أكد المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) الدكتور سالم بن محمد المالك، أن المنظمة في رؤيتها الجديدة وفي وثائقها الإستراتيجية المتجددة، تولي اللجان الوطنية للتربية والعلوم والثقافة مكانة الشريك الإستراتيجي المميز، الذي تناط به المسؤوليات الجسام في رسم توجهات المنظمة المستقبلية، وفي تحديد برامجها وأنشطتها لتتسق مع أولويات دول الأعضاء.
وأضاف في كلمة ألقاها خلال حفل افتتاح المقر الجديد للأمانة العامة للجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة بالمملكة المغربية أمس الخميس، بحضور وزير التربية والتعليم العالي المغربي الدكتور سعيد أمزازي، أن اللجنة الوطنية المغربية للتربية والعلوم والثقافة، هي إحدى أبرز المؤسسات تعبيرا عن المكاسب والنجاحات التي تحققها المغرب في هذه المجالات، مشيرا إلى أن التعاون بين المنظمة واللجنة شهد نقلة نوعية خلال العامين الماضيين، رغم تداعيات جائحة كوفيد 19.
وجدد بالمناسبة التزام الإيسيسكو بتوفير مزيد من الفرص والفضاءات للمؤسسات والأطر المغربية المتخصصة، من أجل تقاسم الخبرات والمبادرات الرائدة في المجالات التربوية والعلمية والثقافية مع مختلف دول العالم.
وأضاف في كلمة ألقاها خلال حفل افتتاح المقر الجديد للأمانة العامة للجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة بالمملكة المغربية أمس الخميس، بحضور وزير التربية والتعليم العالي المغربي الدكتور سعيد أمزازي، أن اللجنة الوطنية المغربية للتربية والعلوم والثقافة، هي إحدى أبرز المؤسسات تعبيرا عن المكاسب والنجاحات التي تحققها المغرب في هذه المجالات، مشيرا إلى أن التعاون بين المنظمة واللجنة شهد نقلة نوعية خلال العامين الماضيين، رغم تداعيات جائحة كوفيد 19.
وجدد بالمناسبة التزام الإيسيسكو بتوفير مزيد من الفرص والفضاءات للمؤسسات والأطر المغربية المتخصصة، من أجل تقاسم الخبرات والمبادرات الرائدة في المجالات التربوية والعلمية والثقافية مع مختلف دول العالم.