يرعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض بالنيابة مساء السبت القادم، حفل توزيع جوائز الفائزين بالتحدي الثاني تحت عنوان (تشكيل مستقبل الإعلام)، الذي تقيمه جامعة الملك عبدالله بالتعاون مع منتدى أسبار الدولي.
وأوضح رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية أن تحدي كاوست يمثل فرصة مميزة لدعم قطاع الإعلام في المملكة في مواجهة التحديات التي يعيشها القطاع، عبر توظيف التقنية والابتكار، وعكس أثر إيجابي على المشهد الإعلامي بشكل عام.
بدورها أكدت المساعدة الأولى لرئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، نائبة الرئيس للتقدم الوطني الإستراتيجي الدكتورة نجاح عشري، أن نوعية المشاريع التي تم استقبالها تسلط الضوء على ابتكار والتزام كاوست على تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الحديثة.
من جهته أوضح رئيس مجلس إدارة منتدى أسبار الدولي الدكتور فهد العرابي الحارثي، أن مثل هذه الفعاليات يمكن أن تحفز تطوير رأس المال الفكري للوطن، إلى جانب النهوض بالنظام البيئي للوسائط الرقمية.
يذكر أنه تأهل للتصفيات النهائية في المسابقة 15 مشاركًا في قائمة تضم شركات وطنية وأجنبية ناشئة، قامت بعرض أفكارها أمام لجنة من الخبراء، وسيشهد الحفل معرض يكشف عن أحدث البحوث والأفكار والمفاهيم التي تحاكي منهج الجامعة المبني على الفضول المعرفي والطموح، عبر مواجهة التحديات التي تعايشها مختلف القطاعات، إذ تحفز كاوست على تطوير الحلول المبتكرة والطموحة، ويمثل تنوع ما يقدمه المعرض على دور الجامعة في احتضان المواهب وتحفيز الأفكار القادرة على دعم النمو الاقتصادي في المملكة عبر المعرفة.
وتماشياً مع التزام الجامعة بتعزيز مساعيها البحثية والتطويرية ، فقد تعاون تحدي جامعة الملك عبدالله مع مجموعة من الشركاء والرعاة الإستراتيجيين، على رأسهم وزارة الاستثمار بالمملكة، والهيئة العامة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة (منشآت) ، والهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، ووكالة الأنباء السعودية ، و الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية ، والهيئة السعودية للإذاعة والتلفزيون ، وفيسبوك – التي تعاونت جميعها مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في النسخة الثانية من المنافسة، بتقديم الدعم والتوجيه كونهم شركاء إستراتيجيين.
كما انضم إلى هذا التظاهرة التقنية كل من شركة الاتصالات السعودية راعيا بلاتينيًا، وبنك الرياض راعيًا مصرفيّا، وقوقل راعيا معرفيا، ومايكروسوفت راعيا تكنولوجيا.
يذكر أن المشاركين في تحدي جامعة الملك عبدالله كانت لديهم فرصة الاختيار بين تشكيلة واسعة تحتوي على 13 موضوعًا: تصفية المحتوى، والألعاب الإلكترونية، وخصوصية البيانات وأمنها، ودعم النظام البيئي، وحماية المحتوى، والشمولية وإمكانية الوصول، وإنشاء المحتوى، وتوزيع المحتوى، والرؤى والتحليلات، وتوطين وسائل الإعلام، والحواجز التنظيمية، وضوضاء المحتوى، ووضع المعايير المثالية.
وأوضح رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية أن تحدي كاوست يمثل فرصة مميزة لدعم قطاع الإعلام في المملكة في مواجهة التحديات التي يعيشها القطاع، عبر توظيف التقنية والابتكار، وعكس أثر إيجابي على المشهد الإعلامي بشكل عام.
بدورها أكدت المساعدة الأولى لرئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، نائبة الرئيس للتقدم الوطني الإستراتيجي الدكتورة نجاح عشري، أن نوعية المشاريع التي تم استقبالها تسلط الضوء على ابتكار والتزام كاوست على تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الحديثة.
من جهته أوضح رئيس مجلس إدارة منتدى أسبار الدولي الدكتور فهد العرابي الحارثي، أن مثل هذه الفعاليات يمكن أن تحفز تطوير رأس المال الفكري للوطن، إلى جانب النهوض بالنظام البيئي للوسائط الرقمية.
يذكر أنه تأهل للتصفيات النهائية في المسابقة 15 مشاركًا في قائمة تضم شركات وطنية وأجنبية ناشئة، قامت بعرض أفكارها أمام لجنة من الخبراء، وسيشهد الحفل معرض يكشف عن أحدث البحوث والأفكار والمفاهيم التي تحاكي منهج الجامعة المبني على الفضول المعرفي والطموح، عبر مواجهة التحديات التي تعايشها مختلف القطاعات، إذ تحفز كاوست على تطوير الحلول المبتكرة والطموحة، ويمثل تنوع ما يقدمه المعرض على دور الجامعة في احتضان المواهب وتحفيز الأفكار القادرة على دعم النمو الاقتصادي في المملكة عبر المعرفة.
وتماشياً مع التزام الجامعة بتعزيز مساعيها البحثية والتطويرية ، فقد تعاون تحدي جامعة الملك عبدالله مع مجموعة من الشركاء والرعاة الإستراتيجيين، على رأسهم وزارة الاستثمار بالمملكة، والهيئة العامة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة (منشآت) ، والهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، ووكالة الأنباء السعودية ، و الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية ، والهيئة السعودية للإذاعة والتلفزيون ، وفيسبوك – التي تعاونت جميعها مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في النسخة الثانية من المنافسة، بتقديم الدعم والتوجيه كونهم شركاء إستراتيجيين.
كما انضم إلى هذا التظاهرة التقنية كل من شركة الاتصالات السعودية راعيا بلاتينيًا، وبنك الرياض راعيًا مصرفيّا، وقوقل راعيا معرفيا، ومايكروسوفت راعيا تكنولوجيا.
يذكر أن المشاركين في تحدي جامعة الملك عبدالله كانت لديهم فرصة الاختيار بين تشكيلة واسعة تحتوي على 13 موضوعًا: تصفية المحتوى، والألعاب الإلكترونية، وخصوصية البيانات وأمنها، ودعم النظام البيئي، وحماية المحتوى، والشمولية وإمكانية الوصول، وإنشاء المحتوى، وتوزيع المحتوى، والرؤى والتحليلات، وتوطين وسائل الإعلام، والحواجز التنظيمية، وضوضاء المحتوى، ووضع المعايير المثالية.