وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، باستضافة (2000) حاج وحاجة من أبناء اليمن من ذوي شهداء الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية المشاركين في عمليات "عاصفة الحزم وإعادة الأمل"، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين لأداء مناسك الحج لهذا العام 1440هـ، الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد. وفق ما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس).
وقال وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، إن "هذا التوجيه الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يأتي امتداداً لأعمال خادم الحرمين الشريفين الجليلة، ومكارمه المتواصلة، وسعيه الدائم في كل ما فيه خير وصالح لإخوانه المسلمين بعامة، وهذا التوجيه الكريم يجسد الرعاية والعناية المستمرة من القيادة الرشيدة لأشقائهم من الشعب اليمني الشقيق وذوي الشهداء خاصة، تقديراً للتضحيات البطولية التي قدمها الشهداء، ووفاءً لهم لما قدموه في الدفاع عن حياض الدين، ووحدة اليمن وسلامة أراضيه وكرامة وعزة أهله".
وأوضح الوزير آل الشيخ، أن المملكة العربية السعودية ممثلة بقيادتها الرشيدة أخذت على عاتقها الدفاع عن اليمن الشقيق أرضاً وشعباً من العدوان الإيراني الظالم الذي يسعى للسيطرة على اليمن وتدمير مقدراته وانتهاك أمنه واستقراره وحرماته ونشر الفوضى والدمار في ربوعه عبر أذرعه من الميليشيات الانقلابية الحوثية، مشيراً إلى أن هذه الاستضافة تأتي في إطار حق الجوار وما تواصل تقديمه لخدمة ونصرة الأشقاء والتخفيف من معاناتهم.
وأشار وزير الشؤون الإسلامية إلى أن الوزارة اتخذت كامل استعدادها لتنفيذ التوجيه الكريم واستكمال الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع القطاعات الحكومية الأخرى، وتهيئة كافة وسائل الراحة والطمأنينة، كي يؤدي المستضافون مناسكهم بكل يسر وطمأنينة، بما يحقق تطلعات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده.
وقال وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، إن "هذا التوجيه الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يأتي امتداداً لأعمال خادم الحرمين الشريفين الجليلة، ومكارمه المتواصلة، وسعيه الدائم في كل ما فيه خير وصالح لإخوانه المسلمين بعامة، وهذا التوجيه الكريم يجسد الرعاية والعناية المستمرة من القيادة الرشيدة لأشقائهم من الشعب اليمني الشقيق وذوي الشهداء خاصة، تقديراً للتضحيات البطولية التي قدمها الشهداء، ووفاءً لهم لما قدموه في الدفاع عن حياض الدين، ووحدة اليمن وسلامة أراضيه وكرامة وعزة أهله".
وأوضح الوزير آل الشيخ، أن المملكة العربية السعودية ممثلة بقيادتها الرشيدة أخذت على عاتقها الدفاع عن اليمن الشقيق أرضاً وشعباً من العدوان الإيراني الظالم الذي يسعى للسيطرة على اليمن وتدمير مقدراته وانتهاك أمنه واستقراره وحرماته ونشر الفوضى والدمار في ربوعه عبر أذرعه من الميليشيات الانقلابية الحوثية، مشيراً إلى أن هذه الاستضافة تأتي في إطار حق الجوار وما تواصل تقديمه لخدمة ونصرة الأشقاء والتخفيف من معاناتهم.
وأشار وزير الشؤون الإسلامية إلى أن الوزارة اتخذت كامل استعدادها لتنفيذ التوجيه الكريم واستكمال الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع القطاعات الحكومية الأخرى، وتهيئة كافة وسائل الراحة والطمأنينة، كي يؤدي المستضافون مناسكهم بكل يسر وطمأنينة، بما يحقق تطلعات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده.