تواصل OPPO، العلامة الرائدة عالمياً في مجال التقنيات الذكية، توسيع حضورها في منطقة الشرق الأوسط بدخولها أسواق المشرق العربي من خلال مكتب تنمية الأسواق الذي افتتحه في العاصمة الأردنية عمان. ويتولى المكتب الجديد مهام إدارة عمليات الشركة في المشرق العربي وسيكون بمثابة مركز للمبيعات والتسويق، كما سيقدم خدمات الصيانة وما بعد البيع لأجهزة OPPO.
ويأتي دخول الشركة إلى منطقة المشرق العربي في أعقاب النمو اللافت الذي حققته في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث اكتسبت هواتفها الذكية شعبية واسعة بين المستهلكين.
وفي ضوء حضورها القوي على شبكات التواصل الاجتماعي المتنوعة، ونقاط البيع بالتجزئة التي أسستها في مواقع حيوية يسهل الوصول إليها، تمتلك OPPO كافة الإمكانات التي تتيح لها دخول أسواق المشرق العربي وتحقيق نجاح متميز في هذه السوق الحيوية. وتلتزم الشركة بمبادرات التوطين التي تتيح لها تقديم خدمات أفضل لعملائها وترسيخ مكانتها كأحد العناصر المؤثرة إيجاباً في المجتمعات المحلية، حيث يضم فريق عملها في المشرق العربي 200 موظف، 71% منهم من مواطني بلدان المنطقة.
وفي هذا السياق قال إيثان تشيوي، رئيس OPPO الشرق الأوسط وأفريقيا: "انطلاقاً من الأهمية الاستراتيجية المتميزة التي تتمتع بها منطقة المشرق العربي بالنسبة لشركة OPPO، يسعدنا الإعلان عن تحقيق هذا الإنجاز اللافت والمتمثل في دخولنا لهذه السوق الجديدة الواعدة. فاعتباراً من اليوم، تنضم أسواق المشرق العربي إلى أسواق دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية باعتبارها ثلاثة محاور رئيسية لدعم النمو المستدام لعلامة OPPO في منطقة الشرق الأوسط".
ومنذ دخولها أسواق الشرق الأوسط، عززت OPPO التزامها تجاه المنطقة عبر طرح هاتفها الرائد Find X في السوق للمرة الأولى في عام 2018، وأعقب ذلك اختيارها لدبي كأول عالمية لإطلاق سلسلة هواتف OPPO Reno في أبريل 2019. وفي ضوء النجاح الواسع الذي حققته خلال عام 2019، تعتزم الشركة ترسيخ مكانتها في المنطقة عبر طرح المزيد من منتجاتها الرائدة التي تدعم الجيل الخامس والمزودة بتقنيات OPPO المبتكرة لعملائها في منطقة الشرق الأوسط.
وحتى تاريخه، تتمتع OPPO اليوم بحضور متميز في عدة أسواق ضمن منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والكويت والبحرين وكينيا ونيجيريا، واليوم في المشرق العربي.
ويأتي دخول الشركة إلى منطقة المشرق العربي في أعقاب النمو اللافت الذي حققته في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث اكتسبت هواتفها الذكية شعبية واسعة بين المستهلكين.
وفي ضوء حضورها القوي على شبكات التواصل الاجتماعي المتنوعة، ونقاط البيع بالتجزئة التي أسستها في مواقع حيوية يسهل الوصول إليها، تمتلك OPPO كافة الإمكانات التي تتيح لها دخول أسواق المشرق العربي وتحقيق نجاح متميز في هذه السوق الحيوية. وتلتزم الشركة بمبادرات التوطين التي تتيح لها تقديم خدمات أفضل لعملائها وترسيخ مكانتها كأحد العناصر المؤثرة إيجاباً في المجتمعات المحلية، حيث يضم فريق عملها في المشرق العربي 200 موظف، 71% منهم من مواطني بلدان المنطقة.
وفي هذا السياق قال إيثان تشيوي، رئيس OPPO الشرق الأوسط وأفريقيا: "انطلاقاً من الأهمية الاستراتيجية المتميزة التي تتمتع بها منطقة المشرق العربي بالنسبة لشركة OPPO، يسعدنا الإعلان عن تحقيق هذا الإنجاز اللافت والمتمثل في دخولنا لهذه السوق الجديدة الواعدة. فاعتباراً من اليوم، تنضم أسواق المشرق العربي إلى أسواق دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية باعتبارها ثلاثة محاور رئيسية لدعم النمو المستدام لعلامة OPPO في منطقة الشرق الأوسط".
ومنذ دخولها أسواق الشرق الأوسط، عززت OPPO التزامها تجاه المنطقة عبر طرح هاتفها الرائد Find X في السوق للمرة الأولى في عام 2018، وأعقب ذلك اختيارها لدبي كأول عالمية لإطلاق سلسلة هواتف OPPO Reno في أبريل 2019. وفي ضوء النجاح الواسع الذي حققته خلال عام 2019، تعتزم الشركة ترسيخ مكانتها في المنطقة عبر طرح المزيد من منتجاتها الرائدة التي تدعم الجيل الخامس والمزودة بتقنيات OPPO المبتكرة لعملائها في منطقة الشرق الأوسط.
وحتى تاريخه، تتمتع OPPO اليوم بحضور متميز في عدة أسواق ضمن منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والكويت والبحرين وكينيا ونيجيريا، واليوم في المشرق العربي.