تكرم اللجنة المنظمة العليا لسباق الدراجات الخيري "شرقية 1" والذي رعاه الأمير سعود بن نايف (اليوم) الاثنين الرعاة الإعلاميين للسباق والمؤسسات الإعلامية التي ساهمت في تغطية السباق وعملت على نجاحه، وذلك في برج الدبل بالدمام.
وسيتخلل حفل التكريم كلمة اللجنة المنظمة، والإعلان عن التصور العام الذي سيكون عليه سباق "شرقية 2" والذي سيأتي في إطار النجاح الذي حققه السباق في عامه الأول، كما ستتم عملية توزيع الدروع التذكارية.
وشهد سباق "شرقية 1" والذي حضره وكيل إمارة المنطقة الشرقية الدكتور محمد البتال تغطية واسعة على كافة المستويات الإعلامية، وهو ما أظهر السباق بصورة لافتة وجدت إشادة من المتابعين والمشاركين فيه.
وأكد الرئيس العام للسباق عبدالرحمن الدبل أن تكريم المؤسسات الإعلامية يأتي في إطار التقدير للأدوار التي لعبتها إعلامياً حيث كانت أحد الأضلاع المهمة في النجاح الذي خرج به السباق في عامه الأول، مشدداً على أن السباق حظي بمقومات دعم كبيرة في مقدمتها رعاية سمو أمير المنطقة له، إلى جانب الدعم الإعلامي، والرعاية التي حظي بها من الشركات والمؤسسات التجارية.
وكشف الدبل بأن التحضيرات للسباق في نسخته الثانية بدأت فور نهاية السباق الأول، مشدداً على أن اللجنة العليا طلبت كافة التقارير الإدارية والفنية لدراستها للعمل على تعزيز الايجابيات وتلافي السلبيات.
وسيتخلل حفل التكريم كلمة اللجنة المنظمة، والإعلان عن التصور العام الذي سيكون عليه سباق "شرقية 2" والذي سيأتي في إطار النجاح الذي حققه السباق في عامه الأول، كما ستتم عملية توزيع الدروع التذكارية.
وشهد سباق "شرقية 1" والذي حضره وكيل إمارة المنطقة الشرقية الدكتور محمد البتال تغطية واسعة على كافة المستويات الإعلامية، وهو ما أظهر السباق بصورة لافتة وجدت إشادة من المتابعين والمشاركين فيه.
وأكد الرئيس العام للسباق عبدالرحمن الدبل أن تكريم المؤسسات الإعلامية يأتي في إطار التقدير للأدوار التي لعبتها إعلامياً حيث كانت أحد الأضلاع المهمة في النجاح الذي خرج به السباق في عامه الأول، مشدداً على أن السباق حظي بمقومات دعم كبيرة في مقدمتها رعاية سمو أمير المنطقة له، إلى جانب الدعم الإعلامي، والرعاية التي حظي بها من الشركات والمؤسسات التجارية.
وكشف الدبل بأن التحضيرات للسباق في نسخته الثانية بدأت فور نهاية السباق الأول، مشدداً على أن اللجنة العليا طلبت كافة التقارير الإدارية والفنية لدراستها للعمل على تعزيز الايجابيات وتلافي السلبيات.