كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
نجحت عملية فصل التوأم السيامي العراقي "علي وعمر" ابني محمد عبدالله جاسم، والذي شهدتها المملكة العربية السعودية وذلك وفق لما أفاد به المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ورئيس الفريق الطبي المشرف على العملية، الدكتور عبدالله الربيعة.
وفي التفاصيل، فقد أجريت العملية في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني، وقال الدكتور عبدالله الربيعة في مقابلة مع قناة "الإخبارية" السعودية إن إن العملية معقدة لكنها تكللت بالنجاح، وتابع: "بتوفيق من الله سبحانه وتعالي وبمجهود الفريق الطبي تمكنا من تحديد أماكن الأوعية الدموية وتم الفصل بنجاح".
وفقاً لتقرير سابق نشرته وكالة الأنباء الرسمية واس فإن هذه العملية هي الحالة الخامسة لفصل توأم سيامي من جمهورية العراق، وتعد الحالة رقم 54 ضمن البرنامج السعودي لفصل التوائم الملتصقة منذ عام 1990م، كما أن البرنامج قام بدراسة وتقييم 127 حالة من 23 دولة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أنه "إنفاذا لتوجيهات خادمِ الحرمين الشريفين الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيز آل سعود، وسموِّ وليِّ عهده الأمين -حفظهما الله- تمكَّن الفريق الجراحي المختص - بحمدالله - من فصل التوأم السيامي العراقي عمر وعلي الملتصقين بمنطقة أسفل الصدر والبطن، ويشتركان في الكبد والقنوات الصفراوية والأمعاء، بعد عملية جراحية معقدة استغرقت 11 ساعة، نفذت على ست مراحل، وشارك فيها 27 من الاستشاريين والأخصائيين والكوادر التمريضية والفنية".
وقال رئيس الفريق الطبي والجراحي في عمليات فصل التوائم السيامية، عبدالله الربيعة، قوله إن "البرنامج السعودي استطاع خلال 32 عاماً أن يعتني بـ127 توأما سياميا من 23 دولة من الدول الشقيقة والصديقة"، مؤكداً على أن هذا الإنجاز الطبي "يترجم الشعور الإنساني النبيل للقيادة الحكيمة وحرصها على تقديم الخير للإنسان أينما كان، كما يعكس التفوق الطبي السعودي؛ الذي يأتي انسجاما مع أهداف رؤية المملكة 2030 لتطوير القطاع الصحي بالمملكة، ورفع جودته وكفاءته".
وفي التفاصيل، فقد أجريت العملية في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني، وقال الدكتور عبدالله الربيعة في مقابلة مع قناة "الإخبارية" السعودية إن إن العملية معقدة لكنها تكللت بالنجاح، وتابع: "بتوفيق من الله سبحانه وتعالي وبمجهود الفريق الطبي تمكنا من تحديد أماكن الأوعية الدموية وتم الفصل بنجاح".
وفقاً لتقرير سابق نشرته وكالة الأنباء الرسمية واس فإن هذه العملية هي الحالة الخامسة لفصل توأم سيامي من جمهورية العراق، وتعد الحالة رقم 54 ضمن البرنامج السعودي لفصل التوائم الملتصقة منذ عام 1990م، كما أن البرنامج قام بدراسة وتقييم 127 حالة من 23 دولة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أنه "إنفاذا لتوجيهات خادمِ الحرمين الشريفين الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيز آل سعود، وسموِّ وليِّ عهده الأمين -حفظهما الله- تمكَّن الفريق الجراحي المختص - بحمدالله - من فصل التوأم السيامي العراقي عمر وعلي الملتصقين بمنطقة أسفل الصدر والبطن، ويشتركان في الكبد والقنوات الصفراوية والأمعاء، بعد عملية جراحية معقدة استغرقت 11 ساعة، نفذت على ست مراحل، وشارك فيها 27 من الاستشاريين والأخصائيين والكوادر التمريضية والفنية".
وقال رئيس الفريق الطبي والجراحي في عمليات فصل التوائم السيامية، عبدالله الربيعة، قوله إن "البرنامج السعودي استطاع خلال 32 عاماً أن يعتني بـ127 توأما سياميا من 23 دولة من الدول الشقيقة والصديقة"، مؤكداً على أن هذا الإنجاز الطبي "يترجم الشعور الإنساني النبيل للقيادة الحكيمة وحرصها على تقديم الخير للإنسان أينما كان، كما يعكس التفوق الطبي السعودي؛ الذي يأتي انسجاما مع أهداف رؤية المملكة 2030 لتطوير القطاع الصحي بالمملكة، ورفع جودته وكفاءته".
