رغم جمالها الباهر، تعد "جزيرة الأفعى" واحدة من أخطر المناطق في العالم، إذ تحتضن ما يزيد عن 4 آلاف أفعى، تعد الأخطر والأكثر سمية.
وتقع الجزيرة، التي تبدو ساحرة الجمال من بعيد، على بعد 33 كيلومترا قبالة السواحل البرازيلية قرب ساوباولو، وتعد منطقة يحظر دخولها نظرا لخطورتها الكبيرة.
وكما يوحي الاسم، تضم الجزيرة عددا كبيرا من الأفاعي السامة مثل الافعى الذهبية، التي يمكن أن تسمم الشخص بمجرد لمسها.
وتمنح السلطات في بعض الأحيان تراخيص لدخول الجزيرة شرط أن تكون الجهات مؤهلة لذلك، وهدفها بحثي أو إعلامي.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تدور حول الجزيرة العديد من الأساطير، كدفن القراصنة لكنز ثمين في المكان، تحرسه الأفاعي السامة.
وتنتشر الأفعى الذهبية السامة بمعدل يتراوح بين 3 إلى 5 في كل متر مربع بالجزيرة المطيرة، وتشير دراسات إلى أن انتشار هذه الكائنات الخطيرة في الموقع قد حدث قبل 11 ألف عام، عندما ارتفعت مستويات سطح البحر وعزلت الجزيرة عن المناطق البرية الأخرى.
وتتميز الأفاعي المتواجدة على الجزيرة بكونها أكثر سمية بخمس مرات مقارنة بتلك المنتشرة بأماكن أخرى، الأمر الذي يجعلها هدفا لشركات الأبحاث التي تستخدم السموم في منتجات طبية، فضلا عن المهربين الذين قد يحصلوا على مبالغ طائلة تصل إلى 30 ألف دولار مقابل الأفعى الواحدة عند بيعها لجامعي الأشياء الغريبة.
وتقع الجزيرة، التي تبدو ساحرة الجمال من بعيد، على بعد 33 كيلومترا قبالة السواحل البرازيلية قرب ساوباولو، وتعد منطقة يحظر دخولها نظرا لخطورتها الكبيرة.
وكما يوحي الاسم، تضم الجزيرة عددا كبيرا من الأفاعي السامة مثل الافعى الذهبية، التي يمكن أن تسمم الشخص بمجرد لمسها.
وتمنح السلطات في بعض الأحيان تراخيص لدخول الجزيرة شرط أن تكون الجهات مؤهلة لذلك، وهدفها بحثي أو إعلامي.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تدور حول الجزيرة العديد من الأساطير، كدفن القراصنة لكنز ثمين في المكان، تحرسه الأفاعي السامة.
وتنتشر الأفعى الذهبية السامة بمعدل يتراوح بين 3 إلى 5 في كل متر مربع بالجزيرة المطيرة، وتشير دراسات إلى أن انتشار هذه الكائنات الخطيرة في الموقع قد حدث قبل 11 ألف عام، عندما ارتفعت مستويات سطح البحر وعزلت الجزيرة عن المناطق البرية الأخرى.
وتتميز الأفاعي المتواجدة على الجزيرة بكونها أكثر سمية بخمس مرات مقارنة بتلك المنتشرة بأماكن أخرى، الأمر الذي يجعلها هدفا لشركات الأبحاث التي تستخدم السموم في منتجات طبية، فضلا عن المهربين الذين قد يحصلوا على مبالغ طائلة تصل إلى 30 ألف دولار مقابل الأفعى الواحدة عند بيعها لجامعي الأشياء الغريبة.