ثمن معالي مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالله الذيابي, لصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك تكريمه أمس, الفائزين والفائزات بجائزة كرسي الأمير فهد بن سلطان للمبادرات الشبابية لعام 2019م في فروعها الثلاث.
وأوضح معاليه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية, أن الهدف من الجائزة تقديم سبل الرعاية والدعم للشباب والشابات من خلال مشاركتهم بمبادرات إبداعية وأفكار لمشاريع رائدة تخدم المجتمع المحلي وتحقق التنمية الشاملة للمنطقة، التي أسفرت هذا العام عن فوز ثلاثة مبادرات هامة بعد ترشيحها من قبل لجان متخصصة في التطبيقات الرقمية وريادة الأعمال ومبادرة الفن والثقافة, مبيناً أن عدد المتقدمين والمتقدمات للجائزة وصل إلى (201) متقدم ومتقدمة, مؤكداً سعي الجامعة في المرحلة القادمة لتطوير أداء الجائزة وفتح مجالات أكبر.
وأشار إلى أن إدارة الجامعة قدمت لسمو أمير المنطقة الإنجازات العلمية التي عملت عليها في كرسي الأمير فهد بن سلطان لأبحاث التقنيات المتقدمة في الكشف عن الأمراض ومسبباتها والمساهمة في علاجها، التي تم نشر العديد منها في أشهر وأرقى المجلات العلمية حول العالم وكانت مركزة على منطقة تبوك وساكنيها.
ولفت الذيابي النظر إلى أن رؤية كرسي الأمير فهد بن سلطان لدراسة قضايا الشباب وتنميتهم تتمثل في الريادة والمرجعية في معالجة قضايا الشباب وتنمية قدراتهم ومهاراتهم، أما رسالته فهي الإسهام الفاعل في طرح أبحاث إبداعية في عدة مجالات تخدم الشباب والمجتمع، إضافة إلى إعداد برامج التنمية البشرية الملبية لحاجاتهم.
وهنأ معاليه, الفائزين والفائزات بالجائزة في فروعها الثلاث وهم: (ريناد بنت ناصر الشرفاء التي حصلت على المركز الأول في فرع مبادرات التطبيقات الرقمية عن مبادرة إسواره لمرضى
الزهايمر، وأمواج بنت مسعد العنزي التي حصلت على المركز الثاني في نفس الفرع عن مبادرة نيوم السياحة ، وعبدالرحمن بن يوسف البوق الذي حصل على المركز الأول عن مبادرة رواد أعمال تبوك في فرع مبادرة ريادة الأعمال، و أشواق بنت صالح البلوي التي حصلت على المركز الأول عن مبادرة جداريه العناق في فرع مبادرات فنية وثقافية.
[/justify]وأوضح معاليه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية, أن الهدف من الجائزة تقديم سبل الرعاية والدعم للشباب والشابات من خلال مشاركتهم بمبادرات إبداعية وأفكار لمشاريع رائدة تخدم المجتمع المحلي وتحقق التنمية الشاملة للمنطقة، التي أسفرت هذا العام عن فوز ثلاثة مبادرات هامة بعد ترشيحها من قبل لجان متخصصة في التطبيقات الرقمية وريادة الأعمال ومبادرة الفن والثقافة, مبيناً أن عدد المتقدمين والمتقدمات للجائزة وصل إلى (201) متقدم ومتقدمة, مؤكداً سعي الجامعة في المرحلة القادمة لتطوير أداء الجائزة وفتح مجالات أكبر.
وأشار إلى أن إدارة الجامعة قدمت لسمو أمير المنطقة الإنجازات العلمية التي عملت عليها في كرسي الأمير فهد بن سلطان لأبحاث التقنيات المتقدمة في الكشف عن الأمراض ومسبباتها والمساهمة في علاجها، التي تم نشر العديد منها في أشهر وأرقى المجلات العلمية حول العالم وكانت مركزة على منطقة تبوك وساكنيها.
ولفت الذيابي النظر إلى أن رؤية كرسي الأمير فهد بن سلطان لدراسة قضايا الشباب وتنميتهم تتمثل في الريادة والمرجعية في معالجة قضايا الشباب وتنمية قدراتهم ومهاراتهم، أما رسالته فهي الإسهام الفاعل في طرح أبحاث إبداعية في عدة مجالات تخدم الشباب والمجتمع، إضافة إلى إعداد برامج التنمية البشرية الملبية لحاجاتهم.
وهنأ معاليه, الفائزين والفائزات بالجائزة في فروعها الثلاث وهم: (ريناد بنت ناصر الشرفاء التي حصلت على المركز الأول في فرع مبادرات التطبيقات الرقمية عن مبادرة إسواره لمرضى
الزهايمر، وأمواج بنت مسعد العنزي التي حصلت على المركز الثاني في نفس الفرع عن مبادرة نيوم السياحة ، وعبدالرحمن بن يوسف البوق الذي حصل على المركز الأول عن مبادرة رواد أعمال تبوك في فرع مبادرة ريادة الأعمال، و أشواق بنت صالح البلوي التي حصلت على المركز الأول عن مبادرة جداريه العناق في فرع مبادرات فنية وثقافية.