بحضور عدد من الخبراء الدوليين وقادة الصناديق السيادية والبنوك الدولية والمطورين الدوليين استعرض مؤتمر دولي في البرتغال آفاق رؤية المملكة 2030 في دعم وتبني مشاريع الطاقة الشمسية وسعي المملكة لتحقيق الريادة العالمية في إنتاج الطاقة الشمسية.
جاء ذلك خلال جلسة حوار مع عدد من القادة الافريقيين شارك فيها رائد الأعمال السعودي خالد بن أحمد شربتلي الشريك التنفيذي في تكنولوجيات الصحراء المتخصصة بالطاقة الشمسية في مؤتمر الطاقة المتجددة في أفريقيا والذي يعد أكبر المؤتمرات المتخصصة في الطاقة المتجددة والذي أقيم في مدينة ليشبونا في البرتغال.
وأبرز خالد شربتلي سعي المملكة لإنتاج ١٢٠ جيغاواط من الطاقة الشمشية خارج المملكة وذلك بحلول عام 2030، لتصبح واحدة من أهم منتجي الطاقة الشمسية النظيفة خلال السنوات القليلة المُقبلة بل ستصدرها إلى العديد من دول العالم، مشيرا إلى أن السعودية لديها امكانيات لتطوير وتصنيع الخلايا الشمسية والاجهزة وتصديرها إلى الخارج، وذلك من خلال دعم من برنامج الطاقة الشمسية الذي أعلن عنه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد العام الماضي والذي سيسهم في ريادة المملكة في مستقبل الطاقة النظيفة حول العالم.
وتحدث شربتلي عن مستقبل الطاقة في القرى الافريقية وكيفية تطوير محطات مصغرة باستخدام الطاقة الشمسية، معرباً عن أهمية تخطيط هذه المشاريع وضم مجموعات من القرى ضمن مشروع موحد، وأهمية الضمانات الحكومية للمستثمرين الأجانب، لتمكينهم من تنفيذ هذه المشاريع وبما يضمن سلامة الاستثمار.
يذكر أن رؤية المملكة 2030 تدعم مشاريع الطاقة الشمسية، لاسيما من خلال إعلانها إنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم لإنتاج 200 جيغاوات والذي يعتبر من أضخم وأكبر المشاريع على مستوى العالم. حيث اعلنت وزارة الطاقة بالتعاون مع صندوق الاستثمارات العامة، عن خطة لإنشاء محطات وصناعة الطاقة الشمسية بقدرة ٨٠ جيغاواط داخل المملكة، إضافة لإنتاج ١٢٠ جيغاواط خارج المملكة، وقدمت خطة كاملة لاكثر من ٣٥ موقع مخصص ومهيأ لبناء المحطات العملاقة في القريب العاجل بإذن الله تعالى.
جاء ذلك خلال جلسة حوار مع عدد من القادة الافريقيين شارك فيها رائد الأعمال السعودي خالد بن أحمد شربتلي الشريك التنفيذي في تكنولوجيات الصحراء المتخصصة بالطاقة الشمسية في مؤتمر الطاقة المتجددة في أفريقيا والذي يعد أكبر المؤتمرات المتخصصة في الطاقة المتجددة والذي أقيم في مدينة ليشبونا في البرتغال.
وأبرز خالد شربتلي سعي المملكة لإنتاج ١٢٠ جيغاواط من الطاقة الشمشية خارج المملكة وذلك بحلول عام 2030، لتصبح واحدة من أهم منتجي الطاقة الشمسية النظيفة خلال السنوات القليلة المُقبلة بل ستصدرها إلى العديد من دول العالم، مشيرا إلى أن السعودية لديها امكانيات لتطوير وتصنيع الخلايا الشمسية والاجهزة وتصديرها إلى الخارج، وذلك من خلال دعم من برنامج الطاقة الشمسية الذي أعلن عنه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد العام الماضي والذي سيسهم في ريادة المملكة في مستقبل الطاقة النظيفة حول العالم.
وتحدث شربتلي عن مستقبل الطاقة في القرى الافريقية وكيفية تطوير محطات مصغرة باستخدام الطاقة الشمسية، معرباً عن أهمية تخطيط هذه المشاريع وضم مجموعات من القرى ضمن مشروع موحد، وأهمية الضمانات الحكومية للمستثمرين الأجانب، لتمكينهم من تنفيذ هذه المشاريع وبما يضمن سلامة الاستثمار.
يذكر أن رؤية المملكة 2030 تدعم مشاريع الطاقة الشمسية، لاسيما من خلال إعلانها إنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم لإنتاج 200 جيغاوات والذي يعتبر من أضخم وأكبر المشاريع على مستوى العالم. حيث اعلنت وزارة الطاقة بالتعاون مع صندوق الاستثمارات العامة، عن خطة لإنشاء محطات وصناعة الطاقة الشمسية بقدرة ٨٠ جيغاواط داخل المملكة، إضافة لإنتاج ١٢٠ جيغاواط خارج المملكة، وقدمت خطة كاملة لاكثر من ٣٥ موقع مخصص ومهيأ لبناء المحطات العملاقة في القريب العاجل بإذن الله تعالى.