كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
شهد المسجد النبوي اليوم ختم القرآن الكريم في صلاة القيام ليلة التاسع والعشرين من شهر رمضان المبارك، في أجواء روحانية يسودها الأمن والأمان والسكينة .
وأمَّ المصلين من الموظفين والعاملين في المسجد النبوي إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ صلاح البدير الذي دعا للمسلمين في هذا الليلة المباركة بالمغفرة والعتق من النار, وأن يزيل الله الوباء والبلاء عن بلادنا وبلاد المسلمين وأن يحفظ بلادنا من كل سوء وبلاد المسلمين وأن يحفظ علينا قادتنا وأن يجعل بلادنا آمنة مستقرة وبلاد المسلمين.
وكثفت الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي أعمال التنظيف والتطهير والتعقيم بمعقمات ومنظفات صديقة للبيئة خاضعة لاشتراطات ومواصفات عالية لا تؤثر في الصحة العامة، إضافة إلى تركيب كاميرات حرارية عند مداخل المسجد النبوي مزودة بكاشف لدرجات الحرارة للأشخاص في أثناء الدخول للمسجد النبوي تعمل عن بعد بدقة عالية, وتركيب بوابات تعقيم ذاتي متطورة أمام المسجد النبوي تعمل على تعقيم الأشخاص بالرذاذ المطهر، ومزودة بكاميرات حرارية لكشف درجات الحرارة من على بعد ٦ أمتار، وشاشة ذكية لقراءة درجات الحرارة حيث يمكنها قراءة درجة حرارة عدة أشخاص في نفس الوقت وسرعة القراءة تصل إلى ما يقارب ثانية واحدة.
وحرصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي على التباعد بين صفوف المصلين في أثناء أداء الصلاة تطبيقاً للإجراءات الوقائية التي تؤكد على التباعد بين الأفراد .
وأمَّ المصلين من الموظفين والعاملين في المسجد النبوي إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ صلاح البدير الذي دعا للمسلمين في هذا الليلة المباركة بالمغفرة والعتق من النار, وأن يزيل الله الوباء والبلاء عن بلادنا وبلاد المسلمين وأن يحفظ بلادنا من كل سوء وبلاد المسلمين وأن يحفظ علينا قادتنا وأن يجعل بلادنا آمنة مستقرة وبلاد المسلمين.
وكثفت الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي أعمال التنظيف والتطهير والتعقيم بمعقمات ومنظفات صديقة للبيئة خاضعة لاشتراطات ومواصفات عالية لا تؤثر في الصحة العامة، إضافة إلى تركيب كاميرات حرارية عند مداخل المسجد النبوي مزودة بكاشف لدرجات الحرارة للأشخاص في أثناء الدخول للمسجد النبوي تعمل عن بعد بدقة عالية, وتركيب بوابات تعقيم ذاتي متطورة أمام المسجد النبوي تعمل على تعقيم الأشخاص بالرذاذ المطهر، ومزودة بكاميرات حرارية لكشف درجات الحرارة من على بعد ٦ أمتار، وشاشة ذكية لقراءة درجات الحرارة حيث يمكنها قراءة درجة حرارة عدة أشخاص في نفس الوقت وسرعة القراءة تصل إلى ما يقارب ثانية واحدة.
وحرصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي على التباعد بين صفوف المصلين في أثناء أداء الصلاة تطبيقاً للإجراءات الوقائية التي تؤكد على التباعد بين الأفراد .
