افتتح معالي مدير جامعة الملك سعود الأستاذ الدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر اليوم النادي الرياضي بكلية العلوم، بمقر الجامعة بمدنية الرياض.
وتجول معاليه في أروقة النادي بصحبة وكيل الجامعة للمشاريع الدكتور عبدالله الصقير وعميد كلية العلوم الدكتور ناصر الداغري الذي كان في مقدمة مستقبلي معاليه إلى جانب وكلاء ووكيلات الكلية ورؤساء الأقسام.
وشارك مدير الجامعة طلاب الكلية أنشطتهم داخل النادي الرياضي، الذي يسعى مسؤولو كلية العلوم بتأسيسه إلى إيجاد خيارات مثالية للطلاب، من شأنها قضاء وقت فراغهم داخل الكلية بما يعود عليهم بالنفع بدنياً وذهنياً.
وافتتح الدكتور العمر المدرج التعليمي بالكلية بعد إعادة تأهيله ليتسع لـ 90 طالباً, وبما يساعد على تعدد استخداماته في إقامة المحاضرات وعقد الاختبارات، وبما يتماشى مع سياسة رفع كفاءة الإنفاق التي تنتهجها الجامعة.
واختتم معاليه زيارته بتفقد قاعات الاختبارات داخل الكلية، ووقف على جاهزيتها للتأكد من ملاءمتها لخدمة الأعداد الكبيرة المستفيدة منها من داخل وخارج كلية العلوم.
من جهته ثمن عميد كلية العلوم الدكتور الداغري لمعالي مدير الجامعة دعمه وحرصه على متابعة وتشجيع ما يسهم في خدمة طلاب وطالبات الجامعة، وتقديمه ما يمكن من جهود لتذليل كل العقبات في سبيل أن تكون الجامعة صرحاً أكاديمياً مثالياً لكل المنتسبين لها.
وتجول معاليه في أروقة النادي بصحبة وكيل الجامعة للمشاريع الدكتور عبدالله الصقير وعميد كلية العلوم الدكتور ناصر الداغري الذي كان في مقدمة مستقبلي معاليه إلى جانب وكلاء ووكيلات الكلية ورؤساء الأقسام.
وشارك مدير الجامعة طلاب الكلية أنشطتهم داخل النادي الرياضي، الذي يسعى مسؤولو كلية العلوم بتأسيسه إلى إيجاد خيارات مثالية للطلاب، من شأنها قضاء وقت فراغهم داخل الكلية بما يعود عليهم بالنفع بدنياً وذهنياً.
وافتتح الدكتور العمر المدرج التعليمي بالكلية بعد إعادة تأهيله ليتسع لـ 90 طالباً, وبما يساعد على تعدد استخداماته في إقامة المحاضرات وعقد الاختبارات، وبما يتماشى مع سياسة رفع كفاءة الإنفاق التي تنتهجها الجامعة.
واختتم معاليه زيارته بتفقد قاعات الاختبارات داخل الكلية، ووقف على جاهزيتها للتأكد من ملاءمتها لخدمة الأعداد الكبيرة المستفيدة منها من داخل وخارج كلية العلوم.
من جهته ثمن عميد كلية العلوم الدكتور الداغري لمعالي مدير الجامعة دعمه وحرصه على متابعة وتشجيع ما يسهم في خدمة طلاب وطالبات الجامعة، وتقديمه ما يمكن من جهود لتذليل كل العقبات في سبيل أن تكون الجامعة صرحاً أكاديمياً مثالياً لكل المنتسبين لها.