حث مدير التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة ناصر العبدالكريم, المعلمين والطلاب في مختلف مراحل التعليم, على تعلم العربية ليعيدوا لها مجدها العزيز وماضيها العريق, والعمل الجاد على إعادة كيانها وهيبتها ومكانتها والذود عن حياضها, ليعود الحرف العربي مبتسما على شفاه أهله .
ودعا في كلمة بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية الذي يحتفي به هذه الأيام, إلى استخدام الأحرف العربية والالتزام بالمفردات الفصيحة والتراكيب اللغوية السليمة في أحاديث الطلاب والطالبات ورسائلهم وتغريداتهم، والتزامهم بأسلوب لا يجافي الفصحى ولا يهبط بها إلى العامية ولا ينخدعوا بكلمات أجنبية براقة, مؤكداً أن اللغة هي الدين والفكر والحضارة والتاريخ والكيان والإبداع, لافتاً إلى أن لساننا العربي المبين له قدسيته ومكانته وخصوصيته, فهو جانب أساس من جوانب حياتنا، يحمل ثقافتنا وينشر رسالتنا .
وأوضح أن احتفاءنا اليوم بالحرف العربي لما له من قيمة رمزية ودلالية وتاريخية وثقافية وحضارية ولغوية هو جانب من الاحتفاء باللغة العربية في وطننا العربي والإسلامي الكبير، وجانب أيضا من جوانب تحقيق توجهات وزارة التربية والتعليم, التي تنص على اعتماد اللغة العربية الفصحى, لغة الخطاب والتخاطب المدرسي .
ودعا في كلمة بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية الذي يحتفي به هذه الأيام, إلى استخدام الأحرف العربية والالتزام بالمفردات الفصيحة والتراكيب اللغوية السليمة في أحاديث الطلاب والطالبات ورسائلهم وتغريداتهم، والتزامهم بأسلوب لا يجافي الفصحى ولا يهبط بها إلى العامية ولا ينخدعوا بكلمات أجنبية براقة, مؤكداً أن اللغة هي الدين والفكر والحضارة والتاريخ والكيان والإبداع, لافتاً إلى أن لساننا العربي المبين له قدسيته ومكانته وخصوصيته, فهو جانب أساس من جوانب حياتنا، يحمل ثقافتنا وينشر رسالتنا .
وأوضح أن احتفاءنا اليوم بالحرف العربي لما له من قيمة رمزية ودلالية وتاريخية وثقافية وحضارية ولغوية هو جانب من الاحتفاء باللغة العربية في وطننا العربي والإسلامي الكبير، وجانب أيضا من جوانب تحقيق توجهات وزارة التربية والتعليم, التي تنص على اعتماد اللغة العربية الفصحى, لغة الخطاب والتخاطب المدرسي .