أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم, أن رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - للمهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية 33 , يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة - أيدها الله - بعمق تاريخ هذه البلاد وتعزيزه وغرسه في الأجيال.
وأشار سمو الأمير فيصل بن مشعل إلى أن منطقة القصيم هي جزء من هذه البلاد المباركة وتعكس من خلال مشاركتها ما تتمتع به من أرث وحضارة وتنمية وحداثة بدء من العصور الحجرية, وصولاً إلى ما سطره مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز - رحمه الله ـ وحتى يومنا هذا, حيث شهدت المنطقة أحداثاً أسهمت بالعديد من قصص الملاحم والبطولات والتنمية والعطاء التي جعلت من هذا الوطن كياناً موحداً مزدهراً.
ورفع سموه الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين, ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على ما يقدمونه من دعم للمهرجان الوطني للتراث والثقافة عاماً بعد عام, معربًا سموه عن شكره لسمو الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف وزير الحرس الوطني, ومعالي نائبه, وجميع الجهات واللجان المنظمة, ورجال الحرس الوطني على جهودهم الكبيرة المقدمة في المهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية 33.
وبيّن سمو أمير منطقة القصيم أن مهرجان الجنادرية نموذج وطني يعكس ثقافة مناطق المملكة لضيوف هذا الوطن وزواره من الداخل والخارج, مشيراً إلى أنها مناسبة وطنية تجمع الأشقاء من المناطق كافة لتقدم لزائريها ما يمتلكه الوطن من تاريخ وعراقة وفنون, مضيفًا أن إمارة المنطقة تسعى إلى تحقيق التجدد والتنوع عاماً بعد عام من خلال مشاركتها بمعرض مكتب تحقيق الرؤية, الذي يستعرض ما قامت به إمارة المنطقة تجاه هذه الرؤية الطموحة لخير هذه البلاد, ومعرض الواقع المعزز, الذي يواكب طموحات المملكة التقنية, بالإَضافة إلى العديد من المشاركات المتنوعة التي قدمها أبناء المنطقة بتكاتفهم من خلال الأعمال العلمية والحرفية والاجتماعية والفنية والتاريخية, داعياً المولى عز وجل أن يوفق الجميع لتحقيق النجاح, وأن يحفظ هذه البلاد من كل مكروه, وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والسلامة والأفراح الدائمة إنه سميع مجيب.
وأشار سمو الأمير فيصل بن مشعل إلى أن منطقة القصيم هي جزء من هذه البلاد المباركة وتعكس من خلال مشاركتها ما تتمتع به من أرث وحضارة وتنمية وحداثة بدء من العصور الحجرية, وصولاً إلى ما سطره مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز - رحمه الله ـ وحتى يومنا هذا, حيث شهدت المنطقة أحداثاً أسهمت بالعديد من قصص الملاحم والبطولات والتنمية والعطاء التي جعلت من هذا الوطن كياناً موحداً مزدهراً.
ورفع سموه الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين, ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على ما يقدمونه من دعم للمهرجان الوطني للتراث والثقافة عاماً بعد عام, معربًا سموه عن شكره لسمو الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف وزير الحرس الوطني, ومعالي نائبه, وجميع الجهات واللجان المنظمة, ورجال الحرس الوطني على جهودهم الكبيرة المقدمة في المهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية 33.
وبيّن سمو أمير منطقة القصيم أن مهرجان الجنادرية نموذج وطني يعكس ثقافة مناطق المملكة لضيوف هذا الوطن وزواره من الداخل والخارج, مشيراً إلى أنها مناسبة وطنية تجمع الأشقاء من المناطق كافة لتقدم لزائريها ما يمتلكه الوطن من تاريخ وعراقة وفنون, مضيفًا أن إمارة المنطقة تسعى إلى تحقيق التجدد والتنوع عاماً بعد عام من خلال مشاركتها بمعرض مكتب تحقيق الرؤية, الذي يستعرض ما قامت به إمارة المنطقة تجاه هذه الرؤية الطموحة لخير هذه البلاد, ومعرض الواقع المعزز, الذي يواكب طموحات المملكة التقنية, بالإَضافة إلى العديد من المشاركات المتنوعة التي قدمها أبناء المنطقة بتكاتفهم من خلال الأعمال العلمية والحرفية والاجتماعية والفنية والتاريخية, داعياً المولى عز وجل أن يوفق الجميع لتحقيق النجاح, وأن يحفظ هذه البلاد من كل مكروه, وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والسلامة والأفراح الدائمة إنه سميع مجيب.