أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة مبادرة "نثر بذور النباتات والأشجار الرعوية" للعام 1441هـ / 2019م، وذلك بمناسبة هطول أمطار الخير والبركة على أرجاء المملكة.
ويشارك في هذه المبادرة عدد من الجهات الحكومية والجمعيات والروابط البيئية والأهالي وطلاب المدارس، بهدف إعادة إحياء الغطاء النباتي في المملكة، وتوعية الأفراد بأهمية التشجير، وتوفير مساحات خضراء تساهم في مكافحة التصحر وانجراف التربة، إضافة إلى الحفاظ على البيئة نقيةً وصحية والحد من التلوث البيئي.
وأوضحت الوزارة أن أكثر من ثلاثة أطنان من البذور سيتم نثرها في كلٍّ من منطقة المدينة المنورة والمنطقة الشرقية والقصيم والجوف ونجران والباحة وجازان وحائل، حيث تتنوع البذور ما بين الشيح، والبعيثران، والرغل، والعجرم، والضمران، والفرس، والرمث، والسدر، والسمر، إضافة إلى العرفج، والعرعر، والأرطى، والغضا، والغاف، والعشرق، والثمام، والكداد، إلى جانب الطلح، والشنان، والويكة، والنبع، والحصار، والقصبة، والأرواء، والقطن.
يُذكر أن مبادرة "نثر بذور النباتات والأشجار الرعوية" تُعد إحدى مبادرات وزارة البيئة والمياه والزراعة، لزراعة 10 ملايين شجرة حتى نهاية عام 2020م، بالتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية.
ويشارك في هذه المبادرة عدد من الجهات الحكومية والجمعيات والروابط البيئية والأهالي وطلاب المدارس، بهدف إعادة إحياء الغطاء النباتي في المملكة، وتوعية الأفراد بأهمية التشجير، وتوفير مساحات خضراء تساهم في مكافحة التصحر وانجراف التربة، إضافة إلى الحفاظ على البيئة نقيةً وصحية والحد من التلوث البيئي.
وأوضحت الوزارة أن أكثر من ثلاثة أطنان من البذور سيتم نثرها في كلٍّ من منطقة المدينة المنورة والمنطقة الشرقية والقصيم والجوف ونجران والباحة وجازان وحائل، حيث تتنوع البذور ما بين الشيح، والبعيثران، والرغل، والعجرم، والضمران، والفرس، والرمث، والسدر، والسمر، إضافة إلى العرفج، والعرعر، والأرطى، والغضا، والغاف، والعشرق، والثمام، والكداد، إلى جانب الطلح، والشنان، والويكة، والنبع، والحصار، والقصبة، والأرواء، والقطن.
يُذكر أن مبادرة "نثر بذور النباتات والأشجار الرعوية" تُعد إحدى مبادرات وزارة البيئة والمياه والزراعة، لزراعة 10 ملايين شجرة حتى نهاية عام 2020م، بالتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية.