اختتمت هيئة تنمية الصادرات السعودية "الصادرات السعودية" مشاركتها في المعرض التجاري الدولي الـ 37 للزراعة والمياه والصناعات الزراعية "المعرض الزراعي السعودي " في مدينة الرياض خلال الفترة 27 محرم إلى 1 صفر 1440هـ الموافق 7 إلى 10 أكتوبر 2018م بتنظيم وزارة البيئة والمياه والزراعة .
وجاءت المشاركة بهدف رفع الوعي بالتصدير وتسليط الضوء على الفرص السوقية العالمية في المجال الزراعي وكيفية زيادة حصة المملكة بها،استكمالاً للدور الذي تسعى من خلاله "الصادرات السعودية" إلى الترويج للمنتج السعودي وزيادة الحصص السوقية للمنتج المحلي في الأسواق العالمية وذلك ترجمةً لرؤية 2030.
وتضمنت المشاركة تنظيم ورشة عمل بعنوان "التصدير لنمو أعمالك" إذ قدمت نظرة عامة عن التصدير وأهميته في تنمية الأعمال، ونصائح وأدوات مهمة للمصدرين، ودور "الصادرات السعودية" في مساندة المنشآت، إلى جانب محاضرة " فرص تصدير التمور" سلط الضوء خلالها على الفرص السوقية العالمية في مجال التمور، وتطوير جاهزية المصدرين المحتملين ورفع الوعي بأهمية التصدير في نمو الأعمال،إضافة إلى تقديم نبذة عن التقارير التفصيلية المتخصصة بقطاع التمور وتصديرها لـ 23 دولة حول العالم.
ويعد "المعرض الزراعي السعودي " الحدث الأكبر في منطقة الخليج والمتخصص في القطاع الزراعي بمشاركة أكثر من 33 دولة حول العالم بحضور عدد من المتخصصين في مجال الزراعة والمهندسين الزراعيين وأصحاب المزارع والتجار والمهتمين بالقطاع الزراعي والأمن الغذائي.
وأسهمت مشاركة "الصادرات السعودية" بالمعرض في رفع وعي المصدرين بإجراءات التصدير وتطوير جاهزيتهم، وتشجيعهم على الانفتاح على الأسواق العالمية،مما يسهم في تعزيز قيمة صادرات القطاع الزراعي بشكل خاص وصادرات المملكة بشكل عام.
وتوظف "الصادرات السعودية" إمكاناتها نحو تحسين كفاءة البيئة التصديرية وتذليل المعوقات التي قد يواجهها المصدرون ورفع المعرفة بممارسات التصدير وتنمية الكفاءات البشرية في مجال التصدير. كما تعمل على رفع الجاهزية التصديرية للمنشآت المستهدفة من خلال خدمات تقييم جاهزية التصدير والاستشارات لتحسين القدرات التصديرية للمنشآت المستهدفة.
وتعمل " الصادرات السعودية " أيضا على تسهيل إيجاد الفرص والأسواق التصديرية الملائمة للمنشآت عبر إعداد أدلة النفاذ إلى الأسواق ودراسات الأسواق حسب الطلب.
وتسهم الهيئة في ظهور المنتجات السعودية أمام الفئات المستهدفة عن طريق المشاركة في المعارض الدولية. كما تقدم الصادرات خدمة تيسير ربط المصدرين مع المشترين والشركاء المحتملين من خلال البعثات التجارية واللقاءات الثنائية على هامش المعارض الدولية.
ويأتي عمل "الصادرات السعودية" ترجمة لرؤية المملكة 2030م، وتلبية لتطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل للاقتصاد الوطني.
وجاءت المشاركة بهدف رفع الوعي بالتصدير وتسليط الضوء على الفرص السوقية العالمية في المجال الزراعي وكيفية زيادة حصة المملكة بها،استكمالاً للدور الذي تسعى من خلاله "الصادرات السعودية" إلى الترويج للمنتج السعودي وزيادة الحصص السوقية للمنتج المحلي في الأسواق العالمية وذلك ترجمةً لرؤية 2030.
وتضمنت المشاركة تنظيم ورشة عمل بعنوان "التصدير لنمو أعمالك" إذ قدمت نظرة عامة عن التصدير وأهميته في تنمية الأعمال، ونصائح وأدوات مهمة للمصدرين، ودور "الصادرات السعودية" في مساندة المنشآت، إلى جانب محاضرة " فرص تصدير التمور" سلط الضوء خلالها على الفرص السوقية العالمية في مجال التمور، وتطوير جاهزية المصدرين المحتملين ورفع الوعي بأهمية التصدير في نمو الأعمال،إضافة إلى تقديم نبذة عن التقارير التفصيلية المتخصصة بقطاع التمور وتصديرها لـ 23 دولة حول العالم.
ويعد "المعرض الزراعي السعودي " الحدث الأكبر في منطقة الخليج والمتخصص في القطاع الزراعي بمشاركة أكثر من 33 دولة حول العالم بحضور عدد من المتخصصين في مجال الزراعة والمهندسين الزراعيين وأصحاب المزارع والتجار والمهتمين بالقطاع الزراعي والأمن الغذائي.
وأسهمت مشاركة "الصادرات السعودية" بالمعرض في رفع وعي المصدرين بإجراءات التصدير وتطوير جاهزيتهم، وتشجيعهم على الانفتاح على الأسواق العالمية،مما يسهم في تعزيز قيمة صادرات القطاع الزراعي بشكل خاص وصادرات المملكة بشكل عام.
وتوظف "الصادرات السعودية" إمكاناتها نحو تحسين كفاءة البيئة التصديرية وتذليل المعوقات التي قد يواجهها المصدرون ورفع المعرفة بممارسات التصدير وتنمية الكفاءات البشرية في مجال التصدير. كما تعمل على رفع الجاهزية التصديرية للمنشآت المستهدفة من خلال خدمات تقييم جاهزية التصدير والاستشارات لتحسين القدرات التصديرية للمنشآت المستهدفة.
وتعمل " الصادرات السعودية " أيضا على تسهيل إيجاد الفرص والأسواق التصديرية الملائمة للمنشآت عبر إعداد أدلة النفاذ إلى الأسواق ودراسات الأسواق حسب الطلب.
وتسهم الهيئة في ظهور المنتجات السعودية أمام الفئات المستهدفة عن طريق المشاركة في المعارض الدولية. كما تقدم الصادرات خدمة تيسير ربط المصدرين مع المشترين والشركاء المحتملين من خلال البعثات التجارية واللقاءات الثنائية على هامش المعارض الدولية.
ويأتي عمل "الصادرات السعودية" ترجمة لرؤية المملكة 2030م، وتلبية لتطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل للاقتصاد الوطني.