كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
رفع الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للثقافة المهندس أحمد بن فهد المزيد، أسمى آيات التهاني والتبريكات، لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- وللحكومة الرشيدة والشعب السعودي الكريم، بمناسبة اليوم الوطني المجيد الثامن والثمانون،
وقال: "هذا اليوم الذي يتذكر فيه السعوديين تلك الملاحم البطولية التى انطلقت منها مسيرة النور، وتحقق توحيد شتات البلاد، وجمع صفوف العباد تحت راية التوحيد، على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله-".
وعدّ هذه الذكرى السعيدة تأكيد على اعتزازنا باجتماع كلمتنا، ووحدة صفوفنا، ونبذ الفرقة، والسمع والطاعة لولاة أمرنا وقيادتنا، الذين يقدمون الغالي والنفيس لخدمة الإسلام والمسلمين، ومنح الشعب الكريم فسحة العيش الرغيد والأمن الوارف، والخطى المتسارعة لما فيه تنمية للبلاد وتقدمه ونهضته في كافة المستويات وعلى جميع الأصعدة، فما تحقق اليوم للوطن والمواطن من إنجازات عظيمة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، ومن ضمنها الإنجازات التي تحققت على مستوى الثقافة، والتطور الذي تشهده المملكة في كافة المجالات.
وأكد أن ما تقوم به الدولة من إرساء دعائم الأمن والاستقرار، وتعزيز المقومات الأساسية والبنى التحتية للدولة، أتى من خلال التخطيط والعمل الجاد للمستقبل في ظل رؤية طموحة لوطن رائد متطور، ومستقبل زاهر وتنمية متنوعة مستدامة تحافظ على مكتسبات الماضي وتستقرئ فرص المستقبل، سائلاً الله تعالى أن يحفظ البلاد وقادتها وأمنها واستقرارها وأن يحقق لها المزيد من التقدم والازدهار.
وقال: "هذا اليوم الذي يتذكر فيه السعوديين تلك الملاحم البطولية التى انطلقت منها مسيرة النور، وتحقق توحيد شتات البلاد، وجمع صفوف العباد تحت راية التوحيد، على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله-".
وعدّ هذه الذكرى السعيدة تأكيد على اعتزازنا باجتماع كلمتنا، ووحدة صفوفنا، ونبذ الفرقة، والسمع والطاعة لولاة أمرنا وقيادتنا، الذين يقدمون الغالي والنفيس لخدمة الإسلام والمسلمين، ومنح الشعب الكريم فسحة العيش الرغيد والأمن الوارف، والخطى المتسارعة لما فيه تنمية للبلاد وتقدمه ونهضته في كافة المستويات وعلى جميع الأصعدة، فما تحقق اليوم للوطن والمواطن من إنجازات عظيمة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، ومن ضمنها الإنجازات التي تحققت على مستوى الثقافة، والتطور الذي تشهده المملكة في كافة المجالات.
وأكد أن ما تقوم به الدولة من إرساء دعائم الأمن والاستقرار، وتعزيز المقومات الأساسية والبنى التحتية للدولة، أتى من خلال التخطيط والعمل الجاد للمستقبل في ظل رؤية طموحة لوطن رائد متطور، ومستقبل زاهر وتنمية متنوعة مستدامة تحافظ على مكتسبات الماضي وتستقرئ فرص المستقبل، سائلاً الله تعالى أن يحفظ البلاد وقادتها وأمنها واستقرارها وأن يحقق لها المزيد من التقدم والازدهار.
