أعلن قصر السراب منتجع الصحراء بإدارة أنانتارا، المنتجع الفاخر الواقع في قلب صحراء ليوا، عن إقامة تجربة التناغم والتنمية الذاتية من 28 مارس حتى 2 أبريل، والتي تقدمها علامة سانكتوم للصفاء الذهني التي تتخذ من أمستردام مقراً لها.
وتقوم فلسفة سانكتوم على أساليب فعالة للصفاء الذهني وتقوية الجسد والفكر، من خلال أشكال متعددة التخصصات من التدريبات الجسدية والذهنية والفكرية، مثل كونداليني يوجا، والفنون القتالية، والتدفق الغريزي، وتمارين التنفس، واللياقة البدنية الحديثة مع عناصر من التمارين المتواترة عالية الكثافة. وتترافق التمارين الغامرة مع الموسيقا المستوحاة من المشهد الحيوي لمدينة اأمستردام، مع لمسات من موسيقى الأوركسترا التي تضيف مزيداً من التآلف على اللحظات التأملية والواعية.
وتتميز سانكتوم بحضور رائد على مستوى العالم، مع حضور راسخ لدى أهم الجهات العالمية، مثل مجلة ﭭوغ البريطانية، وصحيفة صنداي تايمز، وقمة العافية العالمية، وصحيفة فوربس، بوصفها أحدث طرق العافية التي تحاكي جلسات المعالجة أكثر من كونها مجرد جلسات تمارين اعتيادية.
ويمكن للضيوف أخذ استراحة من مشاغلهم اليومية والاستمتاع برحلة مذهلة من اليقظة واكتشاف الذات، وذلك من خلال الانضمام إلى برنامج متمحور حول الوعي يشتمل على ثلاث ليالٍ في قصر السراب منتجع الصحراء الساحر بإدارة أنانتارا. وتبدأ باقة الإقامة لشخص واحد من 11,500 درهم إماراتي، وباقة الإقامة لشخصين مع شخص مرافق من 18,800 درهم إماراتي، وتتضمن جلسات سانكتوم يومية بحضور مؤسس العلامة لوك ميليس، بالإضافة إلى رحلات تنزه بأسلوب سانكتوم وجولات المشي الصحراوي الواعية، و60 دقيقة من تدليك فيوجن مع الشفاء بالأصوات، والتي تكتمل مع وجبات صحية فاخرة وتجربة غامرة لمشاهدة النجوم وجلسة ومعالجة بالأصوات وجلسة يوجا نيدرا.
وتتيح الجلسات للضيوف التخلص من الضغوطات والوصول إلى طاقاتهم الكاملة بفضل الموسيقى المصممة بعناية وحركات سانكتوم الملهمة، بينما تضفي الأجواء الصحراوية شعوراً من السكينة الصافية، وتقدم عمارة الفندق على نمط القلاع خلفيةً متميزة لهذا البرنامج الفريد من نوعه في مجال العافية الشاملة.
وتتناول موضوعات هذه التجربة مفاهيم التساؤل والنجاة والإبداع والصفاء والعلاقات والوحدة وتجاوز الصعوبات الكبرى في الحياة، والتي تتكامل مع موقع الجلسات الفسيح وأجوائه الاستثنائية التي تساعد على ابتعاد الشخص عن مشاغله الحياتية وإعادة الاتصال مع ذاته الداخلية.
كما سيتم استضافة جلسات يومية للحركة، بالإضافة إلى ورشات فريدة تلاكز على ثلاثة محاور رئيسية تشمل الوعي وتحديد نقاط الضعف الشخصية ومواجهتها والتحرر منها؛ واليقظة لإيجاد ملاذ آمن داخلنا يشعرنا بالأمان ويساعدنا على الاستماع إلى صوتنا الداخلي وذاتنا الحقيقية؛ والقوة الذاتية لتعزيز التواصل مع ذواتنا باستخدام طاقتنا الكاملة للشفاء والتعبير عن أفضل جوانبنا. ويهدف اليوم الأول إلى تشجيع الضيوف على التواصل مع ذاتهم، ويستضيف جلسة افتتاحية ترحيبية تليها جلسة بخور وجلسة من سانكتوم ثم التأمل المفعم بالسلام والسكينة.
بينما يركز اليوم الثاني على تقوية طاقة الجسد في سبيل تعزيز الرؤى والشفاء، حيث يختبر الضيوف سلام وهدوء الصحراء الشاسعة في رحلة مشي على الكثبان الرملية وقت الشروق، يليها نقاشات شيّقة حول تأثير العوامل الخارجية على المورثات. ويتبع الاسترخاء العميق جلسة يوجا نيدرا وجلسة شفاء بالأصوات تقيمها الضيفة الخبيرة ليندا تشامبرز كوكرين، وهي إحدى أبرز الخبيرات في مجال العافية واللياقة البدنية، والتي تخصص تأملاتها وجلساتها الصوتية لتحفيز شعور عميق بالاسترخاء وزيادة الصفاء الذهني.
وتدور أنشطة اليوم الثالث حول تجديد التواصل مع الجوهر الحقيقي للفرد وتقبل الذات، حيث يبدأ اليوم بجلسة سانكتوم، يليها برانش صحي تحت أضواء النجوم، وحفل موسيقي مسائي لإعطاء الضيوف فرصةً إضافيةً للتواصل مع أنفسهم ومع بعضهم البعض، بالإضافة إلى جلسة لا تتكرر لمشاهدة النجوم لاختتام هذا اليوم الملهم. ويمثّل اليوم الأخير احتفاءً حقيقاً بالحياة، حيث يبدأ بتأمل مفعم بالسكينة والسلام، ثم الجلسة الختامية من جلسات سانكتوم، وجلسة للتعبير عن الامتنان، ثم دائرة مغلقة لاختتام الأيام الأربعة المخصصة لتعزيز استكشاف الذات. وتبلغ تكلفة أيام التجربة الأربعة 11,500 درهم إماراتي للشخص الواحد، وتشمل إقامةً فاخرة لثلاث ليالٍ في غرف قصر السراب منتجع الصحراء بإدارة أنانتارا، مع لائحة كاملة من الوجبات الصحية الفاخرة.
وتقوم فلسفة سانكتوم على أساليب فعالة للصفاء الذهني وتقوية الجسد والفكر، من خلال أشكال متعددة التخصصات من التدريبات الجسدية والذهنية والفكرية، مثل كونداليني يوجا، والفنون القتالية، والتدفق الغريزي، وتمارين التنفس، واللياقة البدنية الحديثة مع عناصر من التمارين المتواترة عالية الكثافة. وتترافق التمارين الغامرة مع الموسيقا المستوحاة من المشهد الحيوي لمدينة اأمستردام، مع لمسات من موسيقى الأوركسترا التي تضيف مزيداً من التآلف على اللحظات التأملية والواعية.
وتتميز سانكتوم بحضور رائد على مستوى العالم، مع حضور راسخ لدى أهم الجهات العالمية، مثل مجلة ﭭوغ البريطانية، وصحيفة صنداي تايمز، وقمة العافية العالمية، وصحيفة فوربس، بوصفها أحدث طرق العافية التي تحاكي جلسات المعالجة أكثر من كونها مجرد جلسات تمارين اعتيادية.
ويمكن للضيوف أخذ استراحة من مشاغلهم اليومية والاستمتاع برحلة مذهلة من اليقظة واكتشاف الذات، وذلك من خلال الانضمام إلى برنامج متمحور حول الوعي يشتمل على ثلاث ليالٍ في قصر السراب منتجع الصحراء الساحر بإدارة أنانتارا. وتبدأ باقة الإقامة لشخص واحد من 11,500 درهم إماراتي، وباقة الإقامة لشخصين مع شخص مرافق من 18,800 درهم إماراتي، وتتضمن جلسات سانكتوم يومية بحضور مؤسس العلامة لوك ميليس، بالإضافة إلى رحلات تنزه بأسلوب سانكتوم وجولات المشي الصحراوي الواعية، و60 دقيقة من تدليك فيوجن مع الشفاء بالأصوات، والتي تكتمل مع وجبات صحية فاخرة وتجربة غامرة لمشاهدة النجوم وجلسة ومعالجة بالأصوات وجلسة يوجا نيدرا.
وتتيح الجلسات للضيوف التخلص من الضغوطات والوصول إلى طاقاتهم الكاملة بفضل الموسيقى المصممة بعناية وحركات سانكتوم الملهمة، بينما تضفي الأجواء الصحراوية شعوراً من السكينة الصافية، وتقدم عمارة الفندق على نمط القلاع خلفيةً متميزة لهذا البرنامج الفريد من نوعه في مجال العافية الشاملة.
وتتناول موضوعات هذه التجربة مفاهيم التساؤل والنجاة والإبداع والصفاء والعلاقات والوحدة وتجاوز الصعوبات الكبرى في الحياة، والتي تتكامل مع موقع الجلسات الفسيح وأجوائه الاستثنائية التي تساعد على ابتعاد الشخص عن مشاغله الحياتية وإعادة الاتصال مع ذاته الداخلية.
كما سيتم استضافة جلسات يومية للحركة، بالإضافة إلى ورشات فريدة تلاكز على ثلاثة محاور رئيسية تشمل الوعي وتحديد نقاط الضعف الشخصية ومواجهتها والتحرر منها؛ واليقظة لإيجاد ملاذ آمن داخلنا يشعرنا بالأمان ويساعدنا على الاستماع إلى صوتنا الداخلي وذاتنا الحقيقية؛ والقوة الذاتية لتعزيز التواصل مع ذواتنا باستخدام طاقتنا الكاملة للشفاء والتعبير عن أفضل جوانبنا. ويهدف اليوم الأول إلى تشجيع الضيوف على التواصل مع ذاتهم، ويستضيف جلسة افتتاحية ترحيبية تليها جلسة بخور وجلسة من سانكتوم ثم التأمل المفعم بالسلام والسكينة.
بينما يركز اليوم الثاني على تقوية طاقة الجسد في سبيل تعزيز الرؤى والشفاء، حيث يختبر الضيوف سلام وهدوء الصحراء الشاسعة في رحلة مشي على الكثبان الرملية وقت الشروق، يليها نقاشات شيّقة حول تأثير العوامل الخارجية على المورثات. ويتبع الاسترخاء العميق جلسة يوجا نيدرا وجلسة شفاء بالأصوات تقيمها الضيفة الخبيرة ليندا تشامبرز كوكرين، وهي إحدى أبرز الخبيرات في مجال العافية واللياقة البدنية، والتي تخصص تأملاتها وجلساتها الصوتية لتحفيز شعور عميق بالاسترخاء وزيادة الصفاء الذهني.
وتدور أنشطة اليوم الثالث حول تجديد التواصل مع الجوهر الحقيقي للفرد وتقبل الذات، حيث يبدأ اليوم بجلسة سانكتوم، يليها برانش صحي تحت أضواء النجوم، وحفل موسيقي مسائي لإعطاء الضيوف فرصةً إضافيةً للتواصل مع أنفسهم ومع بعضهم البعض، بالإضافة إلى جلسة لا تتكرر لمشاهدة النجوم لاختتام هذا اليوم الملهم. ويمثّل اليوم الأخير احتفاءً حقيقاً بالحياة، حيث يبدأ بتأمل مفعم بالسكينة والسلام، ثم الجلسة الختامية من جلسات سانكتوم، وجلسة للتعبير عن الامتنان، ثم دائرة مغلقة لاختتام الأيام الأربعة المخصصة لتعزيز استكشاف الذات. وتبلغ تكلفة أيام التجربة الأربعة 11,500 درهم إماراتي للشخص الواحد، وتشمل إقامةً فاخرة لثلاث ليالٍ في غرف قصر السراب منتجع الصحراء بإدارة أنانتارا، مع لائحة كاملة من الوجبات الصحية الفاخرة.