أكد وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، خلال تكريمه اليوم الأربعاء 14ربيع الثاني ١٤٤١هـ الفائزين بجائزة تحدي القراءة العربي لعام 2019، دعم الوزارة لكل المشاركين في المسابقات المحلية والدولية وتقديم العون لهم من خلال التدريب والتطوير.
وتفصيلاً، حققت مدرسة الإمام النووي في ينبع المركز الأول في المسابقة، بحضور قائد المدرسة أحمد عسيري، كما حققت الطالبة جمانة المالكي المركز الثاني على المستوى العربي في تحدي القراءة.
وقال الوزير "آل الشيخ": إن الهدف ليس الحصول على الجائزة، بقدر ما هو ترسيخ ثقافة القراءة بين الطلاب والطالبات في بيئات تعليمية مناسبة؛ مما أثمر عن حصول أبنائنا وبناتنا على مراكز متقدمة، وتحقيقهم التفوق في جميع مراحل المسابقة، نظير ما قدم لهم من تهيئة وتدريب مستمرين مع معلميهم.
وأشار إلى أهمية القراءة في ترسيخ المعرفة واكتساب مهارات التفكير والتعبير والكتابة، منوهاً بمشاركة الأسرة في دعم أبنائها للقراءة، وتحفيزهم على المعرفة، والبحث والاطلاع.
وبيّن وزير التعليم أن هذه المنجزات الوطنية تضاف إلى سجل المملكة الحافل في المسابقات العلمية والتعليمية، واهتمام القيادة الرشيدة -أعزها الله- بأبنائها وبناتها في جميع مشاركاتهم الدولية على مختلف المستويات.
وقدّم "آل الشيخ" شكره للقائمين على جائزة تحدي القراءة العربي؛ نظير الجهود التي قدموها لترسيخ ثقافة القراءة في الوطن العربي، وتخريج جيل قادر على القراءة والبحث عن المعرفة.
وحضر التكريم نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، ووكيل التعليم العام بالوزارة الدكتور محمد بن سعود المقبل، ووكيل البرامج التعليمية بالوزارة أ.د. تهاني بنت عبدالعزيز البيز، والمشرف العام على الإعلام والاتصال بالوزارة الدكتور أحمد بن محمد الجميعه، والمشرف على العلاقات صالح الثبيتي، ومستشار مكتب وكيل البرامج التعليمية منسق المسابقة في المملكة نداء الحربي.
وحضر التكريم أيضاً المستشار والمشرف العام على مكتب رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع بدر بن عبد المحسن آل الشيخ، والدكتور ماهر بن عبد العزيز الغانم مدير عام التعليم بالهيئة الملكية، وغازي العتيبي مدير إدارة الاتصال والإعلام، وعبد الجبار العوفي مدير إدارة التعليم العام.
وتفصيلاً، حققت مدرسة الإمام النووي في ينبع المركز الأول في المسابقة، بحضور قائد المدرسة أحمد عسيري، كما حققت الطالبة جمانة المالكي المركز الثاني على المستوى العربي في تحدي القراءة.
وقال الوزير "آل الشيخ": إن الهدف ليس الحصول على الجائزة، بقدر ما هو ترسيخ ثقافة القراءة بين الطلاب والطالبات في بيئات تعليمية مناسبة؛ مما أثمر عن حصول أبنائنا وبناتنا على مراكز متقدمة، وتحقيقهم التفوق في جميع مراحل المسابقة، نظير ما قدم لهم من تهيئة وتدريب مستمرين مع معلميهم.
وأشار إلى أهمية القراءة في ترسيخ المعرفة واكتساب مهارات التفكير والتعبير والكتابة، منوهاً بمشاركة الأسرة في دعم أبنائها للقراءة، وتحفيزهم على المعرفة، والبحث والاطلاع.
وبيّن وزير التعليم أن هذه المنجزات الوطنية تضاف إلى سجل المملكة الحافل في المسابقات العلمية والتعليمية، واهتمام القيادة الرشيدة -أعزها الله- بأبنائها وبناتها في جميع مشاركاتهم الدولية على مختلف المستويات.
وقدّم "آل الشيخ" شكره للقائمين على جائزة تحدي القراءة العربي؛ نظير الجهود التي قدموها لترسيخ ثقافة القراءة في الوطن العربي، وتخريج جيل قادر على القراءة والبحث عن المعرفة.
وحضر التكريم نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، ووكيل التعليم العام بالوزارة الدكتور محمد بن سعود المقبل، ووكيل البرامج التعليمية بالوزارة أ.د. تهاني بنت عبدالعزيز البيز، والمشرف العام على الإعلام والاتصال بالوزارة الدكتور أحمد بن محمد الجميعه، والمشرف على العلاقات صالح الثبيتي، ومستشار مكتب وكيل البرامج التعليمية منسق المسابقة في المملكة نداء الحربي.
وحضر التكريم أيضاً المستشار والمشرف العام على مكتب رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع بدر بن عبد المحسن آل الشيخ، والدكتور ماهر بن عبد العزيز الغانم مدير عام التعليم بالهيئة الملكية، وغازي العتيبي مدير إدارة الاتصال والإعلام، وعبد الجبار العوفي مدير إدارة التعليم العام.