افتتح الأمين العام لجمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور صالح بن رجاء الحربي اليوم برنامج الرحلات التدريبية الكشفية التي تنظمها الجمعية، بالتعاون مع كشّافة الفتيان الأمريكية، لتأهيل عمداء شؤون الطلاب ووكلائهم ومن في حكمهم من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات والكليات في المملكة , وذلك في مخيم لانوشي في ولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي يستمر حتى الثامن عشر من شهر جمادى الأولى الحالي.
وبين الأمين العام للجمعية في كلمة له خلال الافتتاح الذي حضره مدير مخيم لانوشي ماثيو ريغان، أن تلك الدراسات التأهيلية التي يشارك فيها أكثر من 100 قائد كشفي، تأتي ضمن حرص الجمعية على أداء الحركة الكشفية رسالتها التربوية، عبر إيجاد قيادات تستطيع القيام بمهامها التطوعية بفاعلية كبيرة ، ولتكون موارد قيادية متميزة كماً وكيفاً ، والتعامل معها في إطار رؤية متكاملة تبدأ بتوفير القائد الكشفي وتوصيف مهمته وتأهيليه والاتفاق معه على مجموعة من الالتزامات واستمرار دعمه للقيام بدوره بأفضل صورة ، وفق سياسة تنمية القيادات العالمية ، ورؤية المملكة 2030 .
وأفاد الحربي أن الجمعية تحرص على تأهيل القادة الكشفيين باعتبارهم حجر الزاوية في تطوير وتفعيل العمل الكشفي الذي يتصل بالمراحل الكشفية المختلفة ، وتحقيق رسالة الكشفية ، مؤكداً أن الجمعية تعمل على تطوير التدريب بالدراسات ومراعاة متطلبات المرحلة الحالية، ومشيراً إلى أن اختيار مخيم لانوشي يعود إلى أهميته وتنفيذاً للاتفاقية الموقعة بين جمعية الكشافة العربية السعودية، وكشافة الفتيان الأميركية، التي تضمنت تشجيع طرفي الاتفاقية على تبادل الخبرات والزيارات، والتعاون في عمليات التدريب الكشفي للقادة.
وبين الأمين العام للجمعية في كلمة له خلال الافتتاح الذي حضره مدير مخيم لانوشي ماثيو ريغان، أن تلك الدراسات التأهيلية التي يشارك فيها أكثر من 100 قائد كشفي، تأتي ضمن حرص الجمعية على أداء الحركة الكشفية رسالتها التربوية، عبر إيجاد قيادات تستطيع القيام بمهامها التطوعية بفاعلية كبيرة ، ولتكون موارد قيادية متميزة كماً وكيفاً ، والتعامل معها في إطار رؤية متكاملة تبدأ بتوفير القائد الكشفي وتوصيف مهمته وتأهيليه والاتفاق معه على مجموعة من الالتزامات واستمرار دعمه للقيام بدوره بأفضل صورة ، وفق سياسة تنمية القيادات العالمية ، ورؤية المملكة 2030 .
وأفاد الحربي أن الجمعية تحرص على تأهيل القادة الكشفيين باعتبارهم حجر الزاوية في تطوير وتفعيل العمل الكشفي الذي يتصل بالمراحل الكشفية المختلفة ، وتحقيق رسالة الكشفية ، مؤكداً أن الجمعية تعمل على تطوير التدريب بالدراسات ومراعاة متطلبات المرحلة الحالية، ومشيراً إلى أن اختيار مخيم لانوشي يعود إلى أهميته وتنفيذاً للاتفاقية الموقعة بين جمعية الكشافة العربية السعودية، وكشافة الفتيان الأميركية، التي تضمنت تشجيع طرفي الاتفاقية على تبادل الخبرات والزيارات، والتعاون في عمليات التدريب الكشفي للقادة.