أقام معالي مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، اليوم، حفل استقبال على شرف معالي وزير الدولة، عضو مجلس الوزراء، (الشربا) السعودي لدى مجموعة العشرين الدكتور فهد بن عبدالله المبارك، وذلك بمناسبة زيارة معاليه لمدينة نيويورك وتقديمه إحاطة لرئيس الدورة الـ ٧٤ للجمعية العامة للأمم المتحدة السفير تيجاني محمد باندي، والدول الأعضاء والمراقبين في الأمم المتحدة، وممثلي الهيئات والمكاتب الأممية ذات العلاقة.
حضر الاستقبال عدد من المندوبين الدائمين للدول الأعضاء في مجموعة العشرين، والمندوبين الدائمين لدول مجموعة الـ ٧٧ والصين وباقي المجموعات الإقليمية الرئيسية.
وعبر الجميع عن دعمهم للمملكة العربية السعودية خلال فترة رئاستها، متمنين لها فترة رئاسة ناجحة على جميع الأصعدة، وخاصة فيما يتعلق بتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وتطلعات الدول النامية على وجه الخصوص والتطلعات الدولية بصورة أشمل.
وثمن كلا من معالي الشربا السعودي الدكتور فهد المبارك ومعالي السفير عبدالله المعلمي، لجميع الحضور مشاركتهم المملكة في هذه المناسبة المهمة ، مؤكدين عزم المملكة على قيادة مجموعة العشرين بروح التعاون العالمي، والالتزام بتقييم التقدم والنجاحات المحرزة، والتركيز على الجوانب التي تحتاج بذل مزيد من الجهود لتحقيق جميع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة خلال العقد الحالي.
وأكدا أن المملكة تعمل خلال رئاستها لمجموعة العشرين على تحقيق هدفها الرئيس المتمثل في توفير فرص القرن الحادي والعشرين للجميع، مفيدين بأن المملكة ستسعى جاهدة لتحقيق تطلعات شعوب العالم، وهي ممتنة للثقة التي وضعت فيها وتعمل على اغتنام هذه الفرصة لتلهم العالم برؤيتها الطموحة.
حضر الاستقبال عدد من المندوبين الدائمين للدول الأعضاء في مجموعة العشرين، والمندوبين الدائمين لدول مجموعة الـ ٧٧ والصين وباقي المجموعات الإقليمية الرئيسية.
وعبر الجميع عن دعمهم للمملكة العربية السعودية خلال فترة رئاستها، متمنين لها فترة رئاسة ناجحة على جميع الأصعدة، وخاصة فيما يتعلق بتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وتطلعات الدول النامية على وجه الخصوص والتطلعات الدولية بصورة أشمل.
وثمن كلا من معالي الشربا السعودي الدكتور فهد المبارك ومعالي السفير عبدالله المعلمي، لجميع الحضور مشاركتهم المملكة في هذه المناسبة المهمة ، مؤكدين عزم المملكة على قيادة مجموعة العشرين بروح التعاون العالمي، والالتزام بتقييم التقدم والنجاحات المحرزة، والتركيز على الجوانب التي تحتاج بذل مزيد من الجهود لتحقيق جميع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة خلال العقد الحالي.
وأكدا أن المملكة تعمل خلال رئاستها لمجموعة العشرين على تحقيق هدفها الرئيس المتمثل في توفير فرص القرن الحادي والعشرين للجميع، مفيدين بأن المملكة ستسعى جاهدة لتحقيق تطلعات شعوب العالم، وهي ممتنة للثقة التي وضعت فيها وتعمل على اغتنام هذه الفرصة لتلهم العالم برؤيتها الطموحة.