هاشتاغ غاضب بعنوان #الدخان_الجديد_مغشوش و #نطالب_بالدخان_القديم اطلقه المغردون السعوديون , اجتاح مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية , للاحتجاج على "رداءة" الدخان الجديد وشكله ومحتواه بعد انتشار علب دخان قال نشطاء إنها مجهولة المصدر, وأضاف مغردون أن “العلبة القديمة كان يدون عليها تاريخ الإنتاج ونسب النيكوتين وبلد الصنع لكن في العبوات المطروحة حاليا لا توجد كل هذه البيانات”.
كما نشرت جمعية نقاء الخيرية لمكافحة التدخين تغريدة أوضحت فيها "المضار الواحدة التي تجمع بين الدخان القديم والجديد" وحثت المدخنين على الإقلاع.
وقالت: "أخي المدخي .. اجعل الدخان الجديد خطوة مباركة لإنقاذ نفسك من هذا السم".
ايضا استغل برنامج مكافحة التدخين التابع لوزارة الصحة السعودية القلق والتوتر القائم عن الدخان الجديد لينشر تقرير فيديو يشجع فيه على الإقلاع عن التدخين ويشرح الفرق بين علب السجائر الجديدة والقديمة وماالهدف من وراء التغيير.
وفي أول رد من جهة حكومية، نفت وزارة التجارة والاستثمار بحسب ما نقلته وكالة “سبوتنيك ” عن موقع “اليوم ” ، مسؤوليتها عن عبوات التبغ الجديدة المتداولة فى الأسواق، وذكرت أن ذلك مسؤولية واختصاص وزارة الصحة وهيئة الدواء والغذاء.
علقت وزارة الصحة في نفس السياق عن مسؤوليتها عن هذا الدخان وبحسب تصريحات ” لأخبار السعودية ” قالت الوزارة إن شكاوى الدخان الجديدة ليست من اختصاصنا وإنما من اختصاص هيئة الغذاء والدواء.
ووفقا لتقارير سعودية، فإن جمعية "شارك" للأبحاث الصحية، كشفت في مسح جديد أن نسبة استهلاك منتجات التبغ في المملكة بشكل عام بلغت 24 في المئة. وتنقسم إلى 16 في المئة نسبة مستهلكي السجائر و8 في المئة نسبة مستهلكي الشيشة و2 في المئة السجائر الإلكترونية.
والجدير بالذكر ان العديد من الدول تفرض منذ سنوات قواعد مشددة بشأن بيع السجائر ومنتجات التبغ عبر إلزام الشركات المصنّعة بوضع مواد إعلامية على علب منتجاتها تحذر المدخنين من الأضرار الصحية الناجمة عن التدخين.
كما نشرت جمعية نقاء الخيرية لمكافحة التدخين تغريدة أوضحت فيها "المضار الواحدة التي تجمع بين الدخان القديم والجديد" وحثت المدخنين على الإقلاع.
وقالت: "أخي المدخي .. اجعل الدخان الجديد خطوة مباركة لإنقاذ نفسك من هذا السم".
ايضا استغل برنامج مكافحة التدخين التابع لوزارة الصحة السعودية القلق والتوتر القائم عن الدخان الجديد لينشر تقرير فيديو يشجع فيه على الإقلاع عن التدخين ويشرح الفرق بين علب السجائر الجديدة والقديمة وماالهدف من وراء التغيير.
وفي أول رد من جهة حكومية، نفت وزارة التجارة والاستثمار بحسب ما نقلته وكالة “سبوتنيك ” عن موقع “اليوم ” ، مسؤوليتها عن عبوات التبغ الجديدة المتداولة فى الأسواق، وذكرت أن ذلك مسؤولية واختصاص وزارة الصحة وهيئة الدواء والغذاء.
علقت وزارة الصحة في نفس السياق عن مسؤوليتها عن هذا الدخان وبحسب تصريحات ” لأخبار السعودية ” قالت الوزارة إن شكاوى الدخان الجديدة ليست من اختصاصنا وإنما من اختصاص هيئة الغذاء والدواء.
ووفقا لتقارير سعودية، فإن جمعية "شارك" للأبحاث الصحية، كشفت في مسح جديد أن نسبة استهلاك منتجات التبغ في المملكة بشكل عام بلغت 24 في المئة. وتنقسم إلى 16 في المئة نسبة مستهلكي السجائر و8 في المئة نسبة مستهلكي الشيشة و2 في المئة السجائر الإلكترونية.
والجدير بالذكر ان العديد من الدول تفرض منذ سنوات قواعد مشددة بشأن بيع السجائر ومنتجات التبغ عبر إلزام الشركات المصنّعة بوضع مواد إعلامية على علب منتجاتها تحذر المدخنين من الأضرار الصحية الناجمة عن التدخين.