افتتحَ سعادة الأستاذ الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المُدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي ورئيس اللجنة المُنظمة للمهرجان أمس بالمبنى (47) بكتارا، معرض قطع فنية للنحات البرازيلي اندري لويس قويما رايس روشا، وذلك ضمن الفعاليات الثقافية والفنية المُتنوعة التي يضمها مهرجان كتارا الدولي للخيل العربية في نسخته الثالثة، وبحضور جمهور من المُهتمين بفن النحت والخيل والفروسية.
من جهته، أعربَ سعادة الأستاذ الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مُدير عام كتارا عن سعادته بافتتاح المعرض الذي يحتوي على منحوتات إبداعية باهرة وثمينة للفنان البرازيلي اندري لويس قويما رايس روشا، وهي على درجة عالية من الجمال والتميز، مُشيرًا إلى أن كتارا تحتفي بهذه الأعمال الفنية لأحد الفنانين العالميين الذين حققوا شهرة في تجسيد الخيول العربية، مُنوهًا بدور كتارا في الاحتفاء بتراث الخيل والفروسية بكل ما يُمثله من مخزون ثقافي وفني واجتماعي، إلى جانب دورها بالتعريف بمُختلف ملامح ومُفردات التراث العربي الأصيل، وذلك عبر إطلاقها مهرجانات ومعارض رائدة على مستوى المنطقة والعالم، مؤكدًا أن كتارا من خلال مهرجانها الدولي للخيل العربية نجحت في إبراز اهتمامها بالخيل العربية الأصيلة.
وأضافَ: إن المعرض يُمثل فرصة قيمة للتعرف على أعمال الفنان البرازيلي اندري لويس قويما رايس روشا التي تبرز جمال الخيول الأصيلة وتعكس تجربة فنية مُتطورة، كما أنها تُعزز التفاعل والتلاقح بين الثقافات.
من جانب آخر، يحتوي المعرض الذي يتواصل حتى 18 فبراير الجاري على أربع منحوتات للخيل العربي الأصيل أبدعتها أنامل الفنان البرازيلي، وهي مصنوعة من الروبي الذي يتربع على عرش الأحجار الكريمة والمعروف بمكانته القيمة، بالإضافة إلى الزمرد الأعلى قيمة بالأحجار الكريمة، حيث تُجسد هذه المنحوتات الأربع، رؤوس الأحصنة الأصيلة، وقد استطاع الفنان تطويع خاماتها لتعبّر عن جمال الخيل وحركتها، حيث جاءت إبداعاته وتكويناته المُتفردة مُحافظة على قيمتها الجمالية وأبعادها الفنية العالية. وكان المهرجان قد قدَّم لجمهوره من مختلف الفئات العمرية ما يزيد على 30 فعالية ونشاطًا في موقع المهرجان على كورنيش كتارا، ومن معارضه الفنية نذكر معرض «سيمفونية الأصالة» للفنان علي المعمار ومعرض «مرايا تفاعلية» ومعرض لوحات الفنان بيتر أبتون «الرحلة» حكاية الحصان العربي ومعرض «مقتنيات» لمتحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني ومكتبة قطر الوطنية. بالإضافة إلى مجموعة من الورش منها ورش رسم وأعمال يدوية للأطفال على كورنيش كتارا. بالإضافة إلى المُسابقات ومنها مُسابقة شاعر الصافنات وهي مُخصصة للشعر النبطي، ومُسابقة الرسم على السرج بمُشاركة 30 فنانًا من داخل قطر وخارجها، ومُسابقة التصوير الضوئي «أفضل صورة لجمال الخيل العربية»، وجميعها مُسابقات رصدت لها جوائز قيّمة.
من جهته، أعربَ سعادة الأستاذ الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مُدير عام كتارا عن سعادته بافتتاح المعرض الذي يحتوي على منحوتات إبداعية باهرة وثمينة للفنان البرازيلي اندري لويس قويما رايس روشا، وهي على درجة عالية من الجمال والتميز، مُشيرًا إلى أن كتارا تحتفي بهذه الأعمال الفنية لأحد الفنانين العالميين الذين حققوا شهرة في تجسيد الخيول العربية، مُنوهًا بدور كتارا في الاحتفاء بتراث الخيل والفروسية بكل ما يُمثله من مخزون ثقافي وفني واجتماعي، إلى جانب دورها بالتعريف بمُختلف ملامح ومُفردات التراث العربي الأصيل، وذلك عبر إطلاقها مهرجانات ومعارض رائدة على مستوى المنطقة والعالم، مؤكدًا أن كتارا من خلال مهرجانها الدولي للخيل العربية نجحت في إبراز اهتمامها بالخيل العربية الأصيلة.
وأضافَ: إن المعرض يُمثل فرصة قيمة للتعرف على أعمال الفنان البرازيلي اندري لويس قويما رايس روشا التي تبرز جمال الخيول الأصيلة وتعكس تجربة فنية مُتطورة، كما أنها تُعزز التفاعل والتلاقح بين الثقافات.
من جانب آخر، يحتوي المعرض الذي يتواصل حتى 18 فبراير الجاري على أربع منحوتات للخيل العربي الأصيل أبدعتها أنامل الفنان البرازيلي، وهي مصنوعة من الروبي الذي يتربع على عرش الأحجار الكريمة والمعروف بمكانته القيمة، بالإضافة إلى الزمرد الأعلى قيمة بالأحجار الكريمة، حيث تُجسد هذه المنحوتات الأربع، رؤوس الأحصنة الأصيلة، وقد استطاع الفنان تطويع خاماتها لتعبّر عن جمال الخيل وحركتها، حيث جاءت إبداعاته وتكويناته المُتفردة مُحافظة على قيمتها الجمالية وأبعادها الفنية العالية. وكان المهرجان قد قدَّم لجمهوره من مختلف الفئات العمرية ما يزيد على 30 فعالية ونشاطًا في موقع المهرجان على كورنيش كتارا، ومن معارضه الفنية نذكر معرض «سيمفونية الأصالة» للفنان علي المعمار ومعرض «مرايا تفاعلية» ومعرض لوحات الفنان بيتر أبتون «الرحلة» حكاية الحصان العربي ومعرض «مقتنيات» لمتحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني ومكتبة قطر الوطنية. بالإضافة إلى مجموعة من الورش منها ورش رسم وأعمال يدوية للأطفال على كورنيش كتارا. بالإضافة إلى المُسابقات ومنها مُسابقة شاعر الصافنات وهي مُخصصة للشعر النبطي، ومُسابقة الرسم على السرج بمُشاركة 30 فنانًا من داخل قطر وخارجها، ومُسابقة التصوير الضوئي «أفضل صورة لجمال الخيل العربية»، وجميعها مُسابقات رصدت لها جوائز قيّمة.