكیة."
یمثل الاحتفال بیوم الاستقلال الامریكي فرصة لتعزیز التعاون وتقویة العلاقات بین الولایات المتحدة الامریكیة والمملكة العربیة السعودیة. حیث حافظت الولایات المتحدة على شراكة استراتیجیة مع المملكة العربیة السعودیة لأكثر من ثمانین عام، مع التركیز على القضایا السیاسیة والأمنیة، ومكافحة الإرھاب، والاقتصاد، والطاقة. وتتمتع الدولتان أیضا بعلاقات ثقافیة وتعلیمیة قویة. یدرس عشرات الآلاف من الطلاب السعودیین في الكلیات والجامعات الأمریكیة ویشارك العدید أیضاً كل عام في برامج التبادل الثقافي والتعلیمي المقامة في الولایات المتحدة. كما توفر الولایات المتحدة للشباب المؤثرین والقادة السعودیین الناشئین فرصا عدیدة لتجربة وزیارة الولایات المتحدة ومؤسساتھا.