عدّ صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، حصول جامعة نجران على الاعتماد المؤسسي الكامل، من المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي بهيئة تقويم التعليم والتدريب، إنجازاً تفخر به المنطقة، وهو هدية تقدمها المنطقة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، عرفانًا بأثر الدعم والتوجيهات الكريمة من القيادة السخية -أيدها الله- التي تحث على العناية بتعليم أبناء وبنات الوطن.
جاء ذلك أثناء تسلم سموه في مكتبه بديوان الإمارة اليوم، نسخة من شهادة الاعتماد المؤسسي الكامل لجامعة نجران، قدمها معالي مدير الجامعة الدكتور فلاح بن فرج السبيعي، بحضور الوكلاء والعمداء، حيث تم اعتماد الجامعة من الزيارة الأولى لفريق التقييم، لتصبح ضمن ثمان جامعات بالمملكة، حصلت على الاعتماد الكامل من الزيارة الأولى، مقابل جامعات حصلت على الاعتماد بعد عدة زيارات، وبعضها حصل على الاعتماد المشروط لا الكامل.
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز أن المنطقة شعارها البحث عن التميّز لا النجاح، ما دامت جميع المقومات موجودة، وذلك لتقديم هذا التميز لأهالي المنطقة الكرام، أداء للأمانة والواجب تجاههم، مثمنًا الجهود التي بذلها رجال وسيدات الجامعة لتحقيق هذا التميز المشرّف.
من جهته بيّن معالي مدير الجامعة, أن هذا الإنجاز تحقق بالدعم السخي الذي توفره القيادة الرشيدة -أيدها الله- للجامعة، وفي ظل التوجيهات والمتابعة من سمو أمير المنطقة وسمو نائبه، خدمة للمنطقة وللمجتمع، مؤكدًا حرص وعزم الجميع على مواصلة العطاء لتحقيق التميز في كثير من المجالات والحقول.
من جانبه قدم وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور يحيى بن سليمان الحفظي, إيجازًا عن آلية التقييم، والمراحل التي مرت بها الجامعة في سبيل حصولها على الاعتماد، بدءًا من التخطيط المبكر، عبر إقرار إستراتيجيتين للتطوير.
جاء ذلك أثناء تسلم سموه في مكتبه بديوان الإمارة اليوم، نسخة من شهادة الاعتماد المؤسسي الكامل لجامعة نجران، قدمها معالي مدير الجامعة الدكتور فلاح بن فرج السبيعي، بحضور الوكلاء والعمداء، حيث تم اعتماد الجامعة من الزيارة الأولى لفريق التقييم، لتصبح ضمن ثمان جامعات بالمملكة، حصلت على الاعتماد الكامل من الزيارة الأولى، مقابل جامعات حصلت على الاعتماد بعد عدة زيارات، وبعضها حصل على الاعتماد المشروط لا الكامل.
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز أن المنطقة شعارها البحث عن التميّز لا النجاح، ما دامت جميع المقومات موجودة، وذلك لتقديم هذا التميز لأهالي المنطقة الكرام، أداء للأمانة والواجب تجاههم، مثمنًا الجهود التي بذلها رجال وسيدات الجامعة لتحقيق هذا التميز المشرّف.
من جهته بيّن معالي مدير الجامعة, أن هذا الإنجاز تحقق بالدعم السخي الذي توفره القيادة الرشيدة -أيدها الله- للجامعة، وفي ظل التوجيهات والمتابعة من سمو أمير المنطقة وسمو نائبه، خدمة للمنطقة وللمجتمع، مؤكدًا حرص وعزم الجميع على مواصلة العطاء لتحقيق التميز في كثير من المجالات والحقول.
من جانبه قدم وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور يحيى بن سليمان الحفظي, إيجازًا عن آلية التقييم، والمراحل التي مرت بها الجامعة في سبيل حصولها على الاعتماد، بدءًا من التخطيط المبكر، عبر إقرار إستراتيجيتين للتطوير.