مثلما غادر كوزمين السعودية يعود من الباب ذاته مطالباً بتأجيل كأس ولي العهد السعودي كمدرب معار «للأخضر» رغبة منه في إراحة لاعبي المنتخب السعودي قبل انطلاق كأس آسيا، ومثلما كانت كأس ولي العهد بوابة خروج الروماني عام 2009، ها هو في 2014 يعود من الباب نفسه لتكون أول قراراته تأجيل مباريات كأس ولي العهد.
عاد كوزمين وعادت معه الإثارة التي ترافقه أينما حل وارتحل، وكأن الـ «شو» رفيقه الذي لا يفارقه، فبعد خروجه من أرض المملكة العربية السعودية بقرار من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز رئيس الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم في ذلك الوقت عندما كان كوزمين مدرباً للهلال وعدم السماح له بالتدريب داخل المملكة لما بدر منه من تصرفات خارجة وغير مقبولة عقب نهاية المباراة الختامية على كأس ولي العهد، ها هو اليوم يعود من حيث غادر.
عاد كوزمين ليعود الشارع الرياضي السعودي الذي رفض كوزمين بسبب حادثة 2009، عاد وانقسم على اختياره مدرباً للأخضر منذ أيام، لينقسم اليوم مجدداً في أول طلب رسمي له كمدرب للمنتخب السعودي بتأجيل مباريات كأس ولي العهد السعودي.
عاد كوزمين وفي عودته أوقع الاتحاد السعودي في مأزق خطر وفي موقف صعب ولا يحسد عليه، خصوصاً بعد أن رفضت لجنة المسابقات التأجيل لعدم وجود الوقت الكافي لإعادة جدولة المباريات.
وبعيداً عن الإثارة التي ترافق الروماني كوزمين إلا أنه لا بد من الإشارة إلى أن طلبه منطقي جداً فمن غير المعقول أن يدرب منتخب لاقاه على سُلّم الطائرة المتجهة إلى أستراليا ومن المفترض أن يأتي الطلب من اتحاد الكرة السعودي إن أراد إصلاح ما يمكن إصلاحه في الوقت بدل الضائع.
عاد كوزمين وعادت معه الإثارة التي ترافقه أينما حل وارتحل، وكأن الـ «شو» رفيقه الذي لا يفارقه، فبعد خروجه من أرض المملكة العربية السعودية بقرار من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز رئيس الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم في ذلك الوقت عندما كان كوزمين مدرباً للهلال وعدم السماح له بالتدريب داخل المملكة لما بدر منه من تصرفات خارجة وغير مقبولة عقب نهاية المباراة الختامية على كأس ولي العهد، ها هو اليوم يعود من حيث غادر.
عاد كوزمين ليعود الشارع الرياضي السعودي الذي رفض كوزمين بسبب حادثة 2009، عاد وانقسم على اختياره مدرباً للأخضر منذ أيام، لينقسم اليوم مجدداً في أول طلب رسمي له كمدرب للمنتخب السعودي بتأجيل مباريات كأس ولي العهد السعودي.
عاد كوزمين وفي عودته أوقع الاتحاد السعودي في مأزق خطر وفي موقف صعب ولا يحسد عليه، خصوصاً بعد أن رفضت لجنة المسابقات التأجيل لعدم وجود الوقت الكافي لإعادة جدولة المباريات.
وبعيداً عن الإثارة التي ترافق الروماني كوزمين إلا أنه لا بد من الإشارة إلى أن طلبه منطقي جداً فمن غير المعقول أن يدرب منتخب لاقاه على سُلّم الطائرة المتجهة إلى أستراليا ومن المفترض أن يأتي الطلب من اتحاد الكرة السعودي إن أراد إصلاح ما يمكن إصلاحه في الوقت بدل الضائع.