أقامت مجموعة من طالبات الصف الثاني ثانوي بالقسم العلمي في الثانوية الخامسة والخمسون بجدة " تسابيح عيساوي ,دﻻل سعيدي ,اشواق الخليفي ,امنه عبد العظيم ، رزان ابو شوشه ,فرحيه عبدالرحمن, ماريا منصور "
مشروع مميز بعنوان "قانون الإضافة البسيطة" تفعيلا منهن للمواد الدراسية كاملة التي يدرسنها والذي حضره عدد من الطالبات والمعلمات والأمهات .
وقد ابتدأ المشروع بمشهد تمثيلي "تجربة الترياق" والتي تحقق المستحيلات كتحفيز وتوسيع لخيال الحاضرات للفت انتباههن
بعدها تم تشغيل عرض تحت شعار" أنا أستطيع " والذي تفاعلت معه الطالبة دلال بكلمات متنقلة مابين اليأس وكيف يؤثر سلبًا على الفرد والمجتمع ومن ثم حالة التفاؤل والفرح والتي تبني شخصية الفرد وينسجم مع المجتمع .
وتم توضيح معادلة الإضافة البسيطة التي لا تحتاج سوى الأمل وتشجيع النفس ليصبح الشخص ناجحًا .
كما تم إبراز أهداف الإضافة البسيطة وأهميته والتعقيب بأحاديث للنبي صلى الله عليه وسلم التي تدعم هذا الموضوع بشكل أدق وأكثر تفصيل .
وذكرن بعض القصص التي تدل على الفروق بين من يطبق الإضافة البسيطة وبين من لا يهتم بها ولا يتخذها منهجا حيث تظهر السعادة والانشراح والإيجابية على أصحاب الإضافة البسيطة والعكس على من لا يلقي لها بالاً .
وعللت الطالبة آمنه عبد العظيم فيما يخص الحلم بحيث تطرقت إلى معناه وكيف نحققه ونكون ذو بصمة وأثر يشهد لنا فيه الجميع بالخير .
ووضحت الأساليب الفعالة لتحقيق الأهداف مهما كانت مستحيلة وصعبة وكيفية الوصول لها بطرق مختلفة تحوي العزيمة والإصرار وتصل بنا للعلياء والنجاح الذي يؤثر على الإنسان وبيئته .
وتخلل المشروع اختبار للدماغ لمعرفة مدى البديهة والذكاء لدى الحاضرات ومن ثم كان هناك مساحة للتعريف بالذكاء والعبقرية والمقارنة بينهما بطريقة ذكية وبيان نظرية تعدد الذكاءات , وعمل اختبار في الذكاء اللغوي والذي أعتمد على كلمة يتم عمل جمل عديدة عليها
وأشارت لأهميته بعرض للدكتور وليد فتيحي الذي تكلم عن الذكاء .
وفي جو من الحماسة تم تنظيم فريقين للقيام بالعديد من المسابقات من ضرب وقسمة بطريقة سهلة وبسيطة , وتوصيل عدد من الدوائر ببعضها بواسطة أربع خطوط فقط ,وأيضا تجربة كاس الماء , وتجربة الأعواد التي يصنع بها شكل شبيه بثلاثي أبعاد ,وكل هذه الفعاليات الحركية والذهنية هدفهم أن يصل بها أنه لا حدود للعقل سوى ما نضعها نحن كعقبات .
ووزعت جوائز للفائزين بعد انتهاء المسابقات وأختتم البرنامج بعرض نموذج تطبيقي تم عمله من قبل الطالبات المسئولات عن المشروع والذي اخترعنه بأنفسهن وبجهودهن الخاصة موضحات فيه أن الجسم يطبق قانون الإضافة البسيطة بأن كل جزء يرسل ويساعد الآخر حتى لا يشعر بالتعب .
كما تم إطلاع الحاضرات على الدراسة التي بذلن كل ما لديهن من طاقات على إنجازاها كبحث كبير لهذا المشروع العظيم والذي أحتوى على تجارب من أشخاص طبقن القانون والأسئلة والأدلة والإثباتات التي تجعل دراستهن رائعة وهذه الدراسة غير موجودة في أي مكان أو موقع وهي خاصة بهن تمامًا .
وقد وجهت معلمات المواد شكرًا خاص للطالبات في جو من الدعم والتحفيز للحاضرات بالثناء على روعة ما قمن به وتنظيمهن وتمثيلهن للمعنى الفعلي لنظام المقررات .
مشروع مميز بعنوان "قانون الإضافة البسيطة" تفعيلا منهن للمواد الدراسية كاملة التي يدرسنها والذي حضره عدد من الطالبات والمعلمات والأمهات .
وقد ابتدأ المشروع بمشهد تمثيلي "تجربة الترياق" والتي تحقق المستحيلات كتحفيز وتوسيع لخيال الحاضرات للفت انتباههن
بعدها تم تشغيل عرض تحت شعار" أنا أستطيع " والذي تفاعلت معه الطالبة دلال بكلمات متنقلة مابين اليأس وكيف يؤثر سلبًا على الفرد والمجتمع ومن ثم حالة التفاؤل والفرح والتي تبني شخصية الفرد وينسجم مع المجتمع .
وتم توضيح معادلة الإضافة البسيطة التي لا تحتاج سوى الأمل وتشجيع النفس ليصبح الشخص ناجحًا .
كما تم إبراز أهداف الإضافة البسيطة وأهميته والتعقيب بأحاديث للنبي صلى الله عليه وسلم التي تدعم هذا الموضوع بشكل أدق وأكثر تفصيل .
وذكرن بعض القصص التي تدل على الفروق بين من يطبق الإضافة البسيطة وبين من لا يهتم بها ولا يتخذها منهجا حيث تظهر السعادة والانشراح والإيجابية على أصحاب الإضافة البسيطة والعكس على من لا يلقي لها بالاً .
وعللت الطالبة آمنه عبد العظيم فيما يخص الحلم بحيث تطرقت إلى معناه وكيف نحققه ونكون ذو بصمة وأثر يشهد لنا فيه الجميع بالخير .
ووضحت الأساليب الفعالة لتحقيق الأهداف مهما كانت مستحيلة وصعبة وكيفية الوصول لها بطرق مختلفة تحوي العزيمة والإصرار وتصل بنا للعلياء والنجاح الذي يؤثر على الإنسان وبيئته .
وتخلل المشروع اختبار للدماغ لمعرفة مدى البديهة والذكاء لدى الحاضرات ومن ثم كان هناك مساحة للتعريف بالذكاء والعبقرية والمقارنة بينهما بطريقة ذكية وبيان نظرية تعدد الذكاءات , وعمل اختبار في الذكاء اللغوي والذي أعتمد على كلمة يتم عمل جمل عديدة عليها
وأشارت لأهميته بعرض للدكتور وليد فتيحي الذي تكلم عن الذكاء .
وفي جو من الحماسة تم تنظيم فريقين للقيام بالعديد من المسابقات من ضرب وقسمة بطريقة سهلة وبسيطة , وتوصيل عدد من الدوائر ببعضها بواسطة أربع خطوط فقط ,وأيضا تجربة كاس الماء , وتجربة الأعواد التي يصنع بها شكل شبيه بثلاثي أبعاد ,وكل هذه الفعاليات الحركية والذهنية هدفهم أن يصل بها أنه لا حدود للعقل سوى ما نضعها نحن كعقبات .
ووزعت جوائز للفائزين بعد انتهاء المسابقات وأختتم البرنامج بعرض نموذج تطبيقي تم عمله من قبل الطالبات المسئولات عن المشروع والذي اخترعنه بأنفسهن وبجهودهن الخاصة موضحات فيه أن الجسم يطبق قانون الإضافة البسيطة بأن كل جزء يرسل ويساعد الآخر حتى لا يشعر بالتعب .
كما تم إطلاع الحاضرات على الدراسة التي بذلن كل ما لديهن من طاقات على إنجازاها كبحث كبير لهذا المشروع العظيم والذي أحتوى على تجارب من أشخاص طبقن القانون والأسئلة والأدلة والإثباتات التي تجعل دراستهن رائعة وهذه الدراسة غير موجودة في أي مكان أو موقع وهي خاصة بهن تمامًا .
وقد وجهت معلمات المواد شكرًا خاص للطالبات في جو من الدعم والتحفيز للحاضرات بالثناء على روعة ما قمن به وتنظيمهن وتمثيلهن للمعنى الفعلي لنظام المقررات .