أكد المدير العام للتعليم في منطقة الرياض، حمد بن ناصر الوهيبي، أن وزارة التعليم تضع الكثير من الآمال على أندية مدارس الحي، لما لمسته من دور فاعل لها في توثيق العلاقة القائمة بين البيت والمدرسة، وجعل المدرسة أكثر انفتاحاً نحو المجتمع، وما تقدمه من أنشطة متنوعة مناسبة لجميع شرائح المجتمع.
وأشار في هذا الصدد إلى وجود أكثر من 122 نادياً في الرياض تحظى بمتابعة مستمرة وهناك فرق متابعة من قبل الإدارة للاطلاع على سير الأندية وتقديم الملاحظات والوقوف على نتائج البرامج والدورات التي تقدم للمنتسبين، وتقييم وضعها.
وتستقبل أندية الحي الترفيهية التعليمية التابعة للإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض خلال إجازة الفصل الدراسي الأول الطلاب والطالبات عبر 122 نادياً مجهزة بجميع ما يحتاجه الطلبة من برامج ترفيهية وثقافية وتدريبية نوعية تهدف لحفظ أوقاتهم وتزويدهم بالمهارات الحياتية المختلفة.
وتعد أندية الحي والتي تشرف عليها شركة تطوير للخدمات التعليمية هي إحدى المبادرات التي أطلقتها وزارة التعليم في إطار برنامج التحول الوطني 2020، وتهدف إلى الوصول بأعداد الأندية إلى 2000 ناد لتغطية جميع أنحاء المملكة وإداراتها التعليمية.
وتفتح أندية الحي أبوابها يومياً من الأحد إلى الأربعاء من الساعة الرابعة عصراً إلى الثامنة مساء للبنات، ومن الساعة الثالثة والنصف عصراً إلى السابعة والنصف مساء للبنين.
من جهته، بين مساعد المدير العام للشؤون التعليمية عبدالله الغنام، أن مدارس أندية الحي عبارة عن مدارس داخل الأحياء يتم تجهيزها لممارسة الأنشطة التعليمية والترويحية، وتستهدف الطلبة والطالبات – بشكل خاص – إضافة إلى أفراد المجتمع. ويمكن أيضاً أن تكون مرافق مستقلة في شكل أندية تُنشأ وتجهّز لتكون أكثر شمولاً واستعداداً لتلبية رغبات المستهدفين كافة وميولهم.
وأوضحت مساعد المدير العام للشؤون التعليمية بنات الأستاذ فتح العرفج أن أندية الحي تقدم خدماتها مساء, حيث يلتقي رواد المدرسة بمجموعات لها الاهتمامات والميول نفسها؛ لتنمية المهارات وممارسة الهوايات، واستثمار الوقت، وتكوين صداقات واعية تضيف لهم خبرات مفيدة، وتسهم في تكامل الشخصية بما يحقق للجميع توافقاً اجتماعياً، واستقراراً نفسياً في بيئة تربوية مشوقة وآمنة.
وذكرت أن خدمات أندية مدارس الحي للمستهدفين متاحة على مدار العام الدراسي مساء، وبمعدل أربع ساعات يومياً، لمدة أربعة أيام في الأسبوع, وذلك ما يقارب (18) يوماً شهرياً.
مجالات تعزز المواطنة فكراً وعملاً
من جهته ذكر مدير النشاط الطلابي الدكتور أنور أبو عباة أن أندية الحي تهدف من خلال أنشطتها والبرامج المنفذة فيها إلى تحقيق رغبات وميول الأعضاء المنتسبين ومن في حكمهم, التي يتم استخلاصها عبر تطبيق أدوات الاستفتاء والاستقصاء - تقليدية كانت أو إلكترونية - تكفل مشاركة المعنيين في إبداء رغباتهم وميولهم. ويتم تطبيق تلك الأدوات (الاستفتاء والاستقصاء) بما لا يقل عن مرة لكل عام وفي موعد يحدد من قبل مدير أو مديرة النادي.
وأوضحت مديرة نشاط الطالبات الدكتورة إيمان الدريهم أن مجالات الأنشطة المنفذة في أندية مدارس الحي متنوعة من خلال مجال التنمية البشرية المستدامة والتربية على المواطنة من خلال تعزيز المواطنة فكراً وعملاً واعتزازاً بخصوصيتنا، وكذلك تقديم البرامج المعنية بتطوير الذات وصناعة الأعمال، ومجال الصحة والأنشطة البدنية والترويحية وما يقدم من خلاله من برامج تعزيز الصحة والأنشطة البدنية، ومجال البيئة والأنشطة العلمية وما يقدم من خلاله من برامج تهتم بالبيئة من حولنا وبالمحافظة على ثرواتنا الطبيعية والصناعية، والمجال الثقافي وما يفعل من خلاله من الأنشطة المهنية والفنية وما يشمله من حرف وفنون، والمجال الاجتماعي وما يشمله من الفعاليات المجتمعية والمسابقات والأنشطة المسرحية والإلقاء والخطابة، والأيام العالمية والمبادرات التطوعية.
وأشار في هذا الصدد إلى وجود أكثر من 122 نادياً في الرياض تحظى بمتابعة مستمرة وهناك فرق متابعة من قبل الإدارة للاطلاع على سير الأندية وتقديم الملاحظات والوقوف على نتائج البرامج والدورات التي تقدم للمنتسبين، وتقييم وضعها.
وتستقبل أندية الحي الترفيهية التعليمية التابعة للإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض خلال إجازة الفصل الدراسي الأول الطلاب والطالبات عبر 122 نادياً مجهزة بجميع ما يحتاجه الطلبة من برامج ترفيهية وثقافية وتدريبية نوعية تهدف لحفظ أوقاتهم وتزويدهم بالمهارات الحياتية المختلفة.
وتعد أندية الحي والتي تشرف عليها شركة تطوير للخدمات التعليمية هي إحدى المبادرات التي أطلقتها وزارة التعليم في إطار برنامج التحول الوطني 2020، وتهدف إلى الوصول بأعداد الأندية إلى 2000 ناد لتغطية جميع أنحاء المملكة وإداراتها التعليمية.
وتفتح أندية الحي أبوابها يومياً من الأحد إلى الأربعاء من الساعة الرابعة عصراً إلى الثامنة مساء للبنات، ومن الساعة الثالثة والنصف عصراً إلى السابعة والنصف مساء للبنين.
من جهته، بين مساعد المدير العام للشؤون التعليمية عبدالله الغنام، أن مدارس أندية الحي عبارة عن مدارس داخل الأحياء يتم تجهيزها لممارسة الأنشطة التعليمية والترويحية، وتستهدف الطلبة والطالبات – بشكل خاص – إضافة إلى أفراد المجتمع. ويمكن أيضاً أن تكون مرافق مستقلة في شكل أندية تُنشأ وتجهّز لتكون أكثر شمولاً واستعداداً لتلبية رغبات المستهدفين كافة وميولهم.
وأوضحت مساعد المدير العام للشؤون التعليمية بنات الأستاذ فتح العرفج أن أندية الحي تقدم خدماتها مساء, حيث يلتقي رواد المدرسة بمجموعات لها الاهتمامات والميول نفسها؛ لتنمية المهارات وممارسة الهوايات، واستثمار الوقت، وتكوين صداقات واعية تضيف لهم خبرات مفيدة، وتسهم في تكامل الشخصية بما يحقق للجميع توافقاً اجتماعياً، واستقراراً نفسياً في بيئة تربوية مشوقة وآمنة.
وذكرت أن خدمات أندية مدارس الحي للمستهدفين متاحة على مدار العام الدراسي مساء، وبمعدل أربع ساعات يومياً، لمدة أربعة أيام في الأسبوع, وذلك ما يقارب (18) يوماً شهرياً.
مجالات تعزز المواطنة فكراً وعملاً
من جهته ذكر مدير النشاط الطلابي الدكتور أنور أبو عباة أن أندية الحي تهدف من خلال أنشطتها والبرامج المنفذة فيها إلى تحقيق رغبات وميول الأعضاء المنتسبين ومن في حكمهم, التي يتم استخلاصها عبر تطبيق أدوات الاستفتاء والاستقصاء - تقليدية كانت أو إلكترونية - تكفل مشاركة المعنيين في إبداء رغباتهم وميولهم. ويتم تطبيق تلك الأدوات (الاستفتاء والاستقصاء) بما لا يقل عن مرة لكل عام وفي موعد يحدد من قبل مدير أو مديرة النادي.
وأوضحت مديرة نشاط الطالبات الدكتورة إيمان الدريهم أن مجالات الأنشطة المنفذة في أندية مدارس الحي متنوعة من خلال مجال التنمية البشرية المستدامة والتربية على المواطنة من خلال تعزيز المواطنة فكراً وعملاً واعتزازاً بخصوصيتنا، وكذلك تقديم البرامج المعنية بتطوير الذات وصناعة الأعمال، ومجال الصحة والأنشطة البدنية والترويحية وما يقدم من خلاله من برامج تعزيز الصحة والأنشطة البدنية، ومجال البيئة والأنشطة العلمية وما يقدم من خلاله من برامج تهتم بالبيئة من حولنا وبالمحافظة على ثرواتنا الطبيعية والصناعية، والمجال الثقافي وما يفعل من خلاله من الأنشطة المهنية والفنية وما يشمله من حرف وفنون، والمجال الاجتماعي وما يشمله من الفعاليات المجتمعية والمسابقات والأنشطة المسرحية والإلقاء والخطابة، والأيام العالمية والمبادرات التطوعية.