.
كان الهدف منهما الترويج للسياحة في إندونيسيا .. من خلال الشراكة مع وكالات السفر ، ووسائل الإعلام السعودية .
.
وخلال الملتقى الأول ألقى د . سيجيت ويتجاكسونو مدير التسويق بوزارة السياحة الإندونيسية لجنوب ووسط آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا كلمة , قال فيها :
(خلال جولتنا هذه سنعرض للسياحة الإندونيسية في كل من غرب سومطرة وجاوة الغربية وجاكرتا وبالي ، موضحا أن ممثلي السياحة الإندونيسية مستعدون لتقديم العروض والفرص الجديدة التي ستؤدي إلى تعاون مثمر ينتج عنه جلب المزيد من السياح , وخاصة من السعودية إلى إندونيسيا)
.
وأضاف : (لدينا خطة لتطوير الوجهات السياحة للوصول إلى 20 مليون سائح هذا العام 2019 ، ويعد جذب السائح السعودي أحد أهدافنا هذا العام ، خصوصا وأننا قد استقبلنا العام الماضي 165.862 سائح سعودي , ونتطلع مجددا هذا العام 2019 للوصول إلى 200.000 سائح من السعودية)
.
وقال : (ومن أجل تحقيق هذا الهدف فإننا نشارك أيضاً كراعي رئيسي في معرض جدة الدولي للسياحة والسفر 2019 ، بوفد مكون من 17 وكالة للسفر وفنادق وشركات طيران)
.
وأوضح د . ويتجاكسونو .. أن إندونيسيا تعد أكبر أرخبيل في العالم يتألف من 17000 جزيرة استوائية زاخرة بالشواطئ الرملية البيضاء , ومن بين الجزر الأكثر شهرة بالي وجاوة وكاليمانتان – بورنيو سابقً – وبابوا وسولاويسي وسومطرة وجزر مالوكو – المعروفة باسم مولوكاس – جزر التوابل الأصلية)
.
وقال : (إن الوجهات السياحية الإندونيسية توفر ثقافات متنوعة وتراثا عريقا وشواطئ ساحرة ، جنباً إلى جنب مع الغابات الخضراء المطيرة وفرص النزهات البحرية عبر المسطحات المائية الزرقاء العميقة والغوص والسباحة .. مؤكداً أن الإندونيسيين يتشوقون دائماَ للسعوديين ويغدقون عليهم الترحيب ويحوطونهم بالرعاية .. متمنيا في ختام كلمته أن يتعزز التعاون بين مسؤولي السياحة في البلدين للعمل جنباً نحو تحقيق المصالح المشتركة)
.
بعد ذلك ألقى القنصل الاقتصادي ، بالقنصلية العامة الإندونيسية بجدة ، السيد باختيار ، كلمة جاء فيها : (إننا نقدر الجهود الكبيرة لوزارة السياحة الإندونيسية ، ونرحب بوفدها الزائر ، وبممثلي وكلات السفر السعودية ، والإعلاميين والأصدقاء ، وأستطيع القول أن علاقات بلادنا مع المملكة العربية السعودية قد ازدادت متانة وقوة ، بعد زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لإندونيسيا ولقائه مع فخامة الرئيس جوكو ويدودو، ودائما ما كانت علاقات البلدين حكومة وشعباً تتطور مع الأيام وتزداد رسوخا .. كما أن زيارات المواطنين في كلا البلدين تزيد كل عام بين بعضيهما , وكمثال على ذلك فقد بلغ عدد الزوار والمعتمرين الإندونيسيين للسعودية 1.200.000 ويقيمون هنا لحوالي 10 أيام , كما أنه تتاح لهم الفرصة لزيارة الكثير من المعالم الأثرية والسياحية في السعودية ، توافقا مع رؤية المملكة 2030)
.
مضيفاً : (وفي المقابل زار إندونيسيا 165.862 سائح سعودي ويستهدفون مناطق بونشاك وبالي وجاكرتا على وجه الخصوص , في زيارات اقتصادية ثقافية وسياحية .. ما يحقق النفع المشترك .. وحقيقة ففي إندونيسيا الكثير من الوجهات الشيقة مثل الجزر والشواطئ ومئات الجبال والمراكز التجارية .. ونحن في القنصلية الإندونيسية ندعم بكل الجهد أي عمل يعزز مصالح بلدينا وشعبهما ونقدم الفعاليات المختلفة من ضنها برنامج مستمر لتعليم اللغة الإندونيسية لغير الناطقين بها مجانا)
.
وخلال الحفل تم تقديم عرض مصور للحضور عبر شاشة إليكترونية ضخمة شاهد من خلالها الجميع عروضا لمناطق ووجهات سياحية إندونيسية في سومطرة وجاوة الغربية وبالي مصحوبا بالشرح الفوري
.
كان الهدف منهما الترويج للسياحة في إندونيسيا .. من خلال الشراكة مع وكالات السفر ، ووسائل الإعلام السعودية .
.
وخلال الملتقى الأول ألقى د . سيجيت ويتجاكسونو مدير التسويق بوزارة السياحة الإندونيسية لجنوب ووسط آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا كلمة , قال فيها :
(خلال جولتنا هذه سنعرض للسياحة الإندونيسية في كل من غرب سومطرة وجاوة الغربية وجاكرتا وبالي ، موضحا أن ممثلي السياحة الإندونيسية مستعدون لتقديم العروض والفرص الجديدة التي ستؤدي إلى تعاون مثمر ينتج عنه جلب المزيد من السياح , وخاصة من السعودية إلى إندونيسيا)
.
وأضاف : (لدينا خطة لتطوير الوجهات السياحة للوصول إلى 20 مليون سائح هذا العام 2019 ، ويعد جذب السائح السعودي أحد أهدافنا هذا العام ، خصوصا وأننا قد استقبلنا العام الماضي 165.862 سائح سعودي , ونتطلع مجددا هذا العام 2019 للوصول إلى 200.000 سائح من السعودية)
.
وقال : (ومن أجل تحقيق هذا الهدف فإننا نشارك أيضاً كراعي رئيسي في معرض جدة الدولي للسياحة والسفر 2019 ، بوفد مكون من 17 وكالة للسفر وفنادق وشركات طيران)
.
وأوضح د . ويتجاكسونو .. أن إندونيسيا تعد أكبر أرخبيل في العالم يتألف من 17000 جزيرة استوائية زاخرة بالشواطئ الرملية البيضاء , ومن بين الجزر الأكثر شهرة بالي وجاوة وكاليمانتان – بورنيو سابقً – وبابوا وسولاويسي وسومطرة وجزر مالوكو – المعروفة باسم مولوكاس – جزر التوابل الأصلية)
.
وقال : (إن الوجهات السياحية الإندونيسية توفر ثقافات متنوعة وتراثا عريقا وشواطئ ساحرة ، جنباً إلى جنب مع الغابات الخضراء المطيرة وفرص النزهات البحرية عبر المسطحات المائية الزرقاء العميقة والغوص والسباحة .. مؤكداً أن الإندونيسيين يتشوقون دائماَ للسعوديين ويغدقون عليهم الترحيب ويحوطونهم بالرعاية .. متمنيا في ختام كلمته أن يتعزز التعاون بين مسؤولي السياحة في البلدين للعمل جنباً نحو تحقيق المصالح المشتركة)
.
بعد ذلك ألقى القنصل الاقتصادي ، بالقنصلية العامة الإندونيسية بجدة ، السيد باختيار ، كلمة جاء فيها : (إننا نقدر الجهود الكبيرة لوزارة السياحة الإندونيسية ، ونرحب بوفدها الزائر ، وبممثلي وكلات السفر السعودية ، والإعلاميين والأصدقاء ، وأستطيع القول أن علاقات بلادنا مع المملكة العربية السعودية قد ازدادت متانة وقوة ، بعد زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لإندونيسيا ولقائه مع فخامة الرئيس جوكو ويدودو، ودائما ما كانت علاقات البلدين حكومة وشعباً تتطور مع الأيام وتزداد رسوخا .. كما أن زيارات المواطنين في كلا البلدين تزيد كل عام بين بعضيهما , وكمثال على ذلك فقد بلغ عدد الزوار والمعتمرين الإندونيسيين للسعودية 1.200.000 ويقيمون هنا لحوالي 10 أيام , كما أنه تتاح لهم الفرصة لزيارة الكثير من المعالم الأثرية والسياحية في السعودية ، توافقا مع رؤية المملكة 2030)
.
مضيفاً : (وفي المقابل زار إندونيسيا 165.862 سائح سعودي ويستهدفون مناطق بونشاك وبالي وجاكرتا على وجه الخصوص , في زيارات اقتصادية ثقافية وسياحية .. ما يحقق النفع المشترك .. وحقيقة ففي إندونيسيا الكثير من الوجهات الشيقة مثل الجزر والشواطئ ومئات الجبال والمراكز التجارية .. ونحن في القنصلية الإندونيسية ندعم بكل الجهد أي عمل يعزز مصالح بلدينا وشعبهما ونقدم الفعاليات المختلفة من ضنها برنامج مستمر لتعليم اللغة الإندونيسية لغير الناطقين بها مجانا)
.
وخلال الحفل تم تقديم عرض مصور للحضور عبر شاشة إليكترونية ضخمة شاهد من خلالها الجميع عروضا لمناطق ووجهات سياحية إندونيسية في سومطرة وجاوة الغربية وبالي مصحوبا بالشرح الفوري
.