ينطلق في الثاني من أبريل 2019م اللقاء التاسع للفهرس العربي الموحد بالعاصمة التونسية تحت عنوان "كفاءة إدارة المعرفة من أجل تنمية مستدامة" ويستمر ثلاثة أيام.
ويهدف اللقاء الذي تنظمه مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالتعاون مع دار الكتب الوطنية التونسية، وإدارة المطالعة العمومية بتونس إلى عرض أبرز المبادرات العربية في مجال إتاحة المعرفة العربية، وتحقيق التعاون والتكامل بين الفهرس العربي الموحد والمكتبات الوطنية وشبكات المكتبات العامة لبناء مجتمعات معرفية عربية، والنظر في المعايير الدولية الجديدة في مجال إدارة المعرفة، واستعراض عناصر البنية التحتية اللازمة لمجتمع المعرفة.
وأوضح مدير مركز الفهرس العربي الموحد بمكتبة الملك عبدالعزيز العامة الدكتور صالح المسند, أن اللقاء يتضمن خمس جلسات تتناول جملة من الموضوعات منها: استخدام التكنولوجيا المبتكرة في المكتبات من أجل دعم التنمية المستدامة، والمكتبات العامة شريك في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والفهرس العربي الموحد والحلول المبتكرة لتفعيل المكتبات العربية، والمكتبة الوسائطية، واقتصاديات المعرفة في العالم العربي، والمكتبة الرقمية العربية الموحدة، ومبادرة المبدعين العرب، وتحدي الملكية الفكرية، وغيرها من الموضوعات التي تتعلق بإدارة المعرفة وعلاقتها بالتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن اللقاء يتضمن كذلك ورشتي عمل، الأولى بعنوان الابتكار في خدمات المكتبات ودوره في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والثانية بعنوان المعلومات وتحدي الملكية الفكرية، وأن محاور اللقاء تتضمن جهود الفهرس العربي الموحد لتمكين كفاءة وفعالية أعلى في إدارة المعرفة، وإتاحة المعارف وتحدي الملكية الفكرية.، ومبادرات عربية لإدارة المعرفة ودعم الابتكار، والمعايير والتقنينات الدولية لإدارة المعرفة، والبنية التحتية لمجتمع المعرفة.
وسوف تعقد على هامش اللقاء دورتان تدريبيتان الأولى عن "الفهرسة الببليوجرافية للكتاب وفقاً لقواعد RDA ومعيار مارك 21"، والثانية عن "فهرسة كتب التراث وفقاً لقواعد RDA ومعيار مارك 21 وممارسات الفهرس العربي الموحد".
وسيحاضر في اللقاء محاضرون دوليون وعرب مثل خبير تقنيات المعلومات الاستشاري الدكتور مارشال بريدينج من أمريكا والدكتورة سارة بنسون الأستاذة في جامعة إلينويز الأمريكية والدكتور محمد مراياتي الخبير في الأمم المتحدة في اقتصاديات المعرفة، ويستهدف اللقاء التاسع للفهرس العربي الموحد ممثلي المنظمات الدولية، ومديري المكتبات الوطنية والمكتبات الجامعية العربية، ومسؤولي المكتبات ومراكز المعلومات الأعضاء في الفهرس، ورؤساء الأقسام الفنية والمكلفين بملف الفهرس في المكتبات الأعضاء، والباحثين والأكاديميين المعنيين بمجالات تنظيم المعلومات وبناء المحتوى الرقمي.
ويهدف اللقاء الذي تنظمه مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالتعاون مع دار الكتب الوطنية التونسية، وإدارة المطالعة العمومية بتونس إلى عرض أبرز المبادرات العربية في مجال إتاحة المعرفة العربية، وتحقيق التعاون والتكامل بين الفهرس العربي الموحد والمكتبات الوطنية وشبكات المكتبات العامة لبناء مجتمعات معرفية عربية، والنظر في المعايير الدولية الجديدة في مجال إدارة المعرفة، واستعراض عناصر البنية التحتية اللازمة لمجتمع المعرفة.
وأوضح مدير مركز الفهرس العربي الموحد بمكتبة الملك عبدالعزيز العامة الدكتور صالح المسند, أن اللقاء يتضمن خمس جلسات تتناول جملة من الموضوعات منها: استخدام التكنولوجيا المبتكرة في المكتبات من أجل دعم التنمية المستدامة، والمكتبات العامة شريك في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والفهرس العربي الموحد والحلول المبتكرة لتفعيل المكتبات العربية، والمكتبة الوسائطية، واقتصاديات المعرفة في العالم العربي، والمكتبة الرقمية العربية الموحدة، ومبادرة المبدعين العرب، وتحدي الملكية الفكرية، وغيرها من الموضوعات التي تتعلق بإدارة المعرفة وعلاقتها بالتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن اللقاء يتضمن كذلك ورشتي عمل، الأولى بعنوان الابتكار في خدمات المكتبات ودوره في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والثانية بعنوان المعلومات وتحدي الملكية الفكرية، وأن محاور اللقاء تتضمن جهود الفهرس العربي الموحد لتمكين كفاءة وفعالية أعلى في إدارة المعرفة، وإتاحة المعارف وتحدي الملكية الفكرية.، ومبادرات عربية لإدارة المعرفة ودعم الابتكار، والمعايير والتقنينات الدولية لإدارة المعرفة، والبنية التحتية لمجتمع المعرفة.
وسوف تعقد على هامش اللقاء دورتان تدريبيتان الأولى عن "الفهرسة الببليوجرافية للكتاب وفقاً لقواعد RDA ومعيار مارك 21"، والثانية عن "فهرسة كتب التراث وفقاً لقواعد RDA ومعيار مارك 21 وممارسات الفهرس العربي الموحد".
وسيحاضر في اللقاء محاضرون دوليون وعرب مثل خبير تقنيات المعلومات الاستشاري الدكتور مارشال بريدينج من أمريكا والدكتورة سارة بنسون الأستاذة في جامعة إلينويز الأمريكية والدكتور محمد مراياتي الخبير في الأمم المتحدة في اقتصاديات المعرفة، ويستهدف اللقاء التاسع للفهرس العربي الموحد ممثلي المنظمات الدولية، ومديري المكتبات الوطنية والمكتبات الجامعية العربية، ومسؤولي المكتبات ومراكز المعلومات الأعضاء في الفهرس، ورؤساء الأقسام الفنية والمكلفين بملف الفهرس في المكتبات الأعضاء، والباحثين والأكاديميين المعنيين بمجالات تنظيم المعلومات وبناء المحتوى الرقمي.