أوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء عموم المسلمين باتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم عند كسوف الشمس، وذلك بأن يفزع المسلم إلى طاعة الله وذكره ودعائه وأداء صلاة الكسوف؛ لقوله صلى الله عليه وسلم إذا رأيتم ذلك فصلوا وادعوا حتى يكشف ما بكم).
وبينت الأمانة أن الأعمال المشروعة عند حدوث الكسوف التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها: الصلاة وهي صلاة الكسوف ولها صفة خاصة، وكذلك الذكر والدعاء والتكبير والاستغفار والصدقة، وكل ذلك من الأعمال التي فعلها النبي - عليه الصلاة والسلام - عند حدوث الكسوف في عهده، يقول صلى الله عليه وسلم إن هذه الآيات يرسلها الله يخوف بها عباده، فإذا رأيتم منها شيئا فافزعوا إلى ذكره ودعائه واستغفاره).
وبينت الأمانة أن الأعمال المشروعة عند حدوث الكسوف التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها: الصلاة وهي صلاة الكسوف ولها صفة خاصة، وكذلك الذكر والدعاء والتكبير والاستغفار والصدقة، وكل ذلك من الأعمال التي فعلها النبي - عليه الصلاة والسلام - عند حدوث الكسوف في عهده، يقول صلى الله عليه وسلم إن هذه الآيات يرسلها الله يخوف بها عباده، فإذا رأيتم منها شيئا فافزعوا إلى ذكره ودعائه واستغفاره).