تُلهمني الأنثى الأربعينيةَ
وتحديدآ، يبدؤ إلهامُهآ وهيَ تعبُرُ منتصفَ الثلاثينيات ...
أن تظلّ جميلهً رُغم كلِ الخيبات التي تُحاصِرها فهي حتمآ تنطوي على سرٍ سمآوي لآ ينتمي لهذه الأرض ..
ينحني القدر على صفحة وجهها فيخطُ أوجاعهُ مع تجاعيد وجههآ فتستحيلُ لوحآ محفوظآ ..
هي تقف في منتصفَ الطريقٍ ولآ مفترق ، بل تسلُكُهآ وقدرّها أن تكون هي العلامة الفارقه فيها كلّها ...
تصنعُ لنفسهآ برزخآ خآصآ
تأوي إليه كلمآ فآجأها الحنيين ،
لآح لها طيفُ من الماضي الجميل
أرهبتهآ صورة من كُشُف الغيب
تُجيدُ الولوج إليه والخروجُ منه بهدوء ، دون أن يشعر أحدُ بذآلك ...
تُلهَمُني جدآ ،
وجذوة العشق تزداد إشتعالًا في قلبهآ الكبير
تُصبًحُ نصيبآ مُكتملآ من الحظَ وقد كآنت تُطاردها كُل الحظوظّ ،
تصنعُ لكَ قدراً يكفيك بعد أن كآنت تخطُبٌ وُدّهآ الكثيرُ من الأقدار ..
تُلهَمُني جدآ ،
والصغارُ من حولها يكبُرون ولآ ترى نفسهآ إلآ صغيرة ،
الكبار من حولهآ يزدآدون عقلآ ، وهي تزدادُ جنونآ
تُلهَمُني جدآ ،
تُلهمني وهي تُحبُ مرآتها الصغيرة ..
تِلكَ هي جَنَتيّ ...
وتحديدآ، يبدؤ إلهامُهآ وهيَ تعبُرُ منتصفَ الثلاثينيات ...
أن تظلّ جميلهً رُغم كلِ الخيبات التي تُحاصِرها فهي حتمآ تنطوي على سرٍ سمآوي لآ ينتمي لهذه الأرض ..
ينحني القدر على صفحة وجهها فيخطُ أوجاعهُ مع تجاعيد وجههآ فتستحيلُ لوحآ محفوظآ ..
هي تقف في منتصفَ الطريقٍ ولآ مفترق ، بل تسلُكُهآ وقدرّها أن تكون هي العلامة الفارقه فيها كلّها ...
تصنعُ لنفسهآ برزخآ خآصآ
تأوي إليه كلمآ فآجأها الحنيين ،
لآح لها طيفُ من الماضي الجميل
أرهبتهآ صورة من كُشُف الغيب
تُجيدُ الولوج إليه والخروجُ منه بهدوء ، دون أن يشعر أحدُ بذآلك ...
تُلهَمُني جدآ ،
وجذوة العشق تزداد إشتعالًا في قلبهآ الكبير
تُصبًحُ نصيبآ مُكتملآ من الحظَ وقد كآنت تُطاردها كُل الحظوظّ ،
تصنعُ لكَ قدراً يكفيك بعد أن كآنت تخطُبٌ وُدّهآ الكثيرُ من الأقدار ..
تُلهَمُني جدآ ،
والصغارُ من حولها يكبُرون ولآ ترى نفسهآ إلآ صغيرة ،
الكبار من حولهآ يزدآدون عقلآ ، وهي تزدادُ جنونآ
تُلهَمُني جدآ ،
تُلهمني وهي تُحبُ مرآتها الصغيرة ..
تِلكَ هي جَنَتيّ ...