كشفت هيئة المساحة الجيولوجية بالمملكة العربية السعودية عن رصد المركز الوطني للزلازل والبراكين التابع للهيئة هزة أرضية في البحر الأحمر صباح اليوم الأحد.
وأشارت الهيئة، عبر حسابها الرسمي على "تويتر"، إلى أن قوة الزلزال وصلت إلى 3.4 درجة على مقياس ريختر، على عمق 15 كيلومتراً.
ولفت المركز، إلى أن الزلزال يبعد 20 كيلومتراً عن الساحل و65 كيلومتراً جنوب غرب محايل عسير.
ووفقاً لقرار مجلس الوزراء رقم 228 بتاريخ 13 من شعبان عام 1425هـ، أصبحت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية المسؤولة عن كافة أعمال الرصد الزلزالي داخل المملكة، وانطلاقاً من هذه المسؤوليات، تم تأسيس المركز الوطني للزلازل والبراكين في هيئة المساحة الجيولوجية السعودية في عام 2005.
ووقع في الآونة الأخيرة زلزال متوسط في عام 2009 قوته 5.4 درجة في حرة الشاقة (لونيير) إلى الشمال من مدينة ينبع، مرتبط بنشاط الجسم الصهاري في أعماق القشرة الأرضية الضحلة، بحسب هيئة المساحة الجيولوجية بالمملكة.
وأشارت الهيئة، إلى أنه على الرغم من أنه لم تحدث سوى أضرار طفيفة في الممتلكات عقب زلزال 2009، إلا أنها تُشير إلى احتمال حدوث بعض المخاطر المرتبطة بالزلازل في الدرع العربي.
وأشارت الهيئة، عبر حسابها الرسمي على "تويتر"، إلى أن قوة الزلزال وصلت إلى 3.4 درجة على مقياس ريختر، على عمق 15 كيلومتراً.
ولفت المركز، إلى أن الزلزال يبعد 20 كيلومتراً عن الساحل و65 كيلومتراً جنوب غرب محايل عسير.
ووفقاً لقرار مجلس الوزراء رقم 228 بتاريخ 13 من شعبان عام 1425هـ، أصبحت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية المسؤولة عن كافة أعمال الرصد الزلزالي داخل المملكة، وانطلاقاً من هذه المسؤوليات، تم تأسيس المركز الوطني للزلازل والبراكين في هيئة المساحة الجيولوجية السعودية في عام 2005.
ووقع في الآونة الأخيرة زلزال متوسط في عام 2009 قوته 5.4 درجة في حرة الشاقة (لونيير) إلى الشمال من مدينة ينبع، مرتبط بنشاط الجسم الصهاري في أعماق القشرة الأرضية الضحلة، بحسب هيئة المساحة الجيولوجية بالمملكة.
وأشارت الهيئة، إلى أنه على الرغم من أنه لم تحدث سوى أضرار طفيفة في الممتلكات عقب زلزال 2009، إلا أنها تُشير إلى احتمال حدوث بعض المخاطر المرتبطة بالزلازل في الدرع العربي.