كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
يحتفل فندق قصر الإمارات بموسم الأعياد لهذا العام بفعاليات هي الاجمل والاضخم على الاطلاق , في الوقت الذي يفخر فيه بقدرته في الحفاظ على زخم أعماله حيث يختتم عام 2019 بتحقيق مستوى عالٍ من الإيرادات، ومُعدّلات الإشغال والأرباح.
وقالت آنا أولسون، مديرة المبيعات والتسويق في فندق قصر الإمارات: "إن هذا الأداء المُذهل يجئ نتيجة لتوافر الأسواق الدولية القوية، حيث اجتذب قصر الإمارات عدداً قياسياً من المسافرين القادمين من المملكة المتحدة وآسيا وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية".
وعلّقت قائلة: "على الرغم من عدم الاستقرار الذي تلا إطلاق "بريكسيت" Brexit في المملكة المتحدة، فقد استمر السكان في السفر مما ساهم في تعزيز إشغالات الفندق هذا العام. كما ساهمت زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الإمارات في تدفق أعداد كبيرة من المسافرين من روسيا. كما لاحظنا أيضاً أعداداً متزايدة من آسيا الذين فضّلوا الإقامة لفترات طويلة بسبب كثافة الوجهات، الأنشطة والفعاليات الترفيهية التي تحتضنها العاصمة ".
وتعزو إدارة الفندق نجاح قصر الإمارات إلى مكانة وجهته بحدّ ذاتها، كما تُثمّن إدارة الفندق جهود دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي (DTC) وحملة الأسهم ذوي الصلة، الرامية إلى تنويع المُنتج في قطاع السياحة.
وقالت أولسون: "لقد ساهمت فعاليات مثل معرض أديبك وسباق جائزة أبوظبي الكبرى، في نوفمبر 2019 بالإضافة إلى تطوير مناطق الجذب العالمية مثل متحف اللوفر أبوظبي وقصر الحصن وقصر الوطن والأولمبياد الخاص وموسم أبوظبي لفنون الطهي والمتنزهات الترفيهية المختلفة في تعزيز معدلات الإشغال والإيرادات. ونفخر جميعاً بأن العاصمة أبوظبي تطوّرت بشكل ملحوظ لتصبح الوجهة الأولى لتجربة ترفيهية قوية ورائعة، وباتت تنافس في مكانتها أفضل الوجهات السياحية في العالم ".
تجدر الإشارة إلى أن السيدة أولسون عزت الفضل في النمو غير المسبوق الذي حقّقه قصر الإمارات إلى أن الهدف من استراتيجية التسويق الخاصة بالفندق يتمثّل في أن يُصبح قصر الإمارات الوجهة الأولى لكافة أفراد مجتمع دولة الإمارات على حدٍّ سواء. وعلّقت بالقول: "أطلقنا العديد من العروض المُغرية بدءاً من وجبات البرنش أيام الجمعة المستوحاة من الأحياء الشعبية وحفلات الشواء في حفر النار على الشاطئ التي تستهدف العائلات في أبوظبي. وقد مكّنت هذه التجارب المبتكرة، الحميمة وغير الرسمية قصر الإمارات بأن يكون ملاذاً مثالياً للعائلات التي تسعى لقضاء عطلة لا تُنسى مع استمرارنا في تلبية احتياجات الضيوف الذين يحتفلون بالمناسبات الهامة ".
وأضافت: "يحتفي قصر الإمارات بموسم الأعياد بفعاليات مميزة، ومعسكر الأطفال الشتوي ومجموعة متنوّعة من تجارب تناول الطعام المثيرة للاحتفال بعيد الميلاد. كما يمكن للجميع الاستمتاع باستقبال العام الجديد في حفل "حول العالم في 80 يوماً" الاستثنائي الذي يحتضن أفضل ما تتطلّبه هذه المناسبات من الترفيه الحي وفن الطهي العالمي الذي يُقدّم أشهى المأكولات العالمية من الشرق إلى الغرب. كما سينطوي هذا الاحتفال الأسطوري على عرض خاص للألعاب النارية في منتصف الليل إشارة إلى بدء عام 2020 بفخامة".
واختتمت أولسون حديثها بالقول: "نتطلع بعين مُتفاءلة إلى عام 2020 ونتوقع المزيد من النمو لقصر الإمارات. كما سيُسهم معرض إكسبو دبي 2020 في زيادة أعداد الزوار الشغوفين باستكشاف دبي وأبوظبي في رحلة واحدة. علاوة على ذلك، من المهم الإشارة إلى أن الموقع الاستراتيجي لقصر الامارات وبعده عن موقع المعرض الذي لا يتجاوز 50 دقيقة، يجعل من أماكن الإقامة الفاخرة لدينا خياراً مثالياً لزوار المعرض. "
وقالت آنا أولسون، مديرة المبيعات والتسويق في فندق قصر الإمارات: "إن هذا الأداء المُذهل يجئ نتيجة لتوافر الأسواق الدولية القوية، حيث اجتذب قصر الإمارات عدداً قياسياً من المسافرين القادمين من المملكة المتحدة وآسيا وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية".
وعلّقت قائلة: "على الرغم من عدم الاستقرار الذي تلا إطلاق "بريكسيت" Brexit في المملكة المتحدة، فقد استمر السكان في السفر مما ساهم في تعزيز إشغالات الفندق هذا العام. كما ساهمت زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الإمارات في تدفق أعداد كبيرة من المسافرين من روسيا. كما لاحظنا أيضاً أعداداً متزايدة من آسيا الذين فضّلوا الإقامة لفترات طويلة بسبب كثافة الوجهات، الأنشطة والفعاليات الترفيهية التي تحتضنها العاصمة ".
وتعزو إدارة الفندق نجاح قصر الإمارات إلى مكانة وجهته بحدّ ذاتها، كما تُثمّن إدارة الفندق جهود دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي (DTC) وحملة الأسهم ذوي الصلة، الرامية إلى تنويع المُنتج في قطاع السياحة.
وقالت أولسون: "لقد ساهمت فعاليات مثل معرض أديبك وسباق جائزة أبوظبي الكبرى، في نوفمبر 2019 بالإضافة إلى تطوير مناطق الجذب العالمية مثل متحف اللوفر أبوظبي وقصر الحصن وقصر الوطن والأولمبياد الخاص وموسم أبوظبي لفنون الطهي والمتنزهات الترفيهية المختلفة في تعزيز معدلات الإشغال والإيرادات. ونفخر جميعاً بأن العاصمة أبوظبي تطوّرت بشكل ملحوظ لتصبح الوجهة الأولى لتجربة ترفيهية قوية ورائعة، وباتت تنافس في مكانتها أفضل الوجهات السياحية في العالم ".
تجدر الإشارة إلى أن السيدة أولسون عزت الفضل في النمو غير المسبوق الذي حقّقه قصر الإمارات إلى أن الهدف من استراتيجية التسويق الخاصة بالفندق يتمثّل في أن يُصبح قصر الإمارات الوجهة الأولى لكافة أفراد مجتمع دولة الإمارات على حدٍّ سواء. وعلّقت بالقول: "أطلقنا العديد من العروض المُغرية بدءاً من وجبات البرنش أيام الجمعة المستوحاة من الأحياء الشعبية وحفلات الشواء في حفر النار على الشاطئ التي تستهدف العائلات في أبوظبي. وقد مكّنت هذه التجارب المبتكرة، الحميمة وغير الرسمية قصر الإمارات بأن يكون ملاذاً مثالياً للعائلات التي تسعى لقضاء عطلة لا تُنسى مع استمرارنا في تلبية احتياجات الضيوف الذين يحتفلون بالمناسبات الهامة ".
وأضافت: "يحتفي قصر الإمارات بموسم الأعياد بفعاليات مميزة، ومعسكر الأطفال الشتوي ومجموعة متنوّعة من تجارب تناول الطعام المثيرة للاحتفال بعيد الميلاد. كما يمكن للجميع الاستمتاع باستقبال العام الجديد في حفل "حول العالم في 80 يوماً" الاستثنائي الذي يحتضن أفضل ما تتطلّبه هذه المناسبات من الترفيه الحي وفن الطهي العالمي الذي يُقدّم أشهى المأكولات العالمية من الشرق إلى الغرب. كما سينطوي هذا الاحتفال الأسطوري على عرض خاص للألعاب النارية في منتصف الليل إشارة إلى بدء عام 2020 بفخامة".
واختتمت أولسون حديثها بالقول: "نتطلع بعين مُتفاءلة إلى عام 2020 ونتوقع المزيد من النمو لقصر الإمارات. كما سيُسهم معرض إكسبو دبي 2020 في زيادة أعداد الزوار الشغوفين باستكشاف دبي وأبوظبي في رحلة واحدة. علاوة على ذلك، من المهم الإشارة إلى أن الموقع الاستراتيجي لقصر الامارات وبعده عن موقع المعرض الذي لا يتجاوز 50 دقيقة، يجعل من أماكن الإقامة الفاخرة لدينا خياراً مثالياً لزوار المعرض. "
