أنهى مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي، إنجاز 10 مشاريع تطويرية منها تحديث أنظمة التبريد والنقل استعداد لموسم حج 1440، لرفع كفاءة العمل وتوفير المزيد من التسهيلات لحجاج بيت الله الحرام.
وجهز المشروع أيضا الثلاجة العملاقة والتي خصصت لاستيعاب اكثر من مليون ذبيحة ويتم من خلالها استخدام أفضل الوسائل للحفاظ على صلاحية اللحوم، وتعمل بنظام مراقبة آلي وفق اعلى معايير السلامة، ويتم النقل لها وتعبئتها بنظام آلي يبدأ بالسلخ والتقطيع والتنظيف، وينتهي بثلاجات الحفظ، حتى يتم توزيعها على المستحقين في أنحاء العالم بدءً بفقراء الحرم.
ومن جهته اوضح نائب المشرف العام على المشروع للعمليات الدكتور عمر بن عبدالله عطية، أن المشاريع التطويرية تهدف إلى رفع كفاءة العمل والتسهيل على حجاج بيت الله الحرام، ومن أهم المشاريع التطويرية التي تمت هذا العام استبدال سيور المخلفات بمجزرة المعيصم رقم 2 و3، بالإضافة إلى استبدال المحولات الكهربائية بمجزرتي المعيصم رقم (2)، (3)، لافتا إلى أنه تم عزل أرضية الثلاجات بمجزرتي المعيصم رقم (2)، (3) المطوّرتين وفق أعلى التقنيات الحديثة.
وأضاف الدكتور عطية أن أبرز الأعمال المنجزة لهذا العام بمنطقة المجازر هي استبدال أنابيب مياه المكثّفات التبخيرية بوحدات المجزرة الحديثة، وكذلك استبدال كامل ضواغط التبريد بتقنيات يابانية فائقة الأداء بمجزرتي المعيصم رقم (2)، (3) المطوّرتين، وتحديث أجهزة الحماية بمحطات الجهد المتوسط بوحدات المجزرة الحديثة، فيما تم إجراء التجهيزات الكهربائية اللازمة لتوصيل مولّدات الطوارئ ، وتبعه أيضا تطوير نظم التحكم والتشغيل لجنازير الغسيل والوزن الآلي.
ونوه نائب المشرف العام على المشروع، أن ثلاجات المشروع العملاقة تعد من الأكبر حول العالم بطاقة استيعابية تصل لأكثر من مليون ذبيحة، وتعمل بحسب نائب المشرف وفق اعلى معاير التبريد الصناعي ومجهزة للحفظ ضمن اشتراطات صحية محددة، وتدار وتراقب بشكل الي وتنقل لها النسك عبر خطوط اليه.
وتابع الدكتور عمر عطية أن هذا المشروع، جاء تماشيا مع عمليات التطوير القائمة بمشروع المملكة للهدي والأضاحي لأحكام الرقابة وضمان سلامه تخزين اللحوم.
وجهز المشروع أيضا الثلاجة العملاقة والتي خصصت لاستيعاب اكثر من مليون ذبيحة ويتم من خلالها استخدام أفضل الوسائل للحفاظ على صلاحية اللحوم، وتعمل بنظام مراقبة آلي وفق اعلى معايير السلامة، ويتم النقل لها وتعبئتها بنظام آلي يبدأ بالسلخ والتقطيع والتنظيف، وينتهي بثلاجات الحفظ، حتى يتم توزيعها على المستحقين في أنحاء العالم بدءً بفقراء الحرم.
ومن جهته اوضح نائب المشرف العام على المشروع للعمليات الدكتور عمر بن عبدالله عطية، أن المشاريع التطويرية تهدف إلى رفع كفاءة العمل والتسهيل على حجاج بيت الله الحرام، ومن أهم المشاريع التطويرية التي تمت هذا العام استبدال سيور المخلفات بمجزرة المعيصم رقم 2 و3، بالإضافة إلى استبدال المحولات الكهربائية بمجزرتي المعيصم رقم (2)، (3)، لافتا إلى أنه تم عزل أرضية الثلاجات بمجزرتي المعيصم رقم (2)، (3) المطوّرتين وفق أعلى التقنيات الحديثة.
وأضاف الدكتور عطية أن أبرز الأعمال المنجزة لهذا العام بمنطقة المجازر هي استبدال أنابيب مياه المكثّفات التبخيرية بوحدات المجزرة الحديثة، وكذلك استبدال كامل ضواغط التبريد بتقنيات يابانية فائقة الأداء بمجزرتي المعيصم رقم (2)، (3) المطوّرتين، وتحديث أجهزة الحماية بمحطات الجهد المتوسط بوحدات المجزرة الحديثة، فيما تم إجراء التجهيزات الكهربائية اللازمة لتوصيل مولّدات الطوارئ ، وتبعه أيضا تطوير نظم التحكم والتشغيل لجنازير الغسيل والوزن الآلي.
ونوه نائب المشرف العام على المشروع، أن ثلاجات المشروع العملاقة تعد من الأكبر حول العالم بطاقة استيعابية تصل لأكثر من مليون ذبيحة، وتعمل بحسب نائب المشرف وفق اعلى معاير التبريد الصناعي ومجهزة للحفظ ضمن اشتراطات صحية محددة، وتدار وتراقب بشكل الي وتنقل لها النسك عبر خطوط اليه.
وتابع الدكتور عمر عطية أن هذا المشروع، جاء تماشيا مع عمليات التطوير القائمة بمشروع المملكة للهدي والأضاحي لأحكام الرقابة وضمان سلامه تخزين اللحوم.