تراجعت ثروة مؤسس فيسبوك مارك زوكربيرغ بمقدار 17.4 مليار دولار خلال هذا العام، في حين يواجه عملاق وسائل التواصل الاجتماعية عاصفة من الهجوم بشأن تعامله مع المنتقدين وتداعيات رده على التدخل الروسي بالانتخابات الأميركية.
وانخفضت أسهم فيسبوك بنسبة 3 بالمئة، الجمعة، إلى 139.53 دولار ، وهو أدنى مستوى منذ أبريل 2017.
ويحتل زوكربيرج، 34 عاما، الذي كان ثالث أغنى شخص في العالم، خلف جيف بيزوس وبيل غيتس، المرتبة السادسة على مؤشر بلومبيرغ للمليارديرات.
وانخفضت ثروة زوكربيرغ، التي وصلت الآن إلى 55.3 مليار دولار أكثر من 31 مليار دولار من ذروتها في 25 يوليو الماضي.
ويقترب لاري إليسون من شركة أوراكل كورب من المرتبة السابعة مع 54.7 مليار دولار.
وواجه زوكربيرغ ضغوطا جديدة، حين طالب مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين الملياردير الشاب بالرد على تقارير إخبارية بأن الشركة استخدمت متعاقدين للرد على منتقدي ممارسات الخصوصية وجهود الشركة لإحباط الدعاية الروسية على شبكتها.
وعلى خلفية هذه التقارير، يواجه مؤسس فيسبوك مطالب من مستثمرين في شبكته بالاستقالة من منصبه كرئيس مجلس إدارة ورئيس تنفيذي.
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية قد ذكرت، الأربعاء الماضي، أن فيسبوك استعانت بشركة تسمى "ديفينيرز" لتشويه المنتقدين لسياسات فيسبوك.
ونفى زوكربيرغ من جانبه معرفته بتعاقد فيسبوك مع هذه الشركة، قائلا إنه عرف بهذه المعلومات فقط من خلال الصحيفة الأميركية.
وانخفضت أسهم فيسبوك بنسبة 3 بالمئة، الجمعة، إلى 139.53 دولار ، وهو أدنى مستوى منذ أبريل 2017.
ويحتل زوكربيرج، 34 عاما، الذي كان ثالث أغنى شخص في العالم، خلف جيف بيزوس وبيل غيتس، المرتبة السادسة على مؤشر بلومبيرغ للمليارديرات.
وانخفضت ثروة زوكربيرغ، التي وصلت الآن إلى 55.3 مليار دولار أكثر من 31 مليار دولار من ذروتها في 25 يوليو الماضي.
ويقترب لاري إليسون من شركة أوراكل كورب من المرتبة السابعة مع 54.7 مليار دولار.
وواجه زوكربيرغ ضغوطا جديدة، حين طالب مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين الملياردير الشاب بالرد على تقارير إخبارية بأن الشركة استخدمت متعاقدين للرد على منتقدي ممارسات الخصوصية وجهود الشركة لإحباط الدعاية الروسية على شبكتها.
وعلى خلفية هذه التقارير، يواجه مؤسس فيسبوك مطالب من مستثمرين في شبكته بالاستقالة من منصبه كرئيس مجلس إدارة ورئيس تنفيذي.
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية قد ذكرت، الأربعاء الماضي، أن فيسبوك استعانت بشركة تسمى "ديفينيرز" لتشويه المنتقدين لسياسات فيسبوك.
ونفى زوكربيرغ من جانبه معرفته بتعاقد فيسبوك مع هذه الشركة، قائلا إنه عرف بهذه المعلومات فقط من خلال الصحيفة الأميركية.