رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم اليوم, اجتماعاً مع مدراء التعليم بالمنطقة؛ لمناقشة معايير التميز وذلك بحضور وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان, ومدير تعليم القصيم محمد الفريح، ومدير تعليم محافظة عنيزة خالد الحربي، ومدير تعليم محافظة الرس سليمان الطعيسي, ومدير تعليم محافظة المذنب سليمان الحسياني، ومدير تعليم محافظة البكيرية الدكتور خالد الراجح, ورئيس قسم التوجيه والإرشاد بتعليم القصيم محمد النصار, مساعد الشؤون التعليمية بتعليم عنيزة عبدالله القرزعي.
واطلع سموه خلال الاجتماع على مستجدات الأعمال لجوائز التميز بالإدارة وما أُنجز ، مشدداً سموه على أهمية خلق بيئة محفزة مشجعة للطلاب والطالبات وتحسين وتجويد المنتج ورفع مستوى الطموح, والمضي قدماً في توحيد معايير جوائز التميز والعمل المستمر من أجل تحقيق معايير واضحة ومستدامة، موجهاً سموه على تضمين معايير الجوائز على معيار حفظ القرآن الكريم, والعناية بفئة التربية الخاصة, وإبراز دور المعلم من خلال تكريمه على تميزه, بالإضافة إلى الاستفادة من المتخصصين في مجال تحكيم الجوائز في المنطقة وتبادل الخبرات والكوادر بين إدارات التعليم.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم على أن شخصية المتميز لابد أن تتسم بالمسؤولية المجتمعية والمشاركات التطوعية والخيرية, لافتاً الانتباه إلى استمرارية عقد الاجتماعات بصفة مستمرة, لتذليل جميع الصعاب والوصول إلى تحقيق التميز على مستوى الجوائز لإدارات التعليم.
وقال سمو الأمير فيصل بن مشعل : التميز عنصر حيوي في نهضة الشعوب والدول المتقدمة ، ومن هذا المنطلق كان للتميز نصيب وافر من رؤية المملكة 2030، التي اختطتها قيادتنا الرشيدة - أيدها الله - لتأخذ مكانتها المستحقة في العالم بتبني التميز منهجاً وممارسة وتكريم المتميزين على مختلف الأصعدة ، مشيراً إلى أنه من هنا كان اهتمام إدارة تعليم القصيم بالتميز وتشجيعه وتخصيص جوائز تقديرية سنوية تمنحها للمتميزين من طلابها ومنسوبيها ومؤسساتها.
وأضاف سموه أن اللقاء هو انطلاقة لعصر جديد لتوحيد بنود ومرشحات جوائز التعليم للتميز في منطقة القصيم ، والعمل على تحديد معايير الجوائز ، والاستفادة من تفعيل التقنية في هذا المجال ، وتقديم جميع الدعم لها لتحقق أهدافها لرفع مستوى الأداء التعليمي بالمنطقة.
واطلع سموه خلال الاجتماع على مستجدات الأعمال لجوائز التميز بالإدارة وما أُنجز ، مشدداً سموه على أهمية خلق بيئة محفزة مشجعة للطلاب والطالبات وتحسين وتجويد المنتج ورفع مستوى الطموح, والمضي قدماً في توحيد معايير جوائز التميز والعمل المستمر من أجل تحقيق معايير واضحة ومستدامة، موجهاً سموه على تضمين معايير الجوائز على معيار حفظ القرآن الكريم, والعناية بفئة التربية الخاصة, وإبراز دور المعلم من خلال تكريمه على تميزه, بالإضافة إلى الاستفادة من المتخصصين في مجال تحكيم الجوائز في المنطقة وتبادل الخبرات والكوادر بين إدارات التعليم.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم على أن شخصية المتميز لابد أن تتسم بالمسؤولية المجتمعية والمشاركات التطوعية والخيرية, لافتاً الانتباه إلى استمرارية عقد الاجتماعات بصفة مستمرة, لتذليل جميع الصعاب والوصول إلى تحقيق التميز على مستوى الجوائز لإدارات التعليم.
وقال سمو الأمير فيصل بن مشعل : التميز عنصر حيوي في نهضة الشعوب والدول المتقدمة ، ومن هذا المنطلق كان للتميز نصيب وافر من رؤية المملكة 2030، التي اختطتها قيادتنا الرشيدة - أيدها الله - لتأخذ مكانتها المستحقة في العالم بتبني التميز منهجاً وممارسة وتكريم المتميزين على مختلف الأصعدة ، مشيراً إلى أنه من هنا كان اهتمام إدارة تعليم القصيم بالتميز وتشجيعه وتخصيص جوائز تقديرية سنوية تمنحها للمتميزين من طلابها ومنسوبيها ومؤسساتها.
وأضاف سموه أن اللقاء هو انطلاقة لعصر جديد لتوحيد بنود ومرشحات جوائز التعليم للتميز في منطقة القصيم ، والعمل على تحديد معايير الجوائز ، والاستفادة من تفعيل التقنية في هذا المجال ، وتقديم جميع الدعم لها لتحقق أهدافها لرفع مستوى الأداء التعليمي بالمنطقة.