• ×

قائمة

Rss قاريء

متحدث الصحة: تسجيل (3989) حالة جديدة وإجمالي المتعافين (124755) حالة

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
الرياض-نبراس 
أعلن مساعد وزير الصحة المتحدث الرسمي للوزارة الدكتور محمد العبدالعالي، تسجيل (3989) حالة مؤكدة جديدة لفيروس كورونا الجديد (COVID -19) ليصبح إجمالي عدد الحالات المؤكدة في المملكة (182493) حالة، من بينها (56187) حالة نشطة لاتزال تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها (2277) حالة حرجة، والبقية حالاتها مطمئنة.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد اليوم بمشاركة, المدير العام التنفيذي للمركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها الدكتور عبدالله القويزاني.
وأوضح العبدالعالي أن الحالات الجديدة التي سجلت توزعت في عدد من المدن وهي: الهفوف (487) حالة، والرياض (389) حالة، والدمام (320) حالة، ومكة المكرمة (310) حالة، والطائف (275) حالة، والمدينة المنورة (186) حالة، والمبرز (183) حالة، وخميس مشيط (171) حالة، والقطيف (151) حالة، وجدة (121) حالة، وأبها (120) حالة، وحفر الباطن (104) حالة، ونجران (90) حالة، والظهران (78) حالة، والخبر (76) حالة، وصفوى (74) حالة، وبيشة (73) حالة، ومحايل عسير(51) حالة، وبريدة (50) حالة، والجبيل (46) حالة، وحائل (41) حالة، وعنيزة (34) حالة، وتبوك (25) حالة، ووادي الدواسر (23) حالة، وينبع (20) حالة، وجازان (20) حالة، وشرورة (18) حالة، وبقيق (17) حالة، وأبو عريش (16) حالة، وصامطة (16) حالة، والرس (15) حالة، ورجال ألمع (15) حالة، وصبيا (15) حالة، والمجاردة (13) حالة، والنماص (13) حالة، والخرج (12) حالة، والأسياح (11) حالة، وظهران الجنوب (10) حالات، وبيش (10) حالات، ورابغ (10) حالات، والجفر (9) حالات، ومهد الذهب (9) حالات، والباحة (8) حالات، وبللسمر (8) حالات، ورأس تنورة (8) حالات، والمخواة (7) حالات، والبكيرية (7) حالات، والمذنب (7) حالات، وعيون الجواء (7) حالات، ورياض الخبراء (7) حالات، وأحد رفيدة (7) حالات، والنعيرية (7) حالات، وعرعر (7) حالات، والنبهانية (6) حالات، والبشائر (6) حالات، وسبت العلاية (6) حالات، وأحد المسارحة (6) حالات، وحوطة بني تميم (6) حالات، وساجر (6) حالات، وثادق (6) حالات، وبلجرشي (5) حالات، وقيا (5) حالات، وسراة عبيدة (5) حالات، وتنومة (5) حالات، وحبونا (5) حالات، ورفائع الجمش (5) حالات، والبدائع (4) حالات، والقنفذة (4) حالات، والقريع (4) حالات، وتربة (4) حالات، وأم الدوم (4) حالات، والمضة (4) حالات، وخليص (4) حالات، والحناكية (3) حالات، وضرية (3) حالات، والمظيلف (3) حالات، ورنية (3) حالات، والحرجة (3) حالات، وبارق (3) حالات، وتثليث (3) حالات، ورويضة العرض (3) حالات، والقرى حالتان، وسكاكا حالتان، وطبرجل حالتان، وثريبان حالتان، والخرمة حالتان، والمويه حالتان، والسحن حالتان، وظلم حالتان، وسلوى حالتان، والقيصومة حالتان، والشنان حالتان، والعارضة حالتان، والطوال حالتان، والشعبة حالتان، ورفحاء حالتان، وحالة واحدة في كل من العقيق، والمندق، وقلوة، ودومة الجندل، والعلا، وخيبر، وقصيباء، وعقلة الصقور، والقوز، والمحاني، والفرشة، وتبالة، والخفجي، والرقعي، والحائط، والشملي، والدرب، والموسم، والريث، وضمد، وفيفاء، والكامل، وبدر الجنوب، وثار، ويدمة، والدوادمي، ووثيلان، والبدع.
وأشار إلى أن عدد المتعافين وصل ولله الحمد إلى (124755) حالة بإضافة (2627) حالة تعافٍ جديدة، وبلغ عدد الوفيات (1551) حالة، بإضافة (40) حالة وفاة جديدة، كما بلغ إجمالي الفحوصات في المملكة (1608025) فحصاً مخبرياً دقيقاً.

وبين متحدث الصحة أن الحالات المسجلة وعددها (3989) حالة، بلغت نسبة الإناث فيها 35% والذكور 65% ، أما كبار السن في الحالات المسجلة اليوم 5%، والأطفال 11%، والبالغون 84%.
وقال: "إن الحالات الحرجة التي تتراوح أعدادها ما بين 2000 إلى 2500 حالة، تعد أعداداً مرتفعة، ويبدو أنها تستقر حاليًا، ونراقبها بشكل يومي، وبشكل مستمر، وهناك مراكز وطنية متخصصة في هذا المجال للتعامل مع هذه العملية، وإدارة مثل هذه الأمور التي تتعلق بهذه الحالات، وهذه الجائحة العالمية ومدى الحاجة للأسرة في العناية المركزة، ونلاحظ أن هذه الأعداد في الفترة الأخيرة مستقرة، وهي حالات مرتبطة بالحالات التي أصيبت وتم تسجيل حالات خلال الأسابيع الماضية.
ولفت الدكتور العبدالعالي الانتباه إلى أن الأيام الأخيرة لوحظ فيها ارتفاعاً قليلاً في منحنى نمو العدوى؛ مما يدعو إلى الحذر أكثر، حيث سُجل في منتصف شهر يونيو مستوى ما بين (1) و(1،5) تقريباً وفي مستوى متذبذب مستمر، مرجعاً ذلك إلى عدم التزام البعض بالسلوكيات الصحية أو التخلي عنها, حيث ينصح الخبراء دائماً بأن تكون المستويات تحت المستوى (1) فبالتالي تكون فرص الانتشار أقل وأقل سرعة, حاثا على ضرورة الالتزام بالسلوكيات الصحية لجعل المنحنى يتجه بالاتجاه السليم نزولاً تحت المستوى (1).
وأشار متحدث الصحة إلى أنه تم رصد ارتفاع ملحوظ في حالات التعافي خلال شهر يونيو من مستوى الـ 1500 إلى الـ3000 والـ 4000 حالة.
وجدّد العبدالعالي التوصية لكل مَنْ لديه أعراض، أو يرغب في التقييم، استخدام خدمة التقييم الذاتي في تطبيق (موعد) أو زيارة (عيادات تطمن) التي هيأتها (الصحة) لخدمة مَنْ يشعر بأعراض فيروس (كورونا) المستجد، البالغ عددها 237 عيادة، أو الاتصال برقم مركز (937) للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، الذي أصبح الآن أقرب إلى الجميع من ذي قبل، بحيث يمكن الاستفادة من خدماته التفاعلية، من خلال تطبيق (واتس آب) عبر رقم 920005937، والاستفادة من الخدمات التفاعلية الجديدة الموجودة به، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات، ومعرفة مستجدات فيروس (كورونا)، ومراكز الرعاية الأولية، ومراكز التبرع بالدم، والمواعيد وكيفية الحصول عليها.
واختتم المتحدث الرسمي للوزارة بالإشارة إلى أن إجمالي عدد الحالات المؤكدة بفيروس كورونا الجديد (COVID -19) حول العالم بلغت (9994206) حالة, تعافى منها (5062145) حالة حتى الآن كما بلغ عدد الوفيات حوالي (499024) حالة.

من جانبه عد المدير العام للمركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها الدكتور عبدالله القويزاني, البروتوكولات الصحية الوقائية من أهم الركائز للحد من انتشار الفيروس بالمجتمعات والقطاعات ، مبينًا أن المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها يعمل بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة من الوزارات والهيئات كافة على صياغة بروتوكولات صحية وقائية للحد من فيروس كورونا تحت شعار "نعود بحذر".
وبين الدكتور القويزاني أن صياغة هذه البروتوكولات تمت على ثلاث مراحل ، الأولى فهم الاحتياج وطبيعة المجال والنشاط وتقييم مواطن الخطورة ، والثانية دراسة أفضل التجارب العالمية وأفضل الممارسات الدولية للحد من انتشار هذا الفيروس في هذا المجال ، والثالثة صياغة البروتوكول وعرضه على اللجان المعنية واعتماده ونشره، مشيرًا إلى أن هذه البروتوكولات شملت جميع القطاعات من قطاعات عامة ومساجد وأعمال إدارية ومكتبية ومطاعم ومقاهي ومقاولات ودور الإيواء الاجتماعي والنقل بشتى أنواعه.
ولفت النظر إلى أن عدد البروتوكولات بلغت قرابة الـ40 برتوكولًا في المجالات والقطاعات كافة ، مشددًا على أن هذه البروتوكولات لن تكون ذات فعالية إذا لم يتم تطبيقها من الأفراد والمجتمعات والقطاعات الحكومية والخاصة كافة.
وأوضح المدير العام للمركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها أن البروتوكولات سواءً كانت ارتداء كمامة أو أداب السعال والعطاس أو غسيل الأيدي أو التباعد الجسدي والاجتماعي تقي بإذن الله من الإصابة من الفيروس ، وتخفف من انتشار الفيروس في المجتمعات ، وتحمي الفئات الأكثر عرضة للإصابة من كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب وقصور الكلى والكبد ومن يستعمل أدوية مهبطة للمناعة ومنهم من نقل له أعضاء.
وشدد على أهمية الالتزام بالإجراءات الوقائية, مهيبًا بالجميع استشعار المسؤولية بتطبيق الإجراءات الوقائية ، والاطلاع على هذه البروتوكولات بزيارة موقع المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها .
للتقييم، فضلا تسجيل   دخول
بواسطة : DimAdmin
 0  0  421

التعليقات ( 0 )