كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
بدأ مركز الأبحاث الزراعية بمنطقة جازان، اليوم , إجراء التجربة الحقلية على نبات الكاجو , من خلال فريق بحثي متخصص من الإدارة العامة للأبحاث والإرشاد الزراعي، وذلك بإحدى المزارع بمحافظة صبيا, بمشاركة مدير عام المركز المهندس أحمد بن علي السلامي ، ومدير مكتب البيئة والمياه والزراعة بمحافظة صبيا المهندس ضيف الله بن أحمد مريّع .
وأوضح المهندس السلامي أن التجربة جاءت عقب أن نفذ المختصون بالمركز العديد من التحاليل المخبرية على الكاجو , الذي بدأت زراعته بمركز الأبحاث الزراعية وحقق نجاحات متميزة في زراعته بالمركز, مفيداً أن المركز بدء اليوم في زراعة 100 شتلة بمحافظة صبيا, وسيتبعها في الأسبوع المقبل 100 شتلة بمحافظة القنفذة و100 أخرى بمحافظة الليث, حيث تُعدّ بيئة منطقة جازان والساحل الغربي ملائمة لزراعة الكاجو .
وأشار إلى التحديات التي تواجه زراعة الكاجو خاصة مع البدء في زراعته كمنتج جديد , مؤكداً سعي المركز للتوسع في زراعته ودعم المزارعين وتشجيعهم على التوسع الزراعي وإجراء كافة التحاليل المخبرية على التربة قبل البدء بالزراعة، ومتابعة زراعة الكاجو حتى الحصاد من خلال زيارات دورية للفرق المتخصصة والرفع بأي معوقات تواجههم ومساعدتهم بالتوصيات والاستشارات الفنية التي يحتاجونها .
وأضاف مدير عام مركز الأبحاث الزراعية بمنطقة جازان أن زراعة الشتلات الحالية تشمل صنفين من الكاجو , مشيراً إلى سعي المركز إلى تنظيم زيارات لفريق متخصص إلى البلدان المشهورة بزراعة الكاجو للتعرف على أصنافه وتحديد أكثرها إنتاجًا .
ولفت النظر إلى الدراسات الاقتصادية التي أجراها مركز الأبحاث الزراعية على جدوى نبات الكاجو من الناحية الاقتصادية بمنطقة جازان , منوهًا بالنتائج التي أكدت أهميته كمنتج زراعي مربح , إلى جانب وفرة العوامل المساعدة في تعزيز الربحية من خلال وفرة المعدات ودور الجمعيات التعاونية في التسويق التجاري للمنتج .
وأوضح المهندس السلامي أن التجربة جاءت عقب أن نفذ المختصون بالمركز العديد من التحاليل المخبرية على الكاجو , الذي بدأت زراعته بمركز الأبحاث الزراعية وحقق نجاحات متميزة في زراعته بالمركز, مفيداً أن المركز بدء اليوم في زراعة 100 شتلة بمحافظة صبيا, وسيتبعها في الأسبوع المقبل 100 شتلة بمحافظة القنفذة و100 أخرى بمحافظة الليث, حيث تُعدّ بيئة منطقة جازان والساحل الغربي ملائمة لزراعة الكاجو .
وأشار إلى التحديات التي تواجه زراعة الكاجو خاصة مع البدء في زراعته كمنتج جديد , مؤكداً سعي المركز للتوسع في زراعته ودعم المزارعين وتشجيعهم على التوسع الزراعي وإجراء كافة التحاليل المخبرية على التربة قبل البدء بالزراعة، ومتابعة زراعة الكاجو حتى الحصاد من خلال زيارات دورية للفرق المتخصصة والرفع بأي معوقات تواجههم ومساعدتهم بالتوصيات والاستشارات الفنية التي يحتاجونها .
وأضاف مدير عام مركز الأبحاث الزراعية بمنطقة جازان أن زراعة الشتلات الحالية تشمل صنفين من الكاجو , مشيراً إلى سعي المركز إلى تنظيم زيارات لفريق متخصص إلى البلدان المشهورة بزراعة الكاجو للتعرف على أصنافه وتحديد أكثرها إنتاجًا .
ولفت النظر إلى الدراسات الاقتصادية التي أجراها مركز الأبحاث الزراعية على جدوى نبات الكاجو من الناحية الاقتصادية بمنطقة جازان , منوهًا بالنتائج التي أكدت أهميته كمنتج زراعي مربح , إلى جانب وفرة العوامل المساعدة في تعزيز الربحية من خلال وفرة المعدات ودور الجمعيات التعاونية في التسويق التجاري للمنتج .
