- حثت الوكالة الدولية للطاقة، الحكومات، على تقديم تعهدات أكثر قوة لخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في قمة المناخ المقبلة للأمم المتحدة.
وحذرت الوكالة من أن العالم لا يسير على المسار الصحيح لتحقيق الأهداف البيئية، وهناك حاجة لضخ استثمارات جديدة في الطاقة النظيفة "لوضع نظام الطاقة على مسار جديد".
وأشادت الوكالة الدولية، في توقعاتها السنوية للطاقة العالمية، بالخطوات الكبيرة التي تم اتخاذها للابتعاد عن الوقود الأحفوري عبر الاعتماد على المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، في الوقت الذي سجلت فيها مبيعات السيارات الكهربائية أرقامًا قياسية.
كما أشارت الوكالة إلى الانتعاش الاقتصادي من جائحة (كوفيد 19) الذي شهد زيادة في استخدام الفحم والنفط، فضلاً عن قفزة في الانبعاثات.
من جهته، قال فاتح بيرول، المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة التي تضم 30 دولة: "إن زخم الطاقة النظيفة الذي يحظى بتأييد كبير في العالم يتعارض مع استمرار استخدام الوقود الأحفوري في أنظمتنا للطاقة".
وحذرت الوكالة من أن العالم لا يسير على المسار الصحيح لتحقيق الأهداف البيئية، وهناك حاجة لضخ استثمارات جديدة في الطاقة النظيفة "لوضع نظام الطاقة على مسار جديد".
وأشادت الوكالة الدولية، في توقعاتها السنوية للطاقة العالمية، بالخطوات الكبيرة التي تم اتخاذها للابتعاد عن الوقود الأحفوري عبر الاعتماد على المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، في الوقت الذي سجلت فيها مبيعات السيارات الكهربائية أرقامًا قياسية.
كما أشارت الوكالة إلى الانتعاش الاقتصادي من جائحة (كوفيد 19) الذي شهد زيادة في استخدام الفحم والنفط، فضلاً عن قفزة في الانبعاثات.
من جهته، قال فاتح بيرول، المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة التي تضم 30 دولة: "إن زخم الطاقة النظيفة الذي يحظى بتأييد كبير في العالم يتعارض مع استمرار استخدام الوقود الأحفوري في أنظمتنا للطاقة".