كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تواصل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، تنظيم البرامج والأنشطة التي ينفذها موفدو الوزارة خلال مشاركتهم في برنامج الإمامة في رمضان لهذا العام، في عدد من دول العالم، التي تتمثل في إقامة صلاة التراويح، وإلقاء الدروس والكلمات الوعظية في هذا الشهر الفضيل.
وواصل موفد الوزارة في تايلند الشيخ حاسن بن عبدالله الغامدي، إمامة المصلين في صلاتي العشاء والتراويح في مسجد إقامة المؤمنين بمدينة نون تابوري، الذي يتجاوز عدد المصلين فيه الألف من الرجال والنساء، حيث أبدى المصلون سعادتهم بوجود إمام من المملكة العربية السعودية، داعين الله لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ بأن يجزاهم الله خير الجزاء على هذه الجهود المباركة في خدمة المسلمين في جميع أنحاء العالم، وأن يديم عزهم، ويرفع قدرهم، ويحفظ بلاد الحرمين من كيد الكائدين وعدوان المعتدين، ويجعلها شامخة عزيزة بخدمتها للإسلام والمسلمين.
وفي جامع دلّو بكاتمندو بالنيبال، ألقى موفد الشؤون الإسلامية الشيخ محمد بن مسعود العميري، خطبة يوم الجمعة الماضي، تناول فيها سماحة الإسلام، ووجوب نشر المحبة بين الناس، وفضل الإحسان بإطعام الطعام، وفضل اغتنام شهر رمضان بقيام الليل.
كما واصل موفد الوزارة في مدينة نوفي بازار بصربيا الدكتور حمد بن محمد الوهيبي، إمامة المصلين بمسجد الحنفي لصلاتي المغرب والعشاء، وصلاة التراويح، وإلقاء عدد من الكلمات تحدث فيها عن أهمية الاستقامة على الدين، والحرص على تعلم التوحيد، واغتنام ما بقي من شهر الصيام.
من جانبه، شارك موفد الوزارة في ماليزيا الشيخ أحمد بن صابر الغامدي، في الحفل السنوي لمكتب دعوة غير المسلمين في بينانق، حيث تضمن الحفل تكريم بعض المسلمين الجدد.
وقد أشاد القائمون على المكتب ببرنامج الإمامة الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الذي يعكس مدى اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بكل مامن شأنه خدمة الإسلام والمسلمين.
من ناحية أخرى، التقى موفد الوزارة إلى السنغال الشيخ زياد بن منصور القرشي، بدعاة الملحقية الدينية بسفارة خادم الحرمين الشريفين في داكار، حيث دار اللقاء حول أهمية الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وأن يحتسب الدعاة الأجر من الله على ما يعانونه من مصاعب, مبيناً لهم جهود المملكة العربية السعودية في الدعوة إلى الله حول العالم.
بعد ذلك ألقى القرشي كلمة بعد صلاة الظهر بعنوان "احفظ الله يحفظك".
وواصل موفد الوزارة في تايلند الشيخ حاسن بن عبدالله الغامدي، إمامة المصلين في صلاتي العشاء والتراويح في مسجد إقامة المؤمنين بمدينة نون تابوري، الذي يتجاوز عدد المصلين فيه الألف من الرجال والنساء، حيث أبدى المصلون سعادتهم بوجود إمام من المملكة العربية السعودية، داعين الله لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ بأن يجزاهم الله خير الجزاء على هذه الجهود المباركة في خدمة المسلمين في جميع أنحاء العالم، وأن يديم عزهم، ويرفع قدرهم، ويحفظ بلاد الحرمين من كيد الكائدين وعدوان المعتدين، ويجعلها شامخة عزيزة بخدمتها للإسلام والمسلمين.
وفي جامع دلّو بكاتمندو بالنيبال، ألقى موفد الشؤون الإسلامية الشيخ محمد بن مسعود العميري، خطبة يوم الجمعة الماضي، تناول فيها سماحة الإسلام، ووجوب نشر المحبة بين الناس، وفضل الإحسان بإطعام الطعام، وفضل اغتنام شهر رمضان بقيام الليل.
كما واصل موفد الوزارة في مدينة نوفي بازار بصربيا الدكتور حمد بن محمد الوهيبي، إمامة المصلين بمسجد الحنفي لصلاتي المغرب والعشاء، وصلاة التراويح، وإلقاء عدد من الكلمات تحدث فيها عن أهمية الاستقامة على الدين، والحرص على تعلم التوحيد، واغتنام ما بقي من شهر الصيام.
من جانبه، شارك موفد الوزارة في ماليزيا الشيخ أحمد بن صابر الغامدي، في الحفل السنوي لمكتب دعوة غير المسلمين في بينانق، حيث تضمن الحفل تكريم بعض المسلمين الجدد.
وقد أشاد القائمون على المكتب ببرنامج الإمامة الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الذي يعكس مدى اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بكل مامن شأنه خدمة الإسلام والمسلمين.
من ناحية أخرى، التقى موفد الوزارة إلى السنغال الشيخ زياد بن منصور القرشي، بدعاة الملحقية الدينية بسفارة خادم الحرمين الشريفين في داكار، حيث دار اللقاء حول أهمية الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وأن يحتسب الدعاة الأجر من الله على ما يعانونه من مصاعب, مبيناً لهم جهود المملكة العربية السعودية في الدعوة إلى الله حول العالم.
بعد ذلك ألقى القرشي كلمة بعد صلاة الظهر بعنوان "احفظ الله يحفظك".
