يصادف الـ 3 من ديسمبر من كل سنة اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، اليوم المخصص لحملات التوعية ومساعدة هذه الفئة من المجتمع.
أعلن عن الاحتفال بهذا اليوم لأول مرة عام 1992 برعاية منظمة الأمم المتحدة، ومنذ ذلك الحين بدأت المنظمة بالتعاون مع الهيئات والمنظمات الطبية والاجتماعية في العالم إطلاق حملات سنوية هدفها تسهيل حياة ذوي الاحتياجات الخاصة وتوعية المجتمع لمشاكلهم واحتياجاتهم.
وهناك العديد من الحقائق التي يجهلها الكثيرون عن ذوي الاحتياجات الخاصة في العالم:
-يعيش أكثر من مليار شخص في العالم مع نوع معين من الإعاقة الجسدية أو العقلية التي تتفاوت درجاتها، وتتراوح أعداد البالغين الذين يعانون من إعاقات جدية ما بين 110 و190 مليون شخص.
- غالبا لا يحصل ذوو الاحتياجات الخاصة على الرعاية الصحية والطبية اللازمة، وأكثر من نصفهم في العالم لا يملكون تكاليف العلاج.
تعتبر فرص دخول المدارس والمنشآت التعليمية أقل بكثير عند ذوي الاحتياجات الخاصة مقارنة بغيرهم، فنحو 10% منهم مثلا لا يدخلون المدارس في الهند، بينما تصل هذه النسبة إلى 60% في إندونيسيا.
احتمالات وفرص العمل لذوي الاحتياجات الخاصة أقل بكثير، ففرص الحصول على العمل عند الرجال من هذه الفئة أقل بمعدل 53% مقارنة بغيرهم، بينما النساء من هذه الفئة من الناس فرص إيجادهن لعمل أقل بنسبة 20% .
ونتيجة كل ذلك غالبا ما يعاني ذوو الاحتياجات الخاصة من الفقر، فنحو 40% منهم لا يملكون حتى الاحتياجات اللازمة للتعامل مع نمط حياتهم، كالكراسي المتحركة والعكازات والأرجل الاصطناعية والعديد من المعدات الطبية.
أعلن عن الاحتفال بهذا اليوم لأول مرة عام 1992 برعاية منظمة الأمم المتحدة، ومنذ ذلك الحين بدأت المنظمة بالتعاون مع الهيئات والمنظمات الطبية والاجتماعية في العالم إطلاق حملات سنوية هدفها تسهيل حياة ذوي الاحتياجات الخاصة وتوعية المجتمع لمشاكلهم واحتياجاتهم.
وهناك العديد من الحقائق التي يجهلها الكثيرون عن ذوي الاحتياجات الخاصة في العالم:
-يعيش أكثر من مليار شخص في العالم مع نوع معين من الإعاقة الجسدية أو العقلية التي تتفاوت درجاتها، وتتراوح أعداد البالغين الذين يعانون من إعاقات جدية ما بين 110 و190 مليون شخص.
- غالبا لا يحصل ذوو الاحتياجات الخاصة على الرعاية الصحية والطبية اللازمة، وأكثر من نصفهم في العالم لا يملكون تكاليف العلاج.
تعتبر فرص دخول المدارس والمنشآت التعليمية أقل بكثير عند ذوي الاحتياجات الخاصة مقارنة بغيرهم، فنحو 10% منهم مثلا لا يدخلون المدارس في الهند، بينما تصل هذه النسبة إلى 60% في إندونيسيا.
احتمالات وفرص العمل لذوي الاحتياجات الخاصة أقل بكثير، ففرص الحصول على العمل عند الرجال من هذه الفئة أقل بمعدل 53% مقارنة بغيرهم، بينما النساء من هذه الفئة من الناس فرص إيجادهن لعمل أقل بنسبة 20% .
ونتيجة كل ذلك غالبا ما يعاني ذوو الاحتياجات الخاصة من الفقر، فنحو 40% منهم لا يملكون حتى الاحتياجات اللازمة للتعامل مع نمط حياتهم، كالكراسي المتحركة والعكازات والأرجل الاصطناعية والعديد من المعدات الطبية.