مع تفشي فيروس كورونا الجديد، وتزايد التدابير والإجراءات الاحترازية للدول والتوسع في عمليات الإغلاق وشمولها مناطق أوسع وتمديدها في العديد من المدن في أنحاء العالم، باتت الشوارع، التي كانت مزدحمة ذات مرة، فارغة الآن، وتباطأت حركة المرور على الطرق السريعة، وقلّ عدد المتجولين فيها.
ويبدو أن تفشي فيروس كورونا الجديد له جوانب إيجابية على الأرض والبيئة والتغير المناخي، على الرغم من أنه يفتك بالبشر، إذ أصاب أكثر من 1.13 مليون إنسان وتسبب بوفاة ما يزيد على 60 ألفا آخرين، بحسب مرصد جامعة جونز هوبكينز.
ولاحظ العلماء أن تدابير الاحتواء العالمية لمكافحة انتشار فيروس كورونا، جعلت العالم أكثر هدوءا، كما لوحظ سابقا فيما يتعلق بانخفاض مستويات التلوث في أجواء الصين وأوروبا، وفقا لتقرير نشرته شبكة "سي إن إن".
ويبدو أن تفشي فيروس كورونا الجديد له جوانب إيجابية على الأرض والبيئة والتغير المناخي، على الرغم من أنه يفتك بالبشر، إذ أصاب أكثر من 1.13 مليون إنسان وتسبب بوفاة ما يزيد على 60 ألفا آخرين، بحسب مرصد جامعة جونز هوبكينز.
ولاحظ العلماء أن تدابير الاحتواء العالمية لمكافحة انتشار فيروس كورونا، جعلت العالم أكثر هدوءا، كما لوحظ سابقا فيما يتعلق بانخفاض مستويات التلوث في أجواء الصين وأوروبا، وفقا لتقرير نشرته شبكة "سي إن إن".