كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أحتفى نادي جازان الأدبي يوم أمس باليوم العالمي للغة العربية والذي خصص ل (الحرف العربي) وكانت ورقة عمل ثرية قدمها الأستاذ/خالد القحطاني مدير مركز أبن البواب للخط العربي عن (تاريخ الحرف وجمالياته) في قاعة الأثنينية بمقر النادي.
حيث يعد هذا الاحتفاء الأول باللغة العربية في يومها العالمي بأدبي جازان وقد أفتحتت الأمسية بتقديم من عضو مجلس إدارة أدبي جازان الأستاذ/حسن آل خيرات.
وتحدث القحطاني عن تاريخ الخط العربي وطريقة كتابة الحرف وأشكاله الجمالية، وأن معظم نهايات الحروف ترسم رسم حتى تكون أكثر دقة، ويعد الخط العربي موروث لابد أن يكون لدى الشخص رغبة للمحافظة عليه وذلك بالممارسة والاستمرار.
كما شملت ورقة العمل ورشة عمل تطبيقية خطية.
وأختتم محاضرته قائلا" أن وجود ثمانية من محترفي الخط العربي بجازان يجعله موقنا" بأن جازان ستتفوق عن غيرها في هذا المجال ما أن توفر لهم الدعم اللازم .
و حضر الأمسية جمهور من المهتمين بالشأن الثقافي من دكاترة وطلاب ومعلمين وعدد من وسائل الإعلام.
وكان من ضمن الحضور الدكتور سامي العامري من صحة جازان والدكتورة/عائشة شاكر زكري، والدكتور/فيصل طميحي، الأستاذ/محمد رياني.
كما ساهم الحضور في إثراء ورقة العمل عبر المداخلات والأسئلة.
وكان محبات الخط العربي من نساء جازان اللاتى يأملن بوجود مدربات لهن ﻹتقان جماليات الخط العربي إسوة بالمهتمين لهذا الشأن من أبناء الوطن .
وأبدى الشاعر حسن الصلهبي رئيس النادي استغرابه من عدم الاهتمام بهذا العلم على المستوى الأكاديمي والتعليمي مبديا دهشته من عمق التجربة الفنية في الخط العربي وتداخله مع فنون أخرى كالفن التشكيلي.
حيث يعد هذا الاحتفاء الأول باللغة العربية في يومها العالمي بأدبي جازان وقد أفتحتت الأمسية بتقديم من عضو مجلس إدارة أدبي جازان الأستاذ/حسن آل خيرات.
وتحدث القحطاني عن تاريخ الخط العربي وطريقة كتابة الحرف وأشكاله الجمالية، وأن معظم نهايات الحروف ترسم رسم حتى تكون أكثر دقة، ويعد الخط العربي موروث لابد أن يكون لدى الشخص رغبة للمحافظة عليه وذلك بالممارسة والاستمرار.
كما شملت ورقة العمل ورشة عمل تطبيقية خطية.
وأختتم محاضرته قائلا" أن وجود ثمانية من محترفي الخط العربي بجازان يجعله موقنا" بأن جازان ستتفوق عن غيرها في هذا المجال ما أن توفر لهم الدعم اللازم .
و حضر الأمسية جمهور من المهتمين بالشأن الثقافي من دكاترة وطلاب ومعلمين وعدد من وسائل الإعلام.
وكان من ضمن الحضور الدكتور سامي العامري من صحة جازان والدكتورة/عائشة شاكر زكري، والدكتور/فيصل طميحي، الأستاذ/محمد رياني.
كما ساهم الحضور في إثراء ورقة العمل عبر المداخلات والأسئلة.
وكان محبات الخط العربي من نساء جازان اللاتى يأملن بوجود مدربات لهن ﻹتقان جماليات الخط العربي إسوة بالمهتمين لهذا الشأن من أبناء الوطن .
وأبدى الشاعر حسن الصلهبي رئيس النادي استغرابه من عدم الاهتمام بهذا العلم على المستوى الأكاديمي والتعليمي مبديا دهشته من عمق التجربة الفنية في الخط العربي وتداخله مع فنون أخرى كالفن التشكيلي.
