بروح طموحة متفائلة وعقول مبدعة مفكرة حقق طلاب و طالبات جامعة الملك عبدالعزيز بجدة تميزاً منقطع النظير في فعاليات " ملتقى البحث العلمي " في دورته السادسة حيث انفرد الملتقى بتنوع المشاركات التي كانت تتناول مشاكل وصعوبات من الواقع ..
هذا وقد أوضحت نائبة رئيس مجلس اللجنة الإعلامية الدكتورة ريم الرابغي عن الملتقى بقولها : لقد شهد الملتقى إقبالاً كبيراً من طالبات وطلاب الجامعة بزيادة قدرها 30% عن الاعوام السابقة .
وأضافت : كانت المشاركات مدعاة للفخر والاعتزاز بما تميزت به من طرح جميل وفكر بناء ينُم عن مستقبل مشرف للمشاركين والمشاركات في الملتقى .
من جانبها عبرت الدكتورة منال مديني وهي إحدى أعضاء اللجنة المحكمة للأبحاث ووكيلة عمادة شؤون الطلاب سابقاً بقولها : أشعر بسعادة غامرة إزاء هذا الإنجاز الكبير فجامعة الملك عبدالعزيز تنفرد دائماً بلقب الصدارة في شتي المجالات و على جميع الأصعدة ولاسيما في مجال البحث العلمي ..
وأضافت : "ويعد هذا الملتقى بصمة تميز وإبداع استطعنا من خلاله أن نعكس جهود الجامعة في النهوض بالمستوى العلمي للطلاب والطالبات , لقد عملت هيئة التدريس بالجامعة على دعم الطالبات في مجال اختيار مواضيع البحث العلمي فكانت مخرجات الملتقى بهذا المستوى الرائع .
واختتمت حديثها بقولها : سعدت اليوم كثيراً بوجود أسر الطالبات المشاركات وسرني دعمهم واهتمامهم بهذا المجال .
من ناحية أخرى أوضحت الدكتورة فاتن البريكان نائب رئيسة اللجنة العلمية وعضو اللجنة التنفيذية بقولها : لقد تميّز هذا الملتقى بغزارة المشاركات حيث بلغ عددها ما يقارب 2500 مشاركة شملت محاور متنوعة تضمنت 140 ابتكارا مما يُنبأ عن موهبة عظيمة تحتاج الى الدعم والتشجيع مستقبلاً .
وأضافت : مشاركة الطلاب والطالبات في الملتقى بشكل عام يعد عاملا مهما في إثراء الحصيلة العلمية إضافة الى حصول المشاركين والمشاركات على حوافز تتضمن الجوائز القيّمة و الشهادات التقديرية وإمكانية النشر العلمي مستقبلا .
من جانبها تحدثت الدكتورة تبره الخصيفان وهي عضو اللجنة العملية ورئيس اللجنة العلمية للإعمال المصاحبة والنائبة لإدارة المسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع فقالت : كل ملتقى ماهو الا امتداد لنجاحات وملتقيات سابقة , ولولا ذلك النجاح الذي حققناه في الملتقيات السابقة لما كان نجاح الملتقى الحالي وتميّزه .
وعن فعاليات الأعمال المصاحبة والتي تشمل ( الافلام الوثائقية و خدمة مجتمع وريادة الاعمال والأعمال الفنية وفن الالقاء الخطابة ) قالت الدكتورة الخصيفان : إن أبرز ما يميز المحاور المصاحبه تنوع مجالاتها ومشاركة شريحة كبيرة من طلاب وطالبات الجامعة والذين ينتمون الى كليات مختلفة مما ساهم في التنوع وتبادل الخبرات وأضافت :لقد تم عرض مجموعه من الافلام الوثائقية والتي كانت ترسم الابداع وتعكس الموهبة كونها مجالا مهما في التوثيق ورصد المنجزات .
وفي السياق نفسه تحدثت الدكتورة الخصيفان ايضا عن المشاركات في محور ريادة الأعمال والذي يعرض مجموعة من المشاريع الصغيرة المتميزة والتي يرى أصحابها في هذا الملتقى نقطة انطلاق لمستقبل واعد بإذن الله.
كما اثنت على المشاركات في محور الأعمال الفنيه بمجالاتها المتعددة فهي تعتبر بحق ثمره رائعة تترجم المشاعر وتعبر عن الثقافة الفنية , والجامعة هنا قد خلقت بصمة ابداع بمستوى الاعمال الفنيه المُقدمة وتنوعها .
وأضافت : لا يفوتني ان أتناول جانبا مهم في الاعمال المصاحبة يتمثل في فن الإلقاء العربي (الخطابه ) و الذي حصد طلاب جامعة المؤسس من خلاله جوائز علي مستوى جامعات المملكة .
واختتمت حديثها بقولها : ان هذا التميز كان نتيجة للدعم والاهتمام الذي يلقاه الطلاب والطالبات من إدارة الجامعة حيث اتاحت لهم الفرص والمنافسات التي تصقل شخصياتهم و تشجعهم علي التنافسية البناءة والطموح العالي .
من ناحية اخرى عبرت الطالبة :ندى الغانمي وهي أحد المشاركات في الملتقى عن اعتزازها بهذه المشاركة كونها تعزز الثقة لدى الطالبة وتثري حصيلتها العلمية إضافة الى أنها تساعدها على مواجهة الجمهور والشعور بالإنجاز .
أما الطالبة نوره الصومالي فعبرت هي الأخرى عن عظيم سعادتها بمشاركتها في الملتقى حيث تُعد المشاركة الاولى بالنسبة لها ووصفت تلك التجربة بالشيقة و أنها سوف نحفزها مستقبلاً لتحقيق المزيد من التميّز في هذا المجال وأضافت : لقد أبهرني اهتمام الجامعة بالتنظيم والإخراج وسعدت كثيراً بهذا الاهتمام الرائع والذي يعكس حرص القائمين على الملتقى حتى ظهر بهذه الصورة المشرفة ..
أما الطالبة ندى الشماسي فكانت فخورة بهذه المشاركة كونها تعتبر صاحبة المشاركات الاكثر تميزا على مستوى الملتقى و تحدثت عن تلك المشاركة بأنها كانت ممتعة وثرية وتوجهت في ثنايا حديثها بالشكر والتقدير للدكتورة ريم الرابغي لدعمها وتحفيزها الدائم وأضافت " لقد كانت الدكتورة ريم خير داعم لي للمشاركة والحمد لله استفدت كثيراً من توجيهاتها السديدة والتي انارت لي الدرب للمضي قدما من أجل التميز "
الجدير بالذكر أن هذا الملتقى في دورته السادسة يُعد حدثا مهما وإنجازا بارزاً يضاف الى انجازات الجامعة المتميّزة حيث تمكنت بفضل تلك الجهود من الحصول على الاعتماد الاكاديمي العالمي والذي جعلها تقف وبكل جدارة في مصاف الجامعات العالمية إزاء ما تقدمه للطلاب والطالبات من حصيلة علمية ثرية في شتى المجالات المختلفة .
هذا وقد أوضحت نائبة رئيس مجلس اللجنة الإعلامية الدكتورة ريم الرابغي عن الملتقى بقولها : لقد شهد الملتقى إقبالاً كبيراً من طالبات وطلاب الجامعة بزيادة قدرها 30% عن الاعوام السابقة .
وأضافت : كانت المشاركات مدعاة للفخر والاعتزاز بما تميزت به من طرح جميل وفكر بناء ينُم عن مستقبل مشرف للمشاركين والمشاركات في الملتقى .
من جانبها عبرت الدكتورة منال مديني وهي إحدى أعضاء اللجنة المحكمة للأبحاث ووكيلة عمادة شؤون الطلاب سابقاً بقولها : أشعر بسعادة غامرة إزاء هذا الإنجاز الكبير فجامعة الملك عبدالعزيز تنفرد دائماً بلقب الصدارة في شتي المجالات و على جميع الأصعدة ولاسيما في مجال البحث العلمي ..
وأضافت : "ويعد هذا الملتقى بصمة تميز وإبداع استطعنا من خلاله أن نعكس جهود الجامعة في النهوض بالمستوى العلمي للطلاب والطالبات , لقد عملت هيئة التدريس بالجامعة على دعم الطالبات في مجال اختيار مواضيع البحث العلمي فكانت مخرجات الملتقى بهذا المستوى الرائع .
واختتمت حديثها بقولها : سعدت اليوم كثيراً بوجود أسر الطالبات المشاركات وسرني دعمهم واهتمامهم بهذا المجال .
من ناحية أخرى أوضحت الدكتورة فاتن البريكان نائب رئيسة اللجنة العلمية وعضو اللجنة التنفيذية بقولها : لقد تميّز هذا الملتقى بغزارة المشاركات حيث بلغ عددها ما يقارب 2500 مشاركة شملت محاور متنوعة تضمنت 140 ابتكارا مما يُنبأ عن موهبة عظيمة تحتاج الى الدعم والتشجيع مستقبلاً .
وأضافت : مشاركة الطلاب والطالبات في الملتقى بشكل عام يعد عاملا مهما في إثراء الحصيلة العلمية إضافة الى حصول المشاركين والمشاركات على حوافز تتضمن الجوائز القيّمة و الشهادات التقديرية وإمكانية النشر العلمي مستقبلا .
من جانبها تحدثت الدكتورة تبره الخصيفان وهي عضو اللجنة العملية ورئيس اللجنة العلمية للإعمال المصاحبة والنائبة لإدارة المسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع فقالت : كل ملتقى ماهو الا امتداد لنجاحات وملتقيات سابقة , ولولا ذلك النجاح الذي حققناه في الملتقيات السابقة لما كان نجاح الملتقى الحالي وتميّزه .
وعن فعاليات الأعمال المصاحبة والتي تشمل ( الافلام الوثائقية و خدمة مجتمع وريادة الاعمال والأعمال الفنية وفن الالقاء الخطابة ) قالت الدكتورة الخصيفان : إن أبرز ما يميز المحاور المصاحبه تنوع مجالاتها ومشاركة شريحة كبيرة من طلاب وطالبات الجامعة والذين ينتمون الى كليات مختلفة مما ساهم في التنوع وتبادل الخبرات وأضافت :لقد تم عرض مجموعه من الافلام الوثائقية والتي كانت ترسم الابداع وتعكس الموهبة كونها مجالا مهما في التوثيق ورصد المنجزات .
وفي السياق نفسه تحدثت الدكتورة الخصيفان ايضا عن المشاركات في محور ريادة الأعمال والذي يعرض مجموعة من المشاريع الصغيرة المتميزة والتي يرى أصحابها في هذا الملتقى نقطة انطلاق لمستقبل واعد بإذن الله.
كما اثنت على المشاركات في محور الأعمال الفنيه بمجالاتها المتعددة فهي تعتبر بحق ثمره رائعة تترجم المشاعر وتعبر عن الثقافة الفنية , والجامعة هنا قد خلقت بصمة ابداع بمستوى الاعمال الفنيه المُقدمة وتنوعها .
وأضافت : لا يفوتني ان أتناول جانبا مهم في الاعمال المصاحبة يتمثل في فن الإلقاء العربي (الخطابه ) و الذي حصد طلاب جامعة المؤسس من خلاله جوائز علي مستوى جامعات المملكة .
واختتمت حديثها بقولها : ان هذا التميز كان نتيجة للدعم والاهتمام الذي يلقاه الطلاب والطالبات من إدارة الجامعة حيث اتاحت لهم الفرص والمنافسات التي تصقل شخصياتهم و تشجعهم علي التنافسية البناءة والطموح العالي .
من ناحية اخرى عبرت الطالبة :ندى الغانمي وهي أحد المشاركات في الملتقى عن اعتزازها بهذه المشاركة كونها تعزز الثقة لدى الطالبة وتثري حصيلتها العلمية إضافة الى أنها تساعدها على مواجهة الجمهور والشعور بالإنجاز .
أما الطالبة نوره الصومالي فعبرت هي الأخرى عن عظيم سعادتها بمشاركتها في الملتقى حيث تُعد المشاركة الاولى بالنسبة لها ووصفت تلك التجربة بالشيقة و أنها سوف نحفزها مستقبلاً لتحقيق المزيد من التميّز في هذا المجال وأضافت : لقد أبهرني اهتمام الجامعة بالتنظيم والإخراج وسعدت كثيراً بهذا الاهتمام الرائع والذي يعكس حرص القائمين على الملتقى حتى ظهر بهذه الصورة المشرفة ..
أما الطالبة ندى الشماسي فكانت فخورة بهذه المشاركة كونها تعتبر صاحبة المشاركات الاكثر تميزا على مستوى الملتقى و تحدثت عن تلك المشاركة بأنها كانت ممتعة وثرية وتوجهت في ثنايا حديثها بالشكر والتقدير للدكتورة ريم الرابغي لدعمها وتحفيزها الدائم وأضافت " لقد كانت الدكتورة ريم خير داعم لي للمشاركة والحمد لله استفدت كثيراً من توجيهاتها السديدة والتي انارت لي الدرب للمضي قدما من أجل التميز "
الجدير بالذكر أن هذا الملتقى في دورته السادسة يُعد حدثا مهما وإنجازا بارزاً يضاف الى انجازات الجامعة المتميّزة حيث تمكنت بفضل تلك الجهود من الحصول على الاعتماد الاكاديمي العالمي والذي جعلها تقف وبكل جدارة في مصاف الجامعات العالمية إزاء ما تقدمه للطلاب والطالبات من حصيلة علمية ثرية في شتى المجالات المختلفة .